العلامات والأعراض |
عن المرض |
مدى خطورته |
العلاج الطبي |
الإيدز |
= تعب متواصل وغير مبرر وأعراض شبيهة بالزكام
= تعرق ليلي
= قشعريرة أو ارتفاع في الحرارة لأكثر من 37.4 درجة مئوية لعدة أسابيع
= تورم العقد اللمفية لأكثر من 3 أشهر
= إسهال مزمن
= صداع متواصل
= سعال جاف وقصر في النفس |
ينجم الإيدز عن فيروز نقص المناعة البشرية. ولسوء الحظ، لا يظهر
الاختبار وجود الفيروس فور بعد التعرض له لأن الجسد يستغرق وقت لتكوين أجسام
مضادة. وقد يستغرق الأمر 6 أشهر لكشف استجابة الجسد عبر الجسم المضاد. |
يضعف فيروس نقص المناعة الجهاز المناعي لدرجة أن الأمراض العرضية
التي يكافحها الجسم عادة، تؤثر في المصاب. ويعتبر الإيدز مرض مميت بالرغم من
التقدم الملحوظ الذي حقق مؤخر في علاج المرض. |
ما من لقاح ضد الإيدز. أما العلاج، فيشتمل على مضادات فيروسية ومعززات
للجهاز المناعي وعقاقير تساعد على منع أو علاج الإصابات العرضية. وثمة صنف جديد
واعد من العقاقير يدعى مثبطات الأنزيم البروتيني. |
إصابة المتدثرة |
= ألم عند التبول
= إفرازات مهبلية لدى النساء
= إفرازات إحليلية لدى الرجال
= ألم أسفل البطن |
تسبب ندوب في أنابيب فالوب لدى المرأة والتهاب في البروستات أو
التهاب البربخ لدى الرجال. |
قد يؤدي احتكاك العين بالإفرازات المعدية إلى انتقال الإصابة إلى
العين. كما من شأن الأم أن تنقل العدوى إلى الطفل أثناء الولادة مسببة ذات الرئة أو
إنتان العين. |
توصف المضادات الحيوية. وتزول الإصابة خلال أسبوع أو اثنين. ويجب أن
يخضع جميع الشركاء للعلاج حتى ولو لم تظهر عليهم الأعراض. وإل فإن المرض سيتناقل
بينهم باستمرار. |
العقبولة التناسلية |
= ألم أو حكة في المناطق التناسلية
= نفطات مائية أو قروح مفتوحة
= قد تكون القروح التناسلية موجودة ولكنها غير مرئية داخل المهبل (لدى
المرأة) أو الإحليل (لدى الرجل)
= تكرر الطفح |
تنجم عن فيروس العقبولة البسيطة، من النوع 2 عادة. وتبدأ الأعراض بعد
يومين أو 7 أيام من التعرض له. ويتبع الحكة أو الحرقة نفطات وقروح. يظهر الطفح في
المهبل أو على الشفرين والردفين والشرج وعند الرجال في القضيب والصفن والردفين
والشرج والفخذين. ويمر الفيروس بحالة سبات في المناطق المصابة ليعود إلى الظهور
دوري مسبب نفس الأعراض. |
ما من علاج أو لقاح للعقبولة التناسلية. ويعتبر المرض شديد العدوى
طيلة وجود القروح. وقد ينتقل إلى حديثي الولادة أثناء مرورهم في قناة الولادة التي
تحتوي على قروح مفتوحة. |
تقوم العناية الذاتية على الحفاظ على نظافة القروح وجفافها. بينما
يعمل المضاد الفيروسي الموصوف أسيكلوفير على تسريع عملية الشفاء. وفي حال معاودة
المرض، يمكن أخذ مضاد فيروسي فموي يومي للقضاء على الفيروس. |
الثآليل التناسلية |
= أورام ثؤلولية على الأعضاء التناسلية والشرج والأربية والإحليل |
تنجم الثآليل التناسلية عن فيروس الورم الحليمي البشري. وهي تصيب
الرجال والنساء على السواء. ويعتبر الأشخاص المصابون بخلل في الجهاز المناعي
والنساء الحوامل أكثر عرضة للمرض. |
غير خطيرة إجمال ولكنها معدية. وتواجه النساء اللواتي لديهن تاريخ
