صار اسنين أصرخ:
"مسَّني الضُّر"
ولا مرَّه احسبتني مثل أيوب
چا ذاكَ نبي وما يحمل المُر
شفت مُر للحديد ايموعه ويذوب
جاوينهم
چانت گبل خبصه الشوارع وانه عايش بينهم
وچانت مراجيح المحبه اتهزني هزة شوگ بين ايدينهم
أحلامهم كسرة خبز واعله القناعه چانوا امربينهم
چنهم مشوا لو لا أظن عالموت نامت عينهم
اشگد دورتهم..
ما لگيتلهم أثر حته الصده وياي ينده وينهم
چا وينهم
م ن