هو ذات السؤال الذي يدق بساتين الورد بصدورنا :
كم تهنا خلف خطاهم
كم زرعنا من امنيات
لامست سحاب الخيال ..
وقد يكون من زرعوا بذور العشق من قبلنا قد اعادوا طرح السؤال
بوجع مرة
ومزيد من الحنين مرة أخرى :
من يملك قلبا يصغي لتلك النبضات الخافته
حين ينام الناس
ومن سيصغي لامواج الشوق حين تزف بُشرى اللقاء
من سيعرف حجم الشوق
الذي يسكن الصدور
قيس :
ايها العاشق الأبدي
هل تهت بصحراء التيه خلف خطاها
وهل حقاً ما كان ليسكت طنين النحل بقلبك
سوا ذكر اسمها ..