فلتخرجي من مستنقع الظلام.. ايتها الأحلام البريئة..
وانزعي عنك ثياب الخيبة واليأس السوداء..
صفقي بحناحي الأمل ولتعانق هامتك غيوم السماء الزرقاء البعيدة..
جددي فيكي حلم الطفولة..
فالوقت لم ينتهي بعد….
هذا ما رأته عينا مخيلتي الصغيره..
واحبت ان تذيقكم اياه نثرا..
كل الشكر الجزيل لكي عزيزتي لارا وللاستاذ القدير سومر..