شكراا لجهودك
شكراا لجهودك
التلوث وتأثيره على البيئة
ما هو التلوث؟
عند إضافة شيء إلى البيئة التي هي ضارة جدا، سامة أو قاتلة للحيوان، والناس المحيطة به والكائنات الحية الأخرى ويسمى التلوث. التلوث في المدى بسيط هو التلوث من الملوثات الكيميائية أو غيرها، الأمر الذي يجعل جزءا من بيئة غير صالحة للاستخدام المقصود أو المطلوب. يتم تشغيل من قبل النفايات الصناعية والتجارية، وممارسات الزراعة، ويوم ليوم والأنشطة البشرية على الأخص، وسائل النقل والعديد من المصادر الأخرى. التلوث له أشكال عديدة؛ قد يكون من المواد الكيميائية أو الطاقة، مثل الضوضاء والحرارة أو الضوء.
بعض الأنواع الأكثر شيوعا من التلوث: التلوث هو مصطلح ضخم جدا. هنا نقدم بعض من التلوث الشائع.
1) تلوث الهواء:
يأتي تلوث الهواء في الصورة بسبب تراكم المواد الخطرة في الغلاف الجوي أن خطر الحياة البشرية وغيرها المسألة المعيشة. الأكثر المهيمن لاعب مسؤول عن التلوث السيارات. وبصرف النظر عن أن الأسباب الأخرى هي احتراق الفحم، والأمطار الحمضية، والمباني التصنيع، التبغ الدخان، طلاء أبخرة، والمرشات الهباء، والأسلحة النووية وحرائق الغابات. بقدر تأثير تلوث الهواء هي المعنية، أمراض الجهاز التنفسي أعلى الرسم البياني من المشاكل الصحية. والثاني هو أمراض القلب، وتسبب بسبب زيادة مستوى أول أكسيد الكربون في الهواء. بالإضافة إلى ذلك يمكنك تجنب خطر الربو، تهيج العين ومجموعة من أمراض الشعب الهوائية بسبب تلوث الهواء. إذا إحصائيات هو ان يعتقد، وهذه الشريحة السكانية الهواء الاعتماد العام عن 80٪ من الوفيات المبكرة.
منقول
الهندسة الوراثية
1 ـ تعريف:
تشمل الهندسة الوراثية مجموع التقنيات والمناولات التي تسمح بنقل مورثة من نوع إلى آخر. لتحسين المردودية في عدة مجالات، من أهمها الميدان الصيدلي ـ الطبي، الفلاحي والصناعي. انظر الرابط
2- مراحل نقل مورثة من خلية إلى بكتيرية معينة:
2 ـ 1 ـ عزل المورثة المرغوب فيها:
يتم استخلاص المورثة المرغوب فيها من الخلية عبر طريقتين:
او استخلاص ARNm ونسخه عكسيا الى ADN لولب واحد ثم لولب مضاعف الذي يمثل المورثة المرغوب فيها. اما عن طريق استخلاص ADN من الخلية وتعريضه لانزيمات متخصصة في تقطيع ADN تدعى أنزيمات الفصلendonucleases de restriction
انظر الرابط حيث تقطعه في أماكن معينة؛ استخلصت من أنواع مختلفة من البكتيريا.
مثال:
ECORI يتعرف التسلسل GAATTC ويتثبت على مستواه ويكسر الرابطة بين G وA في خييطي ADN.
هناك أنواع كثيرة من انزيمات الفصل تحمل كل منها اسم النوع البكتيري الذي استخلصت منه، نذكر منها:
انزيم القطع موقع القطع على متتالية النيكليوتيدات البكتيريا مصدر الأنزيم EcoRI GiTTAAC Escherichia coli BamH1 GiGATCC Bacillus amyloliquefaciens Hpa2 CiCGG Haemophilus parainfluenzae Hind3 AiAGCT Haemophilis influenzae Kpn1 GGTACiC Klebsiella pneumoniae Pst1 CTGCAiG Providencia stuarti Sal1 GiTCGAC Streptomyces albus G Sma1 CCCiGGG Serratia marcescen Xma1 CiCCGGG Xanthamonas malvacearum
2 ـ 2 ـ ادماج المورثة داخل الناقل:
يمكن استعمال البلاسميد البكتيري كناقل كما يمكن استعمال ADN العاتيات(فيروسات تتطفل على البكتيريات).
يتم تقطيع البلاسميد الناقل بواسطة نفس أنزيم الفصل المستعمل لعزل المورثة المرغوب فيها، هذه الاخيرة تدمج مع البلاسميد باستعمال انزيمات الربط.
2 ـ 3 ـ نقل وتلميم المورثة:
يتم نقل البلاسميد المغير إلى البكتيريا ثم تزرع في اوساط زرع ملائمة ويعاد الزرع عدة مرات للحصول على لمات من البكتيريا المغيرة (تلميم) تتوفر على المورثة المرغوب فيها.
Zيؤدي التكاثر البكتيري الى تكاثر البلاسميدات ومعها تتكاثر المورثات.
انظر الرابط
2 ـ 4 ـ رصد البكتيريات المعدلة وراثيا:
للتعرف على البكتيريات المغيرة وراثيا، تستعمل مجسات مشعة ترتبط بالمورثة المرغوب فيها، ويتم رصد البكتيريات الحاملة لهذه المورثات بواسطة تقنية التصوير الإشعاعي الذاتي.
