صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13
الموضوع:

الى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 603 الردود: 12
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,626 المواضيع: 410
    التقييم: 3795
    آخر نشاط: 15/April/2015

    الى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    في كل دول العالم يوجد حزبين احدهم الحاكم والاخر المعارض
    لنقف عند كلمة المعارض
    المعارض هنا ليس بمفهوم القوة والترهيب بل معارضه الفكرية
    والكل يتصارع من اجل البلد وليس الحزب او مصالح
    وحدثني ابي عن حادثة في زمن حكم عبد الكريم قاسم
    قال حضر عبد الكريم قاسم اجتماع اختيار عميد جامعة بغداد وتم اختيار شخص
    قام احد المعارضين وقال هو من الطائفة الصبية
    ابتسم عبد الكريم وقال له
    هل تم انتخابه ليكون مؤذن في جامع انه عالم عراقي لماذا تضعون الدين في عجلة التطور
    وما علاقه اعتقاده الديني بمنصبه
    اعود الى مضمون الموضوع
    عندما نجد تصارع الاحزاب ولا اعلم ذلك تكاثر الانشطاري بها الى اي رقم سوف يصل احزاب والاحزاب تنشطر الى احزاب والقاده الى عدة قاده
    وكل حزب يقول انا المصلح وانا القائد
    وبمجرد تولي حزب ما السلطه يتجه الاخر لهدم انجازه من اجل ان لاينال ذلك الحزب شعبية
    وهكذا الحال هنالك من يبني والاخر من يهدم والاخر من يسرق
    والى متى يبقى هكذا حال
    بل اصبحنا نتصارع بيننا بمفهوم الطائفية
    والطامعين بالمناصب يتصارعون على الكراسي
    وهكذ اصبح العراق حلبة صراع داخلي طائفي سياسي
    واصبح جيلنا يشعر بضياع
    وتزايد عدد الايتام
    وعدد الارامل
    وما زال العراق ينزف وينزف

  2. #2
    المشرفين القدامى
    تاج النساء
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,420 المواضيع: 620
    التقييم: 4395
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: مهندسة
    أكلتي المفضلة: السمك المشوي
    موبايلي: كالكسي
    آخر نشاط: 19/August/2016
    صراع السلطه مرض لا علاج له في العراق
    شكرا جزيلا للتحليل الموضوعي

  3. #3
    فقيرة احلآم
    eng_zainab
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: 《 Iraq 》
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,643 المواضيع: 103
    التقييم: 2484
    مزاجي: ☻☻
    المهنة: Student
    أكلتي المفضلة: البيتزا ^_~
    موبايلي: بالطريق
    مقالات المدونة: 37
    هذا واقع العراق منذ الازل وحتى وقتنا هذا
    فهذا الصراع لن ينتهي الا اذا حاولنا نحن انهائه
    طرح مميز اخي

    شكرآ لك
    تقييمي

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2012
    الدولة: العماره
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,695 المواضيع: 1,198
    صوتيات: 18 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9021
    المهنة: operator
    أكلتي المفضلة: اي شي من بره البيت ..
    موبايلي: Not9
    آخر نشاط: منذ 2 أسابيع
    برأيي المتواضع من الصعب جدا الوصول الی هذه العقليه في التعامل مع الاخر..اخي الكريم ظاهرة الحزب الحاكم والحزب المعارض تمثل درجه عاليه في سلم الديمقراطيه..ونحن الی الان لم يستوعب البعض من ''احزابنا'' هذا المفهوم..وضعت كلمة''احزابنا''بين قوسين لانه لايوجد في البلد مايسمی حزب لديه فكره او برنامج لانتشال البلد من هذه الاوضاع..
    حال الاحزاب في بلدي يشبه الی حد كبير حال المافيات في صقليه..الكل يبحث عن الحصه الاكبر من الكعكه..
    وللأسف سوف نبقی علی هذا الوضع''النزف''
    لفتره طويله..وذلك لأنتقال هذه العدوی من
    الطبقه السياسيه الی سائر طبقات المجتمع
    فالاعم الاغلب يفكر بنفس الطريقه التي تفكر
    بها هذه''الاحزاب'' انتقلت الی الدوائر الحكوميه
    ووصلت حتی الی البيوت.وبالتالي سوف ينتج عن
    هذا الواقع المر جيل كامل يفكر بهذه الطريقه
    البائسه..
    اسف ع الاطاله..
    طالما تستهويني هكذا مواضيع
    تحياتي لك اخي الكريم..

  5. #5
    أبو بنين الگرعاوي
    مشاكس و افتخر
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: ارض الحضارة البابلية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 22,390 المواضيع: 3,149
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 11419
    مزاجي: بكيفي
    المهنة: رائد في الشرطة الاتحادية
    أكلتي المفضلة: الدولمة البابلية
    آخر نشاط: منذ 3 أسابيع
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ¥محبوب$القلوب¥
    مقالات المدونة: 16
    علاج الصراع السلطوي لا علاج له الا في الخمط و محاسبة المقصرين ومراقبتهم

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    ........
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: واسط
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,549 المواضيع: 264
    صوتيات: 47 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7233
    مزاجي: محطم
    المهنة: متخرجة -_-
    أكلتي المفضلة: ولا اكلة احب
    مقالات المدونة: 18
    السلطة لا دين لها

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الاحساس مشاهدة المشاركة
    صراع السلطه مرض لا علاج له في العراق
    شكرا جزيلا للتحليل الموضوعي
    بالفعل صاحبة الحضور الملائكي
    طمع السلطة داء ليس له دواء

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعر بريئه مشاهدة المشاركة
    هذا واقع العراق منذ الازل وحتى وقتنا هذا
    فهذا الصراع لن ينتهي الا اذا حاولنا نحن انهائه
    طرح مميز اخي

    شكرآ لك
    تقييمي
    ربما قد يتحول الصراع الى صراع ازلي

  9. #9
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادم الجبوري مشاهدة المشاركة
    برأيي المتواضع من الصعب جدا الوصول الی هذه العقليه في التعامل مع الاخر..اخي الكريم ظاهرة الحزب الحاكم والحزب المعارض تمثل درجه عاليه في سلم الديمقراطيه..ونحن الی الان لم يستوعب البعض من ''احزابنا'' هذا المفهوم..وضعت كلمة''احزابنا''بين قوسين لانه لايوجد في البلد مايسمی حزب لديه فكره او برنامج لانتشال البلد من هذه الاوضاع..
    حال الاحزاب في بلدي يشبه الی حد كبير حال المافيات في صقليه..الكل يبحث عن الحصه الاكبر من الكعكه..
    وللأسف سوف نبقی علی هذا الوضع''النزف''
    لفتره طويله..وذلك لأنتقال هذه العدوی من
    الطبقه السياسيه الی سائر طبقات المجتمع
    فالاعم الاغلب يفكر بنفس الطريقه التي تفكر
    بها هذه''الاحزاب'' انتقلت الی الدوائر الحكوميه
    ووصلت حتی الی البيوت.وبالتالي سوف ينتج عن
    هذا الواقع المر جيل كامل يفكر بهذه الطريقه
    البائسه..
    اسف ع الاطاله..
    طالما تستهويني هكذا مواضيع
    تحياتي لك اخي الكريم..
    وهل بعد روعتك من روعة
    منور اخي

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي محمد الزلزلي مشاهدة المشاركة
    علاج الصراع السلطوي لا علاج له الا في الخمط و محاسبة المقصرين ومراقبتهم

    ههههههههههههههههههههههه
    تحليل
    رائع يستنطق واقع الحال

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال