وأمنيتي ..
أنْ وحــــدكِ تمتصي جنوني
لأنكِ وحدكِ مَنْ يفترشُ ظنوني ..!
وأمنيتي ..
أنْ وحــــدكِ تمتصي جنوني
لأنكِ وحدكِ مَنْ يفترشُ ظنوني ..!
وتظلُ أمنياتي ..
فراشات حدائق مترعة برذاذكِ
وبحيرات أشواقٍ و فجـــــــر
أسرابُ طيورٍ تخفقُ حولي
وحنينٌ أناديكِ بهِ عند
صحوي و نومـــي
أياااا امنيات مبعثره .....تحتاج رتيباا
مثل نفسي...
اريد ان ارتبني...لكنني لاااعرف من اين ابدأني
ياامنياتي...
يانفسي.....كم تظاهرت اني لااابالي
فتفاجأت بنسياني
يامنياتي...هل استطيع ترتيبني...حتى احظاك
انا اتعرض مجددا لسياط البوح....
وانني سأخلع فيها كل رداء ارتديته
لااوهم الناظر انني ربما اعتلي عرش السعاده
سأحاول ان اكون بكامل اناقتي الحرفيه
هي محاولة للبحث ....عن امنيات .....رماها ...البارق في طريقي.....ولايعلم من هي بريق الماس
حرفي كل مااملكه
في زمن......لايعترف من حولي بما املكه
ولا يملأ عيناه ...مااقدمه
امنيات....تلاشت ....في سرمدية الواقع
لست سوى انثى...معجونة .....برذاذ مشاعر
وامنياات
ووجه مطموس الملامح
بركان سيثور حتما...حاولو الابتعاد...قدر الاستطاعه
الرائعة
بريقُ الماسِ
مروركِ كشذراتِ قلبٍ نقي
يبحثُ عن النقاءِ في كلّ الأشياء
بوركَ قلمكِ الذي يهدرُ عطراً أينما يكون
ويكتبُ أنغاماً تلامسُ بتلات الروح
تحياتي وتقديري
شكرا لحرفك هنا ايها البارق
استمتعت بما وجدت
مودتي
أمنيتي ..
أنْ أغادرَ هذا العالمُ المجنونُ
حيثُ لا أحد يسمعُ أحــــــــــد
الموتى هم وحدهم مَنْ يصغون !
لذ بالصمت....حيت تتقطع خيوط الكلام
نقتات بصمتنا ....فكرا ......حيث لاامنيات
حيث لاتجد...حيلة تؤخر مصيرك