أو عن طريق استعمال مورثة المقاومة لمضاد حيوي معين:
انظر الرابط
2 ـ 5 ـ تعبير المورثة المنقولة وتوظيفها لإنتاج المادة المرغوب فيها:
تزرع البكتيريات المغيرة لإنتاج واستخلاص المادة المرغوب فيها حيث تصبح جاهزة للاستعمال.
3 ـ خلاصة: انظر الرابط1 الرابط2
4 ـ بعض تطبيقات الهندسة الوراثية
أ ـ بكتيريات تركب:
الأنسلين، هرمون النمو، عوامل التجلط، أنزيمات تحلل بعض المواد الملوثة كالنفط، بروتينات مصنعة لا توجد في الطبيعة ...
1- الإنتاج الصناعي للأنسولين:
الأنسولين هرمون مخفض لتحلون الدم أي نسبة السكر في الدم، تفرزه خلايا B لجزيرات Langerhans البنكرياسية ويتكون من 51 حمض أميني على شكل سلسلتين: السلسلة A بها 21 حمض أميني و السلسلة B بها 30 حمض أميني.
تنتج بعض انواع مرض السكري عن اضطراب في إفراز هذا الهرمون. لهذا يحتاج المصابون بالمرض إلى كميات أكبر من الأنسولين.حيث استعمل في اول الأمر الهرمون الحيواني(الأبقار والخنازير) لكن استعماله كان يطرح عدة مشاكل كالحساسية وعدم تقبله من طرف جسم الإنسان.
لقد مكنت الهندسة الوراثية انظر الرابط من إنتاج أنسولين بشري وبوفرة ذلك بنقل مورثة الأنسولين البشرية الى البكتيريا التي تصبح قادرة على إنتاجه.
2- الإنتاج الصناعي لهرمون النمو:
هذا الهرمون مسؤول عن نمو القامة عند الإنسان، يفرز من طرف الغدة النخامية المتواجدة أسفل الدماغ .إذا توقف إفرازه يبقي الإنسان قزما . GH عبارة عن بروتين مكون من191 حمض أميني. استطاع العلماء استخلاصه من الغدد النخامية للأبقار سنة 1944 لكن استعماله لدى الإنسان للمعالجة لم يكن موفقا نظرا لبعض الاختلاف مع الهرمون البشري. بفضل الهندسة الوراثية استطاع الباحثون إنتاج هرمون النمو GH بنفس التركيبة البشرية ذلك عن طريق البكتيريا E .Coli التي أخضعت للتغيير الوراثي المقصود .فيما يلي بعض المراحل التي اتبعت من أجل ذلك :
أخذ ARNm المتدخل في تركيب GH من خلية نخامية بشرية لطفل وانطلاقا منها أنجزت نسخة ADN .أدمجت هذه المورثة في بلاسميد البكتيريا E.Coli. يؤدي اشتغال هذه المورثة داخل البكتيريا إلى تركيب GH الذي يستخلص ويستعمل لمعالجة القزمية.
يمكن أيضا تعديل كائنات متعددة الخلايا.
ب ـ عند النباتات :
ـ إنتاج بروتينات سامة لمحاربة الحشرات الضارة :
هناك العديد من الحشرات التي تتلف المحاصيل الزراعية، قد يمكن مقاومتها بالمبيدات الكيميائية لكن ذلك أعطى نجاحا محدودا لأن بعد انفقاس البيض، تتوغل أسروعات (ديدان ) بعض الفراشات داخل ساق النبتة بذلك فهي تحتمي من تأثير المبيد، إضافة إلى أن لها انعكاسات سلبية على صحة الإنسان. حاليا يمكن مقاومتها عن طريق الهندسة الوراثية:
توجد في الطبيعة بكتيريا تدعى Bacillus thuringiensis تعيش في التربة وباستطاعتها تركيب بروتين سام يقتل الأسروعات أي الديدان بفضل الهندسة الوراثية أمكن الحصول على نبتات مقاومة للأسروعات وذلك عن طريق ادماح مورثة إنتاج البروتين السام المأخوذ من البكتيريا B.t ضمن الذخيرة الوراثية لخلية نباتية تتطور إلى نبات يستطيع أن ينتج البروتين السام الذي يقتل كل أسروع أكل من هذا النبات
كما يمكن الحصول بنفس التقنية على:
ـ نباتات مقاومة للمبيدات.
ـ نباتات مقاومة للبرودة.
ـ نباتات ذات نكهات جديدة.
ـ نباتات غنية ببعض المواد كالفيتامينات.
ج ـ عند الحيوان:
تدمج المورثة في بيضة مخصبة ثم توضع في رحم أنثى لتعطي حيوانا معدلا وراثيا.
ـ حيوانات تنمو بسرعة.
ـ حيوانات قليلة الدسم.
ـ حيوانات ذات قدرة إنتاجية كبيرة ( الحليب ، اللحوم ، البيض ... ).
د ـ عند الإنسان:
نقل المورثة العادية إلى الخلايا الأصل للنسيج المصاب بخلل ناتج عن غياب أو طفرة أو عدم عمل المورثة ، ثم إعادة زرع الخلايا المعدلة عند المريض.
