قصه حنين
أَرْوي قِصَةَ حَنْين
وَرَحلَة شَوقٍ...
وَمَسيرَة الأَنْين
وَنَزف قَلبٌ هَدْهَدَتُهُ الأيَام
وَأتْعَبَتهُ السِنْين
فَيَخفَق مَا خَلفَ أَضْلُعي
وَيَتَدَفق الدَمُ في الشَرَايين
وَيَسْتَيقِظ أَمَلٌ
دُفِنَ في الرْمَال
وَيَقْيَني مَبْلَغَهُ اليَقْين
إنْ مَاتَ سَوفَ يَحْيَا
بَعد حين
مِثل كَهلٍ هَدَهُ تَعب السنْين