النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

حرب العراق بالأرقام مع تسلسل زمني _ صور مراسم اعلان انتهاء العمليات العسكرية

الزوار من محركات البحث: 550 المشاهدات : 2961 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    حرب العراق بالأرقام مع تسلسل زمني _ صور مراسم اعلان انتهاء العمليات العسكرية

    Friday, december 16, 2011
    حرب العراق بالأرقام مع تسلسل زمني مصور
    صور
    مراسم اعلان انتهاء العمليات العسكرية وانسحاب القوات الامريكية من العراق

    بعد رحيل القوات الأجنبية، يقع الآن عبء ضمان أمن العراق وإعادة إعماره على عاتق العراقيين

    تسحب الولايات المتحدة آخر دفعة من قواتها في العراق ليشكِّل الانسحاب المرحلة الأخيرة من العملية العسكرية في تلك البلاد، والتي دامت ثماني سنوات وكلَّفت مليارات الدولارات وآلاف الأرواح.
    ويقع الآن عبء ضمان أمن العراق وإعادة إعماره على عاتق قادة وزعماء تلك البلاد التي دمَّرتها الحرب.وكل رقم له علاقة بتلك الحرب هو من الأمور المتنازع عليها، وإن كان ليس هنالك من رقم يُثار الخلاف بشأنه أكثر من الرقم الذي يشير إلى عدد القتلى في العراق.ونورد فيما يلي ملخَّصا لبعض الأرقام الأساسية المتعلِّقة بتلك الحرب، ونعرض لأهم ما يُثار حولها من جدل وخلاف:

    مستوى عدد القوات

    لقد قادت القوات الأمريكية عملية غزو العراق في شهر مارس/آذار من عام 2003، وذلك على رأس تحالف دولي ضم بريطانيا ودولا أخرى.وتراوح عدد القوات الأمريكية العاملة على الأرض في العراق ما بين 100 و150 ألف عسكري، إذا ما استثنينا فترة صعود موجة المسلَّحين في تلك البلاد في عام 2007.لقد قضت خطة الرئيس الأمريكي حينذاك، جورج دبليو بوش، والتي رمت إلى تحسين الأمن في البلاد، وخصوصا في العاصمة بغداد، بإرسال 30 ألف عسكري إضافي إلى العراق.

    لكن السناتور الديمقراطي باراك أوباما جعل من قضية الانسحاب من العراق التعهُّد الرئيسي في حملته للانتخابات الرئاسية في عام 2008، وهكذا انخفض عدد القوات باضطِّراد منذ وصوله إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني من عام 2009.
    وفي التاسع عشر من أغسطس/آب 2010، غادر آخر تشكيل أمريكي مقاتل العراق، تاركا وراءه 50 ألف عنصر من العسكريين المشاركين بالعملية الانتقالية التي كانت تشهدها البلاد.
    أمَّا القوات البريطانية في العراق، فقد وصل عددها خلال فترة الغزو إلى 46 ألف عسكري، ليأخذ العدد بعدها بالتناقص التدريجي عاما بعد عام، حيث وصل العدد في شهر مايو/أيار من عام 2009 إلى 4100 عسكري، وذلك عندما سحبت بريطانيا رسميا قواتها من تلك البلاد.
    لكن القوات البحرية الملكية البريطانية واصلت تدريب القوات البحرية العراقية حتى مايو/أيار 2011.والتواجد البريطاني في العراق هو الآن مجرَّد جزء من بعثة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التدريبية، وقد أسهمت بريطانيا بتلك البعثة بـ 44 عنصرا عسكريا، بما في ذلك وحدة متواجدة في الأكاديمية العسكرية العراقية.