5 ـ مخاطر :
5 ـ 1 ـ بالنسبة للبيئة:
تأثير على السلالسل الغذائية:
الذرة المعدلة وراثيا تقضي على الحشرات الضارة (فراشة النارية Pyrale ) لكنها تقضي على الحشرات النافعة ايضا التي تتغدى على اليرقات المتطفلة على الذرة, و يبدو ان المواد السامة المركبة من طرف الذرة تصبح اكثر سمية بعد تعرضها لتغيرات كيميائية بفعل استهلاكها من طرف اليرقات وهذا يدفع الى مراعاة كل السلسلة الغذائية اثناء التعديل الوراثي.
سمية المبيدات:
انتشار النباتات المعدلة وراثيا لمقاومة المبيدات يؤدي الى ارتفاع استعمال هذه الأدوية في الميدان الفلاحي مع ما يصاحبه من ارتفاع التلوث والامراض المرتبطة باستعمال المبيدات من طرف المزارعين.
5 ـ 2 ـ بالنسبة للصحة:
تأثير على الوظائف الحيوية :
يلاحظ عند الفئران التي تتغدى على البطاطس المعدلة وراثيا خلل في جهاز المناعة وفي نمو بعض الاعضاء عكس الفئران التي تتغذى على بطاطس عادية رغم اضافة المادة التي تنتجها النباتات المعدلة وراثيا.
الحساسية عند الانسان :
ارتفاع استهلاك نبات الصوجا المعدل وراثيا صاحبه ارتفاع في معدلات الحساسية من هذا النبات ومشتقاته.
مقاومة المضادات الحيوية:
اغلبية النباتات المعدلة وراثيا تحتوي على مورثة مقاومة لمضاد حيوي معين، عند تحلل هذه النباتات تترك اجزاءا من ADN في التربة الذي يمكن ان ينتقل الى بكتيريات اخرى فتصبح مقاومة لبعض المضادات الحيوية المستعملة كادوية من طرف الانسان.
انظر الرابط
منقول
الزواحف
حيوانات ذوات جلد حرشفي جاف تتنفس بوساطة الرئتين . ويوجد حوالي 6.000 نوع معروف من الزواحف تكون إحدى طوائف الفقاريات ( الحيوانات ذلت السلسلة الفقرية ) . وتشمل الزواحف القاطورات ( التماسيح الأمريكية ) ، والتماسيح ، والسحالي ، والثعابين ، والسلاحف ، وعظاية التواتاراً البدائية .
نوبية ( أنتار كتيكا ) ، وفي كل المحيطات ما عدا المحيطات القطبية ، لكنها تكثر في المناطق المدارية . ويعيش العديد من أنواه الثعابين في الغابات إما على الأشجار أو في أرض الغاب . كما يحفر الثعبان الأنبوبي وأصلة البوا أنفاقا في الأرض . وهنالك من الزواحف ما يقضي جل حياته في المحيطات مثل سحالي الإجوانة البحرية والسلاحف البحرية ، ويمضي بعض الثعابين حياته كلها في الماء . يخشى كثير من الناس الزواحف لكن معظم أنواع الزواحف ليست مؤذية وتتجنب البشر ما أمكنها ذلك .
والتمساح النيلي وتمساح المياة المالحة قد تهاجم وتقتل الإنسان ولبعضها عضلات سامة ، مثل وحش الهيلية والسحلية والمكسيكية المحببة وكثر من الثعابين بما في ذلك ثعبان الكوبرا والحية الجرسية والأفاعي الخبيثة والثعبان والنمر .
يأكل الناس في الكثير من أنحاء العالم الزواحف وبيض الزواحف ، كما يصطاد الناس بعض الزواحف ، مثل القاطورات والتماسيح والسحالي والثعابين لجلودها التي تصنع منها الأحزمة والأحذية والمنتجات الجلدية الأخرى ، لكن كثيراً من الأقطار يمنع استيراد جلود أنواع الزواحف المهددة بالانقراض .
منقول
الثديات
الثدييات ( اللبونات ) حيوانات ذات دم حار وعظام فقرية يتغذى صغارها من حليب أمها ، وينبت لها شعر أو فرو ويولد الصغار عادة أحياء. والبلاتينوس أو منقار البط والنضناض أو قنفذ النمل هما الثدييان الوحيدان اللذان يضعان بيوضا وكلاهما يعيش في أوستراليا وهي موطن معظم الثدييات الجرابية مع أنه توجد بعض الجرابيات المنتشرة في أميركا الجنوبية. هاتان المجموعتان الأكثر بدائية بين الثدييات حل محلهما الثدييات المشيمية المنتشرة في كل بقاع العالم . فالجنين يتغذى وهو داخل جسم أمه بواسطة الدم الذي يمر عبر مصفاة هي المشيمة لذلك تولد الصغار في عمر أكثر تطورا مما هو في الأنواع الأخرى من الثدييات. والثدييات تتراوح في الحجم بين (الزبابه) وهو نوع يشبه الفأر الصغير إلى الحوت الأزرق الضخم وتختلف الطرق المعيشية للأجناس بإختلاف أنواعها فهي تعيش فوق الأرض وتحت الأرض في الشجر وفي الماء وفي الهواء . وعندما يتعلق الموضوع بالبحث عن الطعام يصبح من المهم جدا أن يكون الحيوان مكيفا على طريقة معيشية خاصة والفروق الأساسية تظهر عادة في الأطراف وفي الأسنان وفي بعض الثدييات تكون السيقان مناسبة أكثر ما يمكن للركض وفي البعض الآخر للقفز وفي سواها للحفر او التسلق او السباحة أو الطيران. وتستعمل الأسنان للقضم أو للمضغ أو لتمزيق اللحم ويظهر من نوع أسنان الثدييات ما إذا كانت آكلة لحوم أو نباتات على العموم ولأن الثدييات ذات دم حار ومكسوة بالشعر أو الفراء فبإستطاعتها أن تعيش في البلدان الباردة كما تعيش في البلدان الحارة ولكي تتفادى التجمد أو الحرارة الزائدة فإن تصرفها مختلف . فهي كثيرة النشاط والحركة في الأصقاع القطبية لأن الحركة تزيد في حرارة الجسم كما أن للحيوانات القطبية فراء أكسف أما من ناحية أخرى في المناطق الإستوائية مثلا فالثدييات الضخمة أمثال الفيل وفرس النهر فلها أجسام عارية من الشعر لكي تفقد الحرارة أسرع وبعض الثدييات تخفف من حرارة جسمها بإفراز العرق كما يفعل البشر والكلاب تمد لسانها وتلهث.