بالثآليل التناسلية خطر أكبر للإصابة بسرطان عنق الرحم وعليهن إجراء اختبار Pap
سنوي. |
تتم إزالة الثآليل بالعلاج أو الجراحة التبريدية (التجميد) أو الليزر
أو التيار الكهربائي. وقد تتطلب هذه العمليات تخدير موضعي أو عام. |
|
|
|
|
العلامات والأعراض |
عن المرض |
مدى خطورته |
العلاج الطبي |
داء السيلان |
= إفرازات إحليلية سميكة شبيهة بالقيح
= حرق وتبويل متكرر
= زيادة طفيفة في الإفرازات المهبلية والتهاب لدى النساء
= إفرازات أو تهيج شرجي
= ارتفاع عرضي في الحرارة وألم بطني |
ينشأ داء السيلان عن نوع من البكتيريا. لدى الرجال، تبدأ الأعراض
الأولى بعد يومين أو أسبوعين من التعرض للعدوى. أما لدى النساء، فقد لا تظهر
الأعراض قبل أسبوع إلى ثلاثة أسابيع. وعادة تؤثر الإصابة في عنق الرحم وأنابيب
فالوب أحيان. |
إنتان حاد وشديد العدوى قد يصبح مزمن. يؤدي لدى الرجال إلى التهاب
البربخ. أما عند النساء فقد يمتد إلى قناتي فالوب ويسبب التهاب الحوض. وقد يؤدي
السيلان إلى تشمع الأنابيب والعقم. وفي حالات نادرة، يسبب السيلان إصابة في المفصل
أو الحلق. |
كثير من المضادات الحيوية تعتبر آمنة وفعالة لعلاج السيلان. غير أن من
شأن المرض أن يصبح مقاوم للمضادات الحيوية. ويمكن علاجه بحقنة واحدة من
سيفترياكسون. والمضادات الحيوية (سيبروفلاكسين) فعالة أيض. |
التهاب الكبد ب |
= اصفرار في البشرة والعينين
= بول بلون الشاي
= مرض شبيه بالأنفلونزا
= تعب وأوجاع
= حمى |
ينجم التهام الكبد ب عن فيروس. وبعض الحاملين للفيروس لا يعانون من أي
أعراض ولكنهم ينقلون الفيروس إلى غيرهم. |
بإمكان الحامل أن تنقل الفيروس إلى الجنين. وفي حالات نادرة، يؤدي
إلى الفشل الكبدي والوفاة. |
ما من علاج مضاد للفيروس. والاستراحة في السرير غير ضرورية، مع أنها
تريح المريض. حافظ على تغذية جيدة، وامتنع عن تناول الكحول بسبب تلف الكبد. الوقاية
ممكنة باللقاح. |
داء الزهري |
= قروح غير مؤلمة في المناطق التناسلية والمستقيم وعلى اللسان أو
الشفتين
= تضخم العقد اللمفية في الأربية
= طفح جلدي في أي منطقة من الجسد، خاصة على الكفين وأخمص القدمين
= حمى
= صداع
= أوجاع في المفاصل أو العظام |
هو مرض مركب ناجم عن بكتيريا. في المرحلة الأولى: تظهر قروح غير مؤلمة
في المناطق التناسلية أو المستقيم أو الفم، بعد 10 أيام إلى 6 أسابيع من التقاط
البكتيريا. في المرحلة الثانية، بعد أسبوع إلى 6 أشهر: قد يظهر طفح أحمر على أي
مكان من الجلد. في المرحلة الثالثة، غالب بعد سنوات من سبات البكتيريا: اعتلال
قلبي وتدهور ذهني. |
يمكن علاجه تمام إن شخص المرض باكر وعولجت الإصابة. أما إهمال
العلاج فقد يؤدي إلى الوفاة. يمكن أن ينتقل المرض من الحامل إلى الجنين، مؤدي
إلى تشوهه ووفاته. |
يمكن علاجه عادة بالبينيسيلين. كما تستعمل مضادات حيوية أخرى لدى
المصابين بتحسس تجاه البينيسيلين. وعادة يصبح المرض غير معد بعد 24 ساعة من بدء
العلاج. غير أن بعض الناس لا يتجاوبون مع الجرعات العادية للبينيسيلين. وعليهم
إجراء اختبارات دورية للدم للتأكد من أن العامل الإنتاني قد اختفى
|