اكثر مايؤلمني وداع شخصً كنت افرح عندما اكلامهُ
ولان انا مجبرة على وداعهُ
بسبب ما يسمى الحب
انا الان اقف ما بين
الدموع والعبرة
تقتلني مبادى الحياة
ويخونني تعبري
ولا جد ما يمنع الوداع
انا الان اقف عند احدى محطات الفراق
وصوت القطار يذبحني
انهُ قادم
نحوي
والصوت بداء يقترب
وانا على وشك
النهاية
والنهيار ودموعي بدات تتناقض وتنقرض
والصوت يقترب
الى
ان حان الوداع
ليس لدي فرصة
ان اودع او اتودع
وها انا ...الان
اقول ... وداعاً
ابكي ولا ابكيِ
فالفرق كبير