إختيار الطعام :
الثدييات قد تكون آكلة لحوم وآكلة أعشاب أو الإثنين معا . وهناك أنواع (( كناسة )) أي تقتات بالجيف والحيوانات الميتة إلا أنه بإستثناء بعض الأنواع التي تأكل طعاما خاصا مثل دب كوالا الإسترالي والدب الكسلان اللذان يأكلان نوعا معينا من أوراق الشجر فقط فإن معظم الثدييات تقتات بما تستطيع العثور عليه إذا إحتاجت إلى ذلك . والقنال الهضمي في العواشب يكون عادة أطول بكثير مما هو في اللواحم بما أن الطعام النباتي أعسر على الهضم ولبعض الثدييات معدة ذات أقسام متعددة تحلل الغذاء بسهولة أكبر .
أنواع الثدييات :
أكثر أنواع الثدييات عددا هي القواضم ذوات الأسنان القواطع المعقوفة أو الأزميلية الشكل وهي لا أنياب لها فالسنجاب والجرذ والفار والقنفذ جميعها من القواضم. والأرانب رغم انها تقضم طعامها أيضا إلا أنها تنتسب إلى مجموعة أخرى من الثدييات ولها زوج إضافي من القواضم في الفك الأعلى وأذنان طويلتان ورجلان خلفيتان طويلتان. وآكلات اللحوم تشمل الكلب والقط وأبن عرس والضبع والنمس والدب والراكون والباندا ومعظمها لا تأكل إلا اللحم ولكن بعضها مثل الدب والغرير تأكل كل ما تجده والباندا لا يأكل إلا النباتات خصوصا أغصان البامبو. وبعض الثدييات مثل الفقمة والفظ وخروف البحر ذات جسم مختص للسباحة وكذلك الحوت وعائلته وقريبه الصغير الدلفين فهي كذلك أكثر مهارة في السباحة وليس بإستطاعة الحيتان العيش خارج الماء . والثدييات بلا أسنان مثل آكل النمل والدب الكسلان والمدرع فلا توجد إلا في أميركا الجنوبية وتقتات على الحشرات والديدان . ويوجد نوعان من ذوات الأظلاف نوع ذو عدد مفرد من أصابع القدم مثل الحصان وحمار الزرد ووحيد القرن والنوع الثاني ذو أصابع قدم مزدوجة ويشمل أنواع الغزال والخنزير وفرس الماء والمواشي المختلفة من بقر وخراف وماعز كذلك الجمل والزرافة وبعض ذوات الأظلاف حيوانات مجترة. وتعيش ذوات الأظلاف بقطعان كبيرة وهي تأكل العشب ولها أضراس متينة للمضغ وأنيابها صغيرة أو غير موجودة. والخفاش من الثدييات ويبز الطيور في مقدرته على الطيران واطرافه الأمامية لها أصابع طويلة تشكل هيكلا للجناحين وتطير الخفافيش في الليل وتصطاد الحشرات.
الرئيسيات :
والمجموعة الأخيرة من الثدييات هي الرئيسيات وتتألف من الليمور أو الهبار وطفل الغابة والقرد والسعدان والإنسان وجميع هذه لها أيدي تمسك وتقبض لكي تتسلق ومع أن بعضها لا يقتات إلا بالعشب والنبات فغيرها يأكل طعاما منوعا وأسنان الرئيسيات أقل إختصاصا من أسنان سائر الثدييات.
أحاديات المسلك
أربعة أمور تجمع بين كل الثدييات : الدم الحار ، الشعر (أو الصوف أو الفرو) على جسمها ، وصغارها تولد حية ، ورابعا وأخيرا جميعها تتغذى بحليب الأم . لذلك كان إكتشاف حيوان ينبت له شعر لكنه يبيض مثل الطير مفاجأة مدهشة ووجد هذا الحيوان في أستراليا .