    الخسائر



    وفقا لآخر أرقام وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، فقدت الولايات المتحدة 4487 عنصرا في العراق منذ غزو تلك البلاد في ما بات يُعرف بـ "عملية حرية العراق" في التاسع عشر من شهر مارس/آذار من عام 2003.
    وفي 31 أغسطس/آب من عام 2010، أي مع انسحاب آخر من دفعة من القوات الأمريكية القتالية من العرق، بلغ عدد القتلى في صفوف القوات الأمريكية 4421 عسكريا، قضى 3492 منهم خلال مشاركتهم في الأعمال القتالية، بينما بلغ عدد الذين أُصيبوا جرَّاء العمليات 32000 شخص.وقُتل منذئذٍ 66 عسكريا، قضى منهم 38 خلال مشاركتهم في الأعمال القتالية خلال مشاركتهم في ما بات يُعرف بـ "عملية الفجر الجديد".
    أمَّا عدد من أُصيبوا خلال مشاركتهم بالأعمال القتالية منذ الأول من شهر سبتمبر/أيلول 2010، فقد بلغ 305 شخصا.
    وفقدت بريطانيا 179 من عسكرييها، من رجال ونساء في العراق، قضى منهم 136 خلال مشاركتهم في الأعمال القتالية، بينما قُتل 139 عنصرا من قوات الدول الأخرى المشاركة بالتحالف الدولي، حسب موقع آي كاجولتيز (icasualties).


    وبينما نلاحظ أنه قد جرى التوثيق بشكل معقول للضحايا الذين سقطوا في صفوف القوات للدول الأخرى المشاركة في التحالف، نرى أنه من الصعوبة بمكان رصد عدد من سقطوا من بين المدنيين والعسكريين العراقيين، وذلك نظرا لغياب الأرقام الرسمية التي يمكن الاعتماد عليها. فهنالك ثمَّة خلاف شديد بشأن كافة الرويات والتقديرات المتعلِّقة بعدد الضحايا في العراق.
    وقد دأبت "هيئة إحصاء القتلى العراقيين" خلال الفترة الماضية على جمع وتدقيق وتمحيص أعداد القتلى المدنيين، مستخدمة بذلك أسوبا يعتمد على مقاطعة المعلومات الواردة في العديد من التقارير الإعلامية والأرقام الأخرى الصادرة عن جهات مثل سجلاَّت المشارح.فوفقا للهيئة المذكورة، فإن عدد القتلى العراقيين الذين سقطوا في العراق حتى شهر يوليو/حزيران من عام 2010 يتراوح ما بين 97461 و106348 شخصا.
    وكان الشهر الذي وقه فيه غزو العراق، أي مارس/آذار من عام 2003، أكثر الفترات دموية، وذلك إذا ما أخذنا بالاعتبار عدد القتلى في صفوف المدنيين، إذ تقول "هيئة إحصاء القتلى العراقيين" إن 3977 مواطنا عراقيا عاديا قضوا في ذلك الشهر، و3437 قُتلوا في شهر أبريل/نيسان من ذلك العام.
    وتقول الهيئة إن الفرق بين أعلى وأدنى الأرقام الصادرة عنها بشأن عدد القتلى في العراق مردّه التناقضات الواردة في التقارير المتعلِّقة بعدد القتلى الذين سقطوا جرَاء أحداث معيَّنة، سواء كان أولئك الضحايا مدنيين أم عسكريين.
    وقد أدَّى بعض التقارير والاستطلاعات إلى وجود طيف واسع من التخمينات والتقديرات المتعلِّقة بعدد القتلى الذين سقطوا في العراق، فقد قدَّر "استطلاع صحَّة الأسرة العراقية"، الذي دعمته الأمم المتحدة، عدد من قضوا في العراق جرَّاء أعمال عنف في الفترة الممتدة ما بين شهري مارس/آذار من عام 2003 ويونيو/حزيران من عام 2006 بـ 150 ألف شخص.
    أمَّا مجلَّة "لانسيت" الطبية، فقد نشرت في عام 2006 دراسة قدَّرت عدد العراقيين الذين قضوا جرَّاء الحرب بـ 654965 قتيلا، منهم 601027 قُتلوا نتيجة أعمال العنف في البلاد.
    وتضمَّن كل من "استطلاع صحَّة الأسرة العراقية" ودراسة "لانسيت" إحصائيات للقتلى الذين سقطوا في صفوف المدنيين والعسكريين والمقاتلين.وقد لقي عدد غير معروف من المقاولين المدنيين في العراق حتفهم، إذ ينشر موقع "آي كاجولتيز" ما يصفها بقائمة جزئية لأولئك الضحايا، ضمَّنها أسماء 467 متعاقدا.

    الكلفة

    الكلفة المالية للحرب هي منطقة أخرى جرى التطرُّق إليها وتحليلها على نطاق واسع.فقد قدَّرت وحدة البحوث في الكونغرس الأمريكي، وهي هيئة بحثية مرموقة وتتجاوز الأحزاب، أن تكون الولايات المتحدة قد أنفقت مع نهاية العام المالي 2011 مبلغا قدره 802
    مليار دولار أمريكي على تمويل الحرب، وقد جرى بالفعل تخصيص 747.6 مليار دولار منها.


