كثيراً ما أسمعها ولكن عندما أسأل قائلها “ما طموحك؟” ينظر إلي بدهشة ولم يتوقّع سؤالاً كهذا يفاجئه. إلى كل طموح وطموحة، إخلوا بأنفسكم، تفكّروا قليلاً فيما إذا كان طموحكم واضحاً، فيما إذا كان نُصب أعينكم، فيما إذا كان هو مرامكم السامي؟
طموحنا هو غايتنا لتحقيق ما تراه قلوبنا من أمنيات، طموحنا هو الأجنحة التي ترفرف بها طيور أحلامنا باحثةً عن أرض الواقع
كثيراً ما قال المتشائمون عن جيلنا بأنه لا طموح له ولا غاية له، هلّا أثبتنا العكس لهؤلاء وأريناهم كم نحن متفائلون وطامحون؟
نحن جيلٌ – بعون الله – سيحمل دينه ووطنه إلى منازلٍ لطالما حلمت فيها أجيالٌ سبقته
شاركوا طموحكم هنا واحفظوه لكم، وعند شعوركم باليأس أو الاستسلام عودوا إلى ما كتبتوا لتعود روح الطموح فيكم قاتلة ما تغلغل فيكم من يأس
اعلم بأنك ستفتح قلوب كل من يقرأ طموحك وستجعلهم يطمحون أكثر وأكثر، فماذا تنتظر؟ شارك طموحاتك لعلّ واحداً منّا يحققها إن شاء الله
أريد أن أفرح بكم وبطموحاتكم، أريد أن أشعر بأن جيلي هو جيل التجديد، أريد أن أفتخر بأن جيلي هو جيلٌ طموح