منقول
السبات
الحيوانات التي تسبت خلال الشــتاء
السُبَات
حالة سكون، شبيهة بالنوم، تدخل فيها بعض الحيوانات، أثناء الشتاء. ويُطلق عليه أحيانًا البيات الشتوي
. وتحمي الحيوانات المُسْبِتَه أنفسها من البرد، وتقلل من حاجتها إلى الطعام. وتكون درجة حرارة جسم الحيوان المسبِت، أقلّ من الدرجة الطبيعية، ونبض قلبه وتنفسه بطيئين إلى حد كبير. ويحتاج الحيوان في هذه الحالة إلى القليل من الطاقة لكي يبقى على قيد الحياة، ويمكن أن يعيش فقط باستهلاك الدّهن المخزون في جسمه. وبذلك يمكن للحيوانات المسبتة، أن تعيش في برد الشتاء، عندما يكون الطعام نادرًا.
مسبتات الدم الحار.
تضم بعض الطيور مثل السَّمامات، وبعض الثدييات مثل الخفافيش و السناجب والأرانب والقنافد والفئران الجبلية. وتأكل معظم هذه الحيوانات كمياتٍ كبيرة من الطعام في الخريف. ويتم اختزان الطعام في أجسام الحيوانات، في صورة دهن، وهو الذي يوفر الطاقة أثناء السُّبات. ولا تنام الطيور والثدييات المسبتة نومًا متصلاً خلال الشتاء. وبدلاً من ذلك تمارس هذه الحيوانات عدة نوبات
ـ فترات من السُّبات العميق ـ تتناوب مع فترات من اليقظة. وهي قادرة على أن توقظ نفسها من السُّبات، في أي وقت، وقد تستيقظ أيضًا بالدفء، والحرارة. ويختزن القليل من المسبتات الطعام في كهوفها، أو جحورها. وتأكل هذا الطعام بين نوبات السبات.
وتمارس بعض الدببة، فترة السبات خلال الشتاء، وتتسم بالنوم الطويل. ولم يتفق العلماء، على ما إذا كان هذا النوم الشتوي، سُباتًا حقيقيًا أم لا. ولا يصنف الكثير من العلماء الدببة على أنها مسبتات، لأن درجة حرارة جسم الدب، تنخفض انخفاضًا طفيفًا خلال السكون. وقد أشاروا أيضًا إلى أن الدببة يمكن إيقاظها بسهولة من نومها الشتوي. ومع ذلك، يعتقد علماء آخرون كثيرون، أن الدببة مسبتات حقيقية، ويبرهنون على ذلك؛ بأن معدل ضربات قلب الدب، ينخفض أثناء النوم الشتوي، إلى أقل من نصف المعدل الطبيعي. ويعتقد هؤلاء العلماء، أن الدببة تكون درجة حرارة أجسامها عالية، عندما تكون ساكنة، لأن أجسامها الكبيرة لا تفقد كثيرًا من الحرارة، كما تفعل الأجسام الصغيرة للمسبتات الأخرى.
مسبتات الدم البارد.
وهي تضم بعض البرمائيات مثل الضفادع، والضفادع السامة، وبعض الزواحف مثل، السحالي، والثعابين، والسلاحف. وترتفع درجة حرارة هذه الحيوانات وتنخفض مع درجة حرارة البيئة. وعندما يسبب المناخ البارد انخفاض درجة حرارة أجسامها، تدخل الحيوانات في السُّبات. ويمكن إيقاظ البرمائيات والزواحف فقط، من السُّبات، عندما ترتفع درجة حرارة البيئة بدرجة كافية، لبعث الدفء في أجسامها.
أنواع أخرى من السبات.
تكون بعض أنواع الخفافيش ساكنة في النهار، ونشطة في الليل. وتكون بعض الطيور، مثل الطيور الطنانة، نشطة في النهار، وساكنة في الليل. وتُعرف هذه الأنواع من السكون، بالسُّبات الشتوي النهاري
وتسكن بعض الحيوانات في الصيف، لتحمي أنفسها من الحرارة، والجفاف. ويسمَّى هذا النوع من السكون باسم السبات الصيفي
. وتمارس بعض الحشرات سكونًا كاملاً
، هو فترة من الخمول، ونقص النمو. ويمكن أن يحدث التوقف الكامل في بعض فصول السنة. وإذا صادف، ووقع في الشتاء، فحينئذٍ قد يسمى سباتًا في بعض الأحيان.
منقول
الحبليات
شعبة الحبليات - خصائص الحبليات - تصنيف الحبليات - طوائف الحبليات
أعقد شعب المملكة الحيوانية. ويعيش أفرادها في كل مكان في البيئات المختلفة.
خصائص الحبليات:
1- وجود الحبل الظهري يمتد من الناحية الظهرية للحيوان (للدعامة) .
2- وجود أنبوب عصبي فوق الحبل الظهري يكون فيما بعد دماغ وحب شوكي في معظم الحبليات.
3- وجود الفتحات الخيشومية في الطور الجنيني.
التصنيف :
1- تحت شعبة النصف حبليات وفيها يوجد الحبل الظهري في الجزء الأمامي من الجسم فقط مثل حيوان البلانوجلوسس.
2- تحت شعبة الذيل حبليات وفيها يمتد الحبل الظهري في الجزء الخلفي من الجسم مثل حيوانات الأسيديا التي تعيش بقرب الماء.