    إلاَّ أن كلاًّ من الاقتصادي الأمريكي جوزيف ستيغليتز، الفائز بجائزة نوبل للاقتصاد لعام 2001، وليندا جي بيلميز، كبيرة المحاضرين في شؤون السياسة العامة والتمويل والموازنات في جامعة هارفارد الأمريكية، يعتقدان أن تكون الكلفة الحقيقية لحرب العراق قد بلغت ثلاثة تريليونات مليار دولار، وذلك في إذا ما أخذنا بالاعتبار الآثار الإضافية لتلك الحرب على الميزانية والاقتصاد الأمريكيين.
    وقد موَّلت بريطانيا حصَّتها من تكلفة الحرب من صندوق احتياطيي الخزينة، وتلك المبالغ هي أموال إضافية تُخصَّص لدعم الميزانية العادية لوزارة الدفاع.فوفقا للأرقام الصادرة عن مقر رئاسة الحكومة البريطانية في شهر يونيو/حزيران من عام 2010، فإن تكلفة المشاركة البريطانية في حرب العراق بلغت 14.32 مليار دولار، ذهب معظمها لتمويل العمليات العسكرية، وأُنفق مبلغ 861 مليون دولار على المساعدات.
    وفي شهر يناير/كانون الثاني من عام 2010، قُدِّم للجنة التحقيق البريطانية في الحرب على العراق ملخَّص يظهر كيفية تمويل الحرب على العراق.

    المُهجَّرون:

    بدأت أعمال العنف الطائفي في العراق بالتصاعد منذ أوائل عام 2005. إلاَّ أن تفجير مرقدي الإمامين العسكريين في سامراء، والمقدَّسين لدى الشيعة، في شهر فبراير/شباط من عام 2006 تسبب بتصاعد موجة الهجمات المتبادلة بين السنة والشيعة على نحو متزايد.وقد أرغم ذلك العديد من الأسر العراقية على هجر منازلهم والانتقال إلى مناطق أخرى في البلاد، أو ببساطة هربوا إلى الخارج.
    من جانبها، تقدِّر المنظمة العالمية للهجرة، والتي ترصد أعداد الأسر المهجَّرة، أن حوالي 1.6 مليون عراقي أُبعدوا عن ديارهم داخل العراق في الفترة الممتدة ما بين عامي 2006 و2010، ويشكِّل هذا العدد 5.5 في المئة من عدد سكان البلاد.وقد عاد حوالي 400 ألف من أولئك المهجَّرين إلى ديارهم حتى أواسط عام 2010، إذ عاد معظمهم إلى العاصمة بغداد ومحافظات ديالى ونينوى والأنبار، وفقا للمنظمة المذكورة.

    تسلسل زمني مصور: القوات الأمريكية في العراق

    دخول القوات الأمريكية للعراق 2003-2011:
    حملة عسكرية أمريكية في عام 2003 لإثبات أن الرئيس العراقي السابق صدام حسين كان يمتلك أسلحة دمار شامل. بدأت الحملة بضربات جوية أعقبها غزو عسكري مباشر. الآن يعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما بدء سحب القوات الأمريكية من العراق نستعرض من خلال الصور التالية أهم اللحظات الفارقة في تلك الحرب.


    بداية الغزو 19-20 آذار/مارس 2003:
    أدلى الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش ببيان قال فيه إن القوات الأمريكية بدأت ضرب "أهداف منتقاة" داخل العراق بهدف تحييد الأسلحة العراقية ، وبدأت عملية "حرية العراق" بضربات مركزة وعنيفة ضد الأهداف العسكرية العراقية باستخدام قنابل خارقة للدروع والخراسانات ، واستهدفت عددا من المزارع خارج بغداد بعد أن قالت معلومات استخباراتية خاطئة إن صدام حسين ربما كان مختبئا في واحدة منها.


    سقوط بغداد 3-12 إبريل/نيسان 2003:
    احتاجت القوات الأمريكية لأقل من شهر كي تتوغل داخل شوارع العاصمة العراقية. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض آري فلتشر "بقدر سرور الرئيس الأمريكي بتقدم الحملة العسكرية في العراق، إلا أنه لا يزال قلقا لأنه يعرف أن هناك مخاطر قادمة.


