ان الله سبحانه وتعالى خلق الطبيعه لسائر المخلوقات ومن ضمنها الانسان لينعم باجواء نقيه صحيه ولما لها من تأثير نفسي وعقلي على مستوى الاداء المهني لذا نرى هدوء الاعصاب لتلك المجتمعات وخاصة دول شرق اسيا التي انعم الله عليه بهذه الطبيعه الخلابه التي تشرح الصدور وتبعدك عن امراض العصر التي باتت تنتشر وبشكل واسع وخاصة بدول لها خاصية طبيعة التصحر التي لم تجلب لنا غير الامراض المزمنه والاعصاب المتوتره والطبائع المختلفه وتصرفات مبتذله نتيجه ضغط طبيعتنا القاسيه مضافا اليها سوء الخدمات وكهرباء متقطعهزوبنى تحتيه تعود لعصر الجاهليه.طبيعتنا تشكو قلة الازهار والبساتين المثمره .رمال ..غبار..تصحر ..اشعه لاهبه..ماعدا الجمال والافاعي القاتله.ان عقولنا سلبت .واعصابنا فقدت وتصرفاتنا اختلفت .
ارقدي ياكنوزي تحت اقدامنا .النفط والمعادن الاخرى لم تعد تنفعنا.ماعدا الطبيعه الخلابه هي التي تنقذنا.......................هي التي تنقذنا