3- تحت شعبة الرأس حبليات وفيها يمتد الحبل الظهري بطول الجسم كله مثل حيوان السهيم Amphioxus.
4- تحت شعبة الفقاريات لا يظهر فيها الحبل الظهري إلا في الأطوار الجنينية ، ثم يحل محله تدريجياً العمود الفقري في الحيوان اليافع.
وتشكل الفقاريات الجزء الأكبر من حيوانات شعبة الحبليات، وتصنف تحت شعبة الفقاريات إلى عد من الطوائف :
1- طائفة دائرية الفم.
2- طائفة الأسماك الغضروفية
3- طائفة الأسماك العظمية.
4- طائفة البرمائيات.
5- طائفة الزواحف.
6- طائفة الطيور.
7- طائفة الثديات.
خصائصها:
1- لها عمود فقري.
2- الجسم يتكون بشكل عام من الرأس والعنق و في بعض الأنواع الذيل.
3- تمتلك دماغا كبيرا داخل الجمجمة.
4- تمتلك جهاز دوري مغلق.
طائفة ( دائرية الفم ) :
أسماك يوجد منها (60 نوعا) يفتقد أفرادها إلى الفكوك والعظم الداخلي والقشور والزعانف الزوجية.
منقول
شعبة الشوكيات
شعبة الشوكيات phylum echinodermata
تضم الشوكيات حيوانات بحرية أشهرها نجم البحر sea-star أو starfish,قنفذ البحر sea-urchin وخيار البحر sea-cucumber وزنابق البحر sea-lilies.
صفاتها العامة
1- تناظر الشوكيات شعاعي في دور البلوغ أما يرقاتها ذات تناظر جانبي
2-يحوي جدار الجسم صفائح كلسية تكون بمجموعها هيكلا داخليا تنبثق منه عادة أشواك مختلفة الأشكال والأحجام .يكون الهيكل في مجموعة خيار البحر عبارة عن صفائح صغيرة منتشرة في الجلد لذا فان أجسام هذه المجموعة من الشوكيات تكون مرنة flexible
3-من ابرز الصفات التي تميز الشوكيات عن اللافقريات الاخرى هي وجود جهاز فريد من نوعه يسمى الجهاز الوعائي- المائيwater-vascular system وهو canal يتفرع منها عدد من القنوات الشعاعية radial canal وقناة صخرية stone-canal تنتهي بصفيحة منخلية.وتتفرع من القنوات الشعاعية قنوات دقيقة مستعرضة تنتهي بتراكيب إصبعية تسمى الأقدام الأنبوبية tube feet. تكون القناة الدائرية والقنوات الشعاعية وكذلك القناة الصخرية مبطنة بأهداب كثيرة تساعد على إدامة حركة السوائل فيها.
4-لايوجد في الشوكيات جهاز دوران حقيقي او نفريديا او غيرها من أعضاء الإبراز
5- التجويف الجسمي في الشوكيات كبير نسبيا ويكون القسم الأعظم منه مشغولا بجهازي الهضم والتكاثر
تصنيفها classification of the phylum
تصنف الشوكيات إلى الأصناف الخمسة الآتية
اولا/ صنف النجميات Asteroidea ومن صفاته
1- يكون الجسم نجمي الشكل او خماسي الأضلاع
2- تقع الصفيحة المنخلية من الناحية اللافمية من الجسم
3- تنتهي الأقدام الأنبوبية بمحاجم والأمثلة عليها :ِAsterias
ثانيا/ صنف الخيارياتHolothuroidea
وتمتاز افرادها بما يلي
1-الجسم طويل نسبيا وقد يتخذ شكلا بيضويا
2-يكون جدار الجسم عضليا أما الهيكل الداخلي عبارة عن عظيمات أو صفائح صغيرة منتشرة في الجلد
3-تتحور الأقدام الأنبوبية المحيطة بالفم إلى مجسات tentacles مثال Holothuria
ثالثا/ صنف الزنبقيات Crinoidea
لاتوجد اشواك في الزنبقيات وتكون الأقدام الأنبوبية خالية من المحاجم مثال Antedon
رابعا/ صنف القنفذيات Echinoidea
يكون شكل الجسم نصف كروي او بيضوي أو قرصي لذا فهو خال من الأذرع وتنتهي الأقدام الانبوبية بمحاجم مثال عليها Arbacia
خامسا/ صنف الثعبانيات ophiuroidea
يكون الجسم نجمي الشكل والأذرع طويلة نسبيا وشبيهة بالثعبان من حيث مظهرها الخارجي مثال عليها ophiura
نجم البحر Asterias
جسمه نجمي ويوجد على سطحه اللافمي عدد كبير من الأشواك تحيط بقواعد الأشواك تراكيب تدعى القديمات الملقطية وهي عبارة عن أشواك محورة .تقوم القديمات الملقطية بحماية الغلاصم الجلدية ومنع تراكم الشوائب على سطح الجسم .يمتد أخدود الحركة أو المشي على طول الجهة السفلى من كل ذراع من الأذرع الخمسة وتنبثق من هذه الأخاديد أربعة صفوف من الأقدام الانبوبية tube feet أما الهيكل الداخلي فيتكون من عدة صفائح كلسية ترتبط ببعضها بواسطة عضلات وألياف رابطة.