    تمت المهمة أول مايو/أيار 2003:
    بعد شهرين من بداية الغزو، ظهر الرئيس جورج دبليو بوش على حاملة طائرات امريكية ليعلن انتصار الولايات المتحدة، ولكنه كان حريصا على التأكيد على أن الحرب لم تنته، لإنه من الناحية الرسمية فإن الولايات المتحدة لم تعلن الحرب أبدا على العراق، من ناحية ، ولإن الحرب كانت لا تزال مستمرة ، من ناحية أخرى. وقد استمر ذلك الوضع لأكثر من ثمان سنوات كاملة.


    القبض على صدام حسين 13 ديسمبر/كانون الأول 2003:
    "سيداتي سادتي، لقد أمسكناه" ، كانت تلك كلمات بول بريمر الحاكم العسكري الأمريكي للعراق وهو يعلن للصحفيين في بغداد نبأ القبض على صدام حسين. وقد حوكم صدام بعد ذلك أمام محكمة شكلتها الحكومة العراقية الجديدة وأدين بارتكاب جرائم أثناء فترة حكمه، وأعدم في عام 2006.


    بداية التمرد يونيو/حزيران 2003-2004:
    بدأ المتمردون في استهداف القوات الأمريكية والقوات المتحالفة معها في العراق، واندلعت اشتباكات دامية بين الفصائل العراقية المتناحرة. وفي إبريل/نيسان 2004 شنت القوات الأمريكية الحملة الأولى الموسعة على المتمردين في الفلوجة ، وأعقبتها حملة ثانية في نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه وكانت هي الأكثر دموية في تاريخ الحرب في العراق، حيث قتل فيها نحو 1200 من المتمردين ونحو 800 مدني عراقي ، كما تكبدت القوات الأمريكية والقوات المتحالفة معها نحو 100 قتيل و600 جريح .


    فضيحة أبو غريب أبريل/نيسان 2004:
    انتشرت صور الجنود الامريكيين وهم يلحقون الإهانات بالسجناء العراقيين في سجن أبو غريب، وتداولتها المحطات الفضائية الأمريكية والعالمية. وقال الجيش الأمريكي إن ما يحدث في الصور هو نتاج تصرفات فردية ممن سماهم بـ"بعض التفاحات العفنة" بين القوات العاملة في العراق. ولكن في عام 2008 قال تقرير للجنة الخدمات المسلحة في الكونجرس إلى أن التعذيب كان ثقافة راسخة في الجيش الأمريكي ويحظى بموافقة كبار المسؤولين.


    التفجيرات الإنتحارية 2005:
    بلغت التفجيرات الإنتحارية في العراق ذروتها في عام 2005، حيث وقع 478 هجوما، وبدا أن المتمردين تحولوا بعيدا عن القوات الأمريكية وبدأوا في استهداف افراد قوات الشرطة والجيش والمدنيين العراقيين. ، ودخل العراق في دوامة عميقة من الفتن الطائفية بين السنة والشيعة. وكان ذلك إيذانا ببدء حرب اهلية في العراق عام 2007.


    الحكومة الجديدة مايو 2006:
    رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يعرض على البرلمان العراقي أول حكومة عراقية منذ سقوط صدام حسين، بالرغم من أن منصبي وزيري الدفاع والداخلية لا يزالان شاغرين حتى اليوم ويتولى المالكي المنصبين بنفسه. وفي يوليو/تموز سلمت قوات التحالف السيطرة على محافظة المثني للقوات العراقية للمرة الأولى منذ سقوط صدام حسين.


    خطة التعزيزات يناير/كانون الثاني 2007:
    في مواجهة تزايد هجمات المتمردين قررت الإدارة الأمريكية إرسال تعزيزات كبيرة إلى المناطق الساخنة في العراق تحت إمرة الجنرال ديفيد بيتريوس ، وبتوجهات جديدة للحرب تستهدف كسب قلوب العراقيين وعقولهم .وبحلول عام 2008 انخفضت حوادث العنف بنسبة 80% في بعض المناطق وبدأ التفكير في نقل المسؤوليات الأمنية إلى القوات العراقية.


