الاجابة بالمختصر المفيد واحسنت بس وين سؤالك ام تراها نية مبيتة لجعل الموضوع عقيما
ويحك ان كان كذلك هههههههه
هههههههههه حسنا لم اكن اتوقع ان مخزوني جيد لهذه الدرجة هههههههههههه شكرا لك
بالطبع عندي هوااااي اسئلة
ما هو الفرق بين الكوكب والنجم ؟؟؟
من الناحية العلمية نقلا عن ويكيبديا عرف الاتحاد الفلكي الدولي الكَوكَب بأنه جرم سماوي يدور في مدار حول نجم أو بقايا نجم في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرًا تقريبيٌا بفعل قوة جاذبيته، ولكنه ليس ضخمًا بما يكفي لدرجة حدوث اندماج نووي حراري ويستطيع أن يخلي مداره من الكواكب الجنينية أو الكويكبات
والنجم هو كل جسم سماوي غير القمر يرى في السماء أثناء الليل، يعني يكون الفرق بينهم انه النجم جسم مضيء بذاته والكوكب لا تضيء بذاتها
من الناحية القرانية كلّ لفظة "كوكب" تأتي في القرآن يُراد بِها أحد الكواكب السيّارة لا غير ، وذلك كقوله تعالى في سورة الأنعام {فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ } فالكوكب هنا يريد به الزهرة رآها إبراهيم مساءً . وقال تعالى في سورة يوسف {إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ} فالكواكب يريد بِها السيّارات ، وإنّما رآها أحد عشر لأنّ إخوته كانوا أحد عشر . وقال عزّ من قائل في سورة الانفطار {وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ} فالكواكب يريد بِها السيّارات خاصّةً ، ومعناه : وإذا السيّارات تمزّقت وانتثرت أجزاؤها في الفضاء ، ويكون ذلك يوم القيامة .
http://quran-ayat.com/kown/#تعريف_الكوكب_
اما النجم والنجوم في القران الكريم يقصد بها النيازك على الاغلب
وقد جاء ذكرها في القرآن بلفظة "نجم" ، قال الله تعالى في سورة الطارق {وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِق . النَّجْمُ الثَّاقِبُ} ، ومعناه المذنّب المشتعل . وقال تعالى في سورة الواقعة {فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ} أي بمواقع المذنّبات ، وهذا قسم تهديد . وقال تعالى في سورة النجم {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى} ومعناه قسماً بالمذنّب إذا سقط على الأرض ، وجواب القسم قوله تعالى {مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى} وصاحبهم يريد به محمداً (ع) . وقال تعالى في سورة المرسلات {فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ} ومعناه فإذا المذنّبات طُمِسَت في الأرض واختفت فيها ، وذلك لأنّها تسقط على الأرض إذا اقترب يوم القيامة لأنّ الأرض تنتهي حرارتُها فتكون عرضةً لسقوط المذنّبات . وقال عزّ من قائل في سورة التكوير{فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ .الْجَوَارِ الْكُنَّسِ} ، فالخنّس يريد بِها ذوات الذنب لأنّها خنست عن أنظارنا اليوم أي اختفت ، وهي التي تُكنس إلى الأرض قبل يوم القيامة ، أي تلتجئ إلَيها وتختفي فيها ، وهي الجواري تجري اليوم في الفضاء سابحةً ليس لَها ملجأ .
المصدر السابق
سؤالي ما هو الفرق بين المسكن والبيت ؟؟