الجهاز الهضمي
يكون الأنبوب الهضمي قصيرا ويبدأ بفتحة الفم ويتصل الفم بمرئ ويؤدي إلى معدة رقيقة الجدران .تتألف المعدة من قسمين احدهما كبير يسمى القسم الفؤادي والآخر صغير يدعى القسم البوابي .يتغذى نجم البحر على النواعم والأسماك والديدان والقشريات المختلفة يتم الهضم بصورة أساسية خارج الخلايا والعصارات الهاضمة protease,الاميليز واللايبيز مصدرها جميعا هو الزوائد البوابية pyloric ceca تقوم سوائل الجوف الجسمي بنقل الغذاء المهضوم إلى مختلف أجزاء الجسم أما المواد غير المهضومة فتطرح إلى الخارج عن طريق فتحة الفم.
الدورانcirculation
يعتمد الدوران في الشوكيات بالدرجة الأولى على التجويف الجسمي وما يحويه من سائل ويتم دوران سائل التجويف بتأثير حركة اسواط الخلايا المكونة للغشاء البريتوني أما الجهاز الوعائي الدموي فمختزل في اغلب الشوكيات وأهميته في الدوران ضئيلة جدا.
الجهاز الوعائي المائي
وهو جهاز حركي تنفرد به شعبة شوكية الجلد يقوم الجهاز الوعائي المائي بتوليد ضغط مائي يساعد الأقدام الأنبوبية في أداء وظائفها (المشي,الحس,التنفس,مسك الغذاء)يتم تمدد القدم الأنبوبية نتيجة تقلص حوصلتها ampulla حيث يتدفق الماء في القدم ويلتصق محجمها الكائن في طرفها السائب بالسطوح والأجسام المختلفة ويرجع الماء إلى الحوصلة بتأثير تقلصات عضلات القدم فيتحرر المحجم من السطوح التي التصق بها وبذلك يمكن أن يغير موقعه على تلك السطوح كلما دعت الحاجة.
التنفس
تتنفس النجميات بواسطة حليمات صغيرة تنبثق من جدار الجسم وتتألف الحليمة الواحدة من طبقة البريتونيوم من الداخل والبشرة من الخارج وللأقدام الانبوبية دور مماثل لدور الحليمات في عملية التبادل الغازي.
الإبراز
يتم التخلص من الفضلات بالتنافذ diffusion وذلك عن طريق الأجزاء الرقيقة من جدار الجسم كالأقدام الأنبوبية والحليمات التنفسية كما تدل الدراسات إن خلايا التجويف الجسمي تلعب دورا مهما في جمع الفضلات وطرحها خارج الجسم
أعضاء الحس
لاتوجد في النجميات أعضاء حس متخصصة ما عدا البقع العينية eye-spots في نهايات الأذرع وقد تقوم الخلايا الحسية الكائنة في البشرة بالاستجابة للحوافز الكيمياوية والملامسة والضوء. توجد هذه الخلايا بأعداد غفيرة في محاجم الأقدام الانبوبية وفي المجسات وعلى امتداد حافات أخدود الحركة
التكاثر
تتكاثر بعض النجميات تكاثرا لاجنسيا وذلك بانقسام الجسم إلى شطرين ينمو كل منهما إلى حيوان جديد.
الأجناس منفصلة ويتألف الجهاز التكاثري (الأنثوي او الذكري) من عشرة أعضاء متفرعة يقع اثنان منها في قاعدة كل ذراع وتفتح الأعضاء التكاثرية الى الخارج بفتحات مستقلة على جانبي قاعدة كل ذراع.قد تضع الأنثى قرابة 200 مليون بيضة في الساعة أما الذكور فينتج الضعف من الحيامن يتم الإخصاب في الماء تنمو البيضة المخصبة إلى يرقة مجنحة bipinnaria تسبح في البحر مدة من الزمن وتتحول إلى حيوان جديد.
البتر الذاتي والتجدد
لنجم البحر القابلية على البتر الذاتي والتجدد والإخلاف فإذا مااصيب بعطب او تعرض لخطر في احد أقدامه فانه يقطعه وله قدرة فائقة على التجدد ويحتاج نجم البحر لوجود القرص المركزي لإدامة التجدد والاخلاف
صنف الخياريات Holothuroidea
خيار البحر sea cucumber حيث ينتشر بصورة واسعة في أعماق مختلفة في جميع البحار ويفضل القاع الرملي للبحار .يتميز الجسم بطوله وشكله الاسطواني الشبيه بالخيار وتقع فتحة الفم في النهاية الأمامية او النهاية الفمية أما المخرج يقع في النهاية الخلفية وتختلف الخياريات عن باقي حيوانات شوكية الجلد اذ لايقع سطحها ألفمي على الأرض إنما يضطجع الحيوان على جهة واحدة من جسمه الاسطواني وهي الجهة البطنية المسطحة نوعا ما وللحيوان جسم خماسي السطوح ويتراوح طوله بين 3-30 سم تبعا للنوع وتظهر على الجذع أقدام أنبوبية وتوجد فتحة الفم التي تحيط بها دائرة من عشرة مجسات شجيرية متفرعة بصورة غير منتظمة وفي النهاية الأمامية وبالقرب من قاعدة المجسات يوجد تركيب أملس شبيه بالطوق يدعى المنطوي وفي حالة الإحساس بالخطر تسحب المجسات والمنطوي إلى داخل جسم الحيوان بفضل عضلات ساحبة موجودة في منطقة البلعوم ويكون الغلاف المحيط بجسم الحيوان عضليا وسميكا وقويا
مظاهر الحياة
تتحرك الخياريات ببطئ شديد وكثيرا ماتبقى ساكنة في مكان واحد لاتبارحه إلا بعد فترة طويلة وتعيش الخياريات على الكائنات الهائمة وخلايا التجويف التجويف الجسمي تهضم الغذاء وتنقل المواد الغذائية المهضومة من الأمعاء ليتم توزيعها على مختلف أجزاء الجسم وتتنفس بوساطة شجرتين تنفسية respiratory tree لكل شجرة تنفسية جذع رئيسي يتصل بنهاية الجهاز الهضمي ويتفرع من نهايته الأمامية عدد كبير من التفرعات الثانوية تنتهي هذه التفرعات بحويصلات تتم عن طريق جدرانها الرقيقة عملية التبادل الغازي وأعضاء الحس تكون أكياس التوازن المسماة statocysts إضافة إلى أعضاء الحس الموجودة في نجم البحر.