    مغادرة القوات البريطانية 30 إبريل/نيسان 2009:
    القوات البريطانية تنزل العلم البريطاني إيذانا بانتهاء مهامها القتالية في البصرة. وفي مطلع 2011 سلم آخر 81 من جنود البحرية البريطانية مهامهم في ميناء أم قصر إلى البحرية العراقية. وقد تمخضت الحرب في العراق عن مقتل 179 جنديا بريطانيا


    بدء انسحاب القوات القتالية الأمريكية 31أغسطس/آب 2010:
    القوات الأمريكية ستغادر العراق ، ولكن 50 الف جندي أمريكي سيبقون في العراق لتقديم المشورة والتدريب للقوات العراقية. وللتعبير عن ذلك أعيدت تسمية العملية العسكرية الأمريكية في العراق إلى "الفجر الجديد" بدلا "حرية العراق".


    اقتراب النهاية أكتوبر/تشرين الثاني 2011:
    الرئيس الامريكي باراك أوباما يعلن انتهاء العمليات العسكرية الأمريكية في العراق، ويعد بإعادة القوات الأمريكية مع حلول عيد الميلاد، الإعلان جاء بعد فشل الحكومتين الأمريكية والعراقية في التوصل إلى اتفاق بشأن توفير الحصانة الجنائية للجنود الأمريكيين العاملين في العراق، وهي الحصانة التي تضمن لهم جميعا مغادرة العراق في الموعد المتفق عليه وهو 31 ديسمبر/كانون الأول 2011.

    بالصور: مراسم اعلان انتهاء العمليات العسكرية وانسحاب القوات الامريكية من العراق

    حضر وزير الدفاع الامريكي ليون بانيتا المراسم الرمزية لاعلان انتهاء العمليات العسكرية وانسحاب القوات الامريكية من العراق


    قام العسكريون الامريكيون بلف علم وحدتهم العسكرية في اشارة الى انتهاء عملياتهم في العراق.


    حزم عدد من العسكريين والمتعاقدين الامنيين امتعتهم استعدادا لرحلة العودة الى بلادهم


    حنى عسكريون امريكيون رؤوسهم اثناء مراسم تنزيل العلم الرمزية التي اشرت نهاية تسعة اعوام من الوجود العسكرية الامريكي في العراق.


    عسكريون امريكيون يحملون امتعتهم على ظهورهم بعد انسحاب وحداتهم من العراق وقد تجمعوا في قاعدة عسكرية امريكية في الكويت في انتظار رحلة العودة الى بلادهم.


    حملت الطائرات الجنود الامريكيين من الوحدات المنسحبة من قاعدة في الكويت باتجاه قاعدة "فورت هود" بتكساس.


    بعد مراسم تنزيل علم الجيش الامريكي وقف العسكريون الامريكيون تحت العلم العراقي الذي رفع في قاعدتهم.

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2011
    الدولة: عراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,778 المواضيع: 339
    التقييم: 335
    مزاجي: متجدد
    المهنة: حقوقي
    أكلتي المفضلة: هالموجود
    موبايلي: صرصور
    آخر نشاط: 1/September/2024
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى فواز
    مقالات المدونة: 1
    تقرير مؤثر بكل حملته تلك السنوات التسع ...
    وعسى ان يندمل الجرح ..شكرا للتقرير الذي جعل الذكر يات تنهمر ...
    تقييمي

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    ابو مصطفى
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: مانيسا - تركيا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 4,657 المواضيع: 457
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1481
    مزاجي: احمد الله على كل حال
    آخر نشاط: 20/March/2023
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى مواطن عراقي
    مقالات المدونة: 2
    شكرا سالي

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    تعلمنا نحن العراقيون ان الفرح لا يدوم
    نسال الله ستره وعافيته من قادم الايام
    شكرا سالي

  5. #5
    المدير الفني للموقع
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد &
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,392 المواضيع: 1,088
    صوتيات: 71 سوالف عراقية: 328
    التقييم: 9783
    مزاجي: روبوت
    المهنة: <dev></dev>
    أكلتي المفضلة: مربى وخبز &
    آخر نشاط: منذ 2 أسابيع
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Samer
    جهد أكثر من رائع عزيزتي سالي .. تستحقين كل التقدير .. فضلا عن الود

    تقييمي

  6. #6
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,836 المواضيع: 331
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 2082
    مزاجي: مصدوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى احمد 96
    مقالات المدونة: 17
    شكرا على التوثيق المهم
    تحياتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال