هنا

[آهات علويه]

حلقة 60 من جودا اكبر
جودا فى صباح اليوم التالى تصلى وتقوم بغناء اغنية الصلاة فيرى مان سينج المغنى ذلك ويتشارك معها فى الغناء ويغنو مع بعضهم البعض اغنية الصلاة وتاخذ جودا البركات منه ويثنى عليها كثيرااا وعلى غنائها وصوتها الرائع ويتحدثو قليلا وبعدها تنصرف جودا فى الوقت نفسه جلال يتدرب على السيف فى القصر فتاتى بنظير يمنعها الحراس ولكن جلال يرااها ويسمح لها بدخول وتطلب منه ان يعلمها السيف ويفتتن اكثر بجمالها حينما ارتدت ملابس المبارزة البيضاء فترى جودا ذلك ويقوم جلال باعطاء بنظير السيف ويمسكها ويعلمها كيف تشعر جوداا بالغيرة لذلك وهى تنظر فى خلسة وتشعر بالغيرة اكثر حينما يقترب جلال اكتر من بنظير فى الوقت نفسه اثناء المبارزة جلال يلمح جودا ويسقطه منه السيف فترى بنظير هذا ويشعر هو بالحرج

فى البلاط الملكى اجميع مجتمعين وكل الملكات والوزراء ويقدم جلال الهديا لمن سانج قبل ان يذهب فى الوقت نفسه جودا تكون قد حضرت هدية الى مان سينج وتقوم بنهوض لتعطيه الصندوق الذى يحوى الهدية الكل يستغرب من ذلك وجلال يشعر بالغيرة بعض الشى وتكون هدية جودا هى سلسلة تحوى رمز الاله الهندوسى الخاص بهم وهو اوم فيفرح بها كثيراا ويثنى عليها امام الجميع ويتحدث بفلسفلة حول هذا الهدية ويرفض اى هدية اخرى ويذهب وتودعه جودا ببركاته ويغتاظ جلال قليلا من ذلك

فى الوقت نفسه جودا تستحم وتتحدث اليها خدمتها عن بنظير وعن جلال فتشعر جودا بلقلق بعض الشى لانها لا تستريح لها فى الوقت نفسه ريشم خادم ممنجا يدخل الغغرفة وهو يغنى اغنية مان سينج ترى مهمنجا ذلك ووتحدث حول ان ختطها لقضاء على جودا تنجح وان الخطة اخدت منحنا اخر وان بنظير وجلال اصبحو مهوسين ويشعرو جودا بالاهانة فى الوقت نفسه جودا فى الشرفة وتتذكر كلام جلال فى الحفل حول المرة المخصصة له وايضا اثناء المبارزة وتشعر بالغيرة منها كثيراا تاتى بنظير الى جودا وتعطيها هدية ولكن جودا تتحدث معاها بغضب قليلا ووتحدث بنظير عن جلال وتحاول ان تستفز جودا بقدر المستطاع فترد عليها جودا بحذر وبعدها تتركها وتذهب

شريف الدين فى السجن وادهم خان نائم يوقظ شريف الدين ادهم خان وهو فى قمة الغضب ويتحدث عن جودا معه ولكن شريف الدين يستفز ادهم خان اكثر مما يجعل ادهم ينقض عليه ويحاول ان يضربه فى الوقت نفسه مهمنجا فى غرفتها تتذكر ابنها وهى تبكى وتنهار من البكاء ويصعب عليها ابنها يدخل جلال فى ذلك الوقت وتمسح دموعها بسرعة ويشفق عليها جلال فيسمح لها ان تراى ابنها فى اى وقت تريد

فى الوقت نفسه رقية تجلس معاها خدمها ويسئل عن جلال فيقول بانه مع بنظير فتضحك رقية فى الوقت نفسه تاتى الملكة سليمة وتجلس مع رقية وتقول لها سليمة انها كتبت شعر جديد فتقره لها فتشعر رقية بسعادة لهذا الشعر الرئع فى الوقت نفسه تتحدث سليمة عن علاقة جلال وجودا وعن التوتر الذى حدث فى هذة العلاقة بينهم فى الوقت نفسه جافيدا تتحدث مع خادمة بينظر وتاتى مهمنجا وتتحدث عن بنظير ايضاا وتحكى شى لجافيدا ولكنها لا فتهم فى الوقت نفسه بنظير فى غرفتها ترقص على انغام الموسيقى تاتى الى ممهمنجا وتثنى عليها وتقول لها بنظير انها لن تتاثر بجودا انها سوف تجعل جلال يحبها

الملكة سليمة تذهب الى جودا وتسئلها ماذا بها وتتحدث معاها عن حال جلال وعن سبب بعد المسافات بينها وبين جلال تكاد جودا تحكى ولكن سليمة تكمل كلامها جلال ينظر اليهم من فوق الشرف ويستغرب من ذلك تاتى خادمة بنظير وتقول لجلال انها تنتظره فيامر جلال ان يلتقو فى الحديقة يذهب جلال لينتظرها وتستعد بنظير لذهاب الى هناك وتاتى بالفعل وتشعر جودا باغيرة وتكاد تذهب تسقط بنظير نفسها عمدا فى الماء ترى جودا هذا وجلال يقفذ ورئاها لينقذها وبالفعل ينقذ جلال بنظير وترى جودا اهتمامة بها وهو يحملها وخوفه عليها وهى متجمدة هكذا

تاتى الخدمة ومعاها الماء ولكن بنظير تقول ان الماء باارد جداا ولا تستيع وضع يدها فى يوبخ جلال الخدمة التى احضرته وهى خادمة جوداا فتستشعر جودا الماء بيدها تجدو طبيعى وينصرف الجميع ويبقى جلال وجودا وقبل ان يذهب جلال تمسك جودا يده وتضعه فى الماء تقول له ان الماء وسط وليس سى يتاكد هو بنفسه وترركه وتذهب فيتوعد جلال لجودا انه سوف يجعلها تغار اكثر ويقترب اكثر واكثر من بنظير

[كراسيفيا]

شكرراااا

[برواس]

شكرااااااااا