التكاثر
الأجناس منفصلة يكون العضو التكاثري متفرعا ويقع في التجويف الجسمي الحقيقي وتؤدي قناته إلى فتحة صغيرة تقع داخل حلقة المجسات الفمية أو بالقرب منها .الإخصاب داخلي وتنمو البيضة المخصبة إلى يرقة صيوانية تسمى Auricularia
طرح الاحشاء
عندما يثار خيار البحر تتقلص عضلاته بعنف فيتمزق الجزء الأمامي من جسمه ويشرع الحيوان بقذف البلعوم والمرئ والمعدة وجزء من الأمعاء إلى الخارج كما يتخلص من المجسات المتفرعة المحيطة بالفم كما يحدث التمزق أيضا في منطقة المستقيم ويتم التخلص من القناة الهضمية والأعضاء التكاثرية وأحدى الشجرتين التنفسية او كلتيهما .يبدو إن طرح الأحشاء مفيد لهذه الحيوانات لأنه يقلل من احتياجاتها الحيوية في الظروف البيئية غير الملائ
منقول
التشنج العضلي :هو ضعف قابلية العضله على التقلص والانبساط وتقل استجابتها ﻻيعازات الجهاز العصبي ويصيبها شي من التصلب
اسباب التشنج العضلي
1-تعب الجهاز العصبي
2-الجوع والسهر ورداءة التهويه
3-قلة الغذاء الضروري للعضله وتراكم الفضﻻت السامه فيها
الوقايه من التشنج العضلي او التكزز العضلي
1-ايقاف العضله عن العمل لكي تاخذ فتره من الراحه وذلك للتخلص من الفضﻻت السامه
2-توفر الغذاء الضروري للعضله
3-تجنب السهر المستمر وضرورة التهويه الجيده وتجنب الاعياء
شكرآ لرووووعة موضوعك
لي عوده
ش
القنفُذي الجلد
القنفُذي الجلد هو الاسم العام لحيوانات بحرية معينة شوكية الجلد. وهناك حوالي 5,000 نوع من قنفذيات الجلد، وأكثرها انتشارًا نجم البحر أو قنديل البحر، والنجوم الهشة، والدولارات الرملية، وقنافذ البحر، وخيار البحر. ولكل شوكيات الجلد هيكل عظمي داخلي، وأشواكها جزءٌ من الهيكل. وتُعد شعبة قنفذيات الجلد الشُعبة الرئيسية الوحيدة المتكونة جميعها من حيوانات بحرية.
وقنفذيات الجلد المكتملة النمو لها تماثل شعاعي حيث تنتظم أجزاء جسمها حول مركز جسم الحيوان. وتنقسم أجسام قنفذيات الجلد عادة إلى خمسة أقسام، مع وجود الفم في المركز.
وقنفذيات الجلد هي الحيوانات الوحيدة التي لها كثير من التركيبات الأنبوبية الشكل تُسمى الأقدام الأنبوبية. وتبرز الأقدام الأنبوبية من الجسم في شكل صفوف. وتستخدم قنفذيات الجلد الأقدام الأنبوبية للحركة والتغذية والتنفس والتحسس. ويكون بالرأس الخارجي لكل قناة ـ غالبًا ـ قرص امتصاص للإمساك بالأسطح الصلبة. وبداخل الجسم جذرٌ رقيق مُلتحق بالقدم الأنبوبية يُجبر الماء على دخولها، ليجعلها تطول. ولديها أيضًا نظام داخلي لقنوات مملوءة بالماء يربط الأقدام الأنبوبية بعضها إلى بعض وإلى صفيحة تشبه الغربال، تُفتح عادة لمياه البحر. ويتكون الجهاز الكُلي من الأقدام الأنبوبية والقنوات، ويُسمى النظام الوعائي المائي.
وتتكاثر قنفذيات الجلد بوضع البيض الذي يتطور إلى يرقات تسبح بحرية. ولليرقات تناظر ثنائي الجانب (أي نصفان متشابهان)، وتغطس في قاع المحيط، وتتحول إلى الأطوار مكتملة النمو ذات الأشكال الشعاعية
منقول