هذا اختصار لكل اسئلتك ارجو ان تكون الصورة توضحت لديكِ
هذا اختصار لكل اسئلتك ارجو ان تكون الصورة توضحت لديكِ
هناك بعثيون طاردهم صدام واتباعه للقضاء عليهم وفعلاا نجحوا في الوصول اليهم او الى اغلبهم وقاموا بقتلهم.. ماذا يعتبر هؤلاء البعثيون بالنسبه للدولة السورية سابقا والآن؟
بعد سقوط حكم صدام قامت سوريا بدعوة لذوي البعثيين المنشقين الذين قام صدام واعوانه بأعدامهم وقتلهم لتقديم راتب لهذه العوائل.. لكن بعض هذه العوائل لم تذهب الى سوريا خوفاا.. ماسبب خوفهم من الذهاب الى سوريا.. هل هو خوفهم من ان يخدعوا ويقتلهم السوريون هذا العذر سمعته انا من احدى العوائل.. ما هو السبب برأيك؟
تحية لك أمير لدي سؤال لك
كيف تنظر لمستقبل بلدك سوريا؟ هل ستصبح مثل بلد الرافدين؟
ام هناك امل مرجو ،،، بوجهة نظرك انت كونك تعرف أوضاع بلدك اكثر منّا
سمعة البعث الى الآن مشوهه عند العراقيين.. اسمع من بعض الناس عندما يذمون احداا ذو منصب سياسي معين يقولون انه كان بعثي.. هل لاتزال هذه التسمية تطلق الى الان وهل لديهم اتباع لايزالون يحملون التسمية البعثية.. ومن هم الموجودين حالياا بعثيو صدام ام المنشقون؟ في كل من العراق وسوريا..
يعتبرون أصحاب حق ومظلومون ويجب مساعدتهم وسوريا ترحب بهم كما رحبت بمن قبلهم
فقبلهم اـوا أناس و انصهروا بالبعث السوري ولم يؤذهم أحد
وهم كانوا متنوعين
أطباء وعلماء وشعراء ومثقفون وعوائل بسيطة وقيادات سابقة
لا بعد غزو العراق لم يسأل السوريون هل انت من بعث العراق
استقبلوا الجميع بصدر رحب بكل فئاتهم حتى بعث صدام
بعض البعثيين في العراق كانوا من بعث صدام ومستهدفين وطالب المتعصبون في بغداد بتسليمهم
ورفضت الحكومة السورية لأنها لا تسلم من لجأ اليها من الحرب ولو كان معارضا لها
واكثر المعارضين للحكومة في سوريا استقبلته الحكومة ولم تسلمه لأنه لجأ اليها
التعميم لا يجوز فليس كل بعثي هو صدامي
خطأ كبير القدح والذم بالبعث هذا يزيد من نار الفتنة في العراق لا يطفئها
للأسف الاعلام وحتى الشعراء صارت عندهم (موضه) ذم البعث
لا احد يستطيع ان يشق على قلب احد
اطفاء الفتنة أولى
بعد كل فظائع صدام ودعمه للاخوان المجرمين
تسامحنا لأجل مصلحة البلدين والشعبين وليس من أجل صدام
المصلحة الوطنية يجب ان تكون أسمى من كل شيء
مادام النظام موجودا وملتفا حوله الشعب بأغلبيته
فلا خشية على بلادي
المشكلة الآن تكمن في داعش
الثورة السوري تم الاجهاز عليها والحمدلله
بقي أمامنا داعش عندما يقضى عليه تعود بلادي لاستقرارها
أملي كبير بالجيش العربي السوري وكتائب البعث والدفاع الوطني
ولا أخفي عنكم أن عددا من المقاتلين من حزب الله ومنظمة بدر والعصائب
تقاتل الى جانبنا في بعض المناطق
المعركة اشعر انها طويلة لأن العرب المستعربين
أصحاب آبار النفط لن يتوقف حقدهم ودعمهم ل داعش
فالمعركة طويلة اتمنى ان لا تطول لقد تعبنا من اربع سنوات دامية
أملي موجود لأن أحداث الثمانينات كانت مثل فظاعة احداث اليوم
وانتهت و ستنتهي داعش والنصرة والحر كما انتهى الاخوان سابقا