للجدران حضور باارد ...ليس من الحكمة ان نستند الى جدار وقت الوحشة ...للجدران عمق في حكايا اﻻنهيار .
للجدران حضور باارد ...ليس من الحكمة ان نستند الى جدار وقت الوحشة ...للجدران عمق في حكايا اﻻنهيار .
الاهمال ..كجزء من تحد ما ...تصرف اقرب ما يكون الى الطفولة...هنا يبرز نزار في اطار اللوحة و هو يقول :
مازلت في فن المحبة طفلة
بيني و بينك ابحر و جبال
لم تستطيعي بعد ان تتفهمي
ان الرجال جميعهم اطفال
و ما عرفنا في النهاية اينا اكثر طفولة !
في فخاخ العقل الكامل ..ينزلق الرجال بعيدا عن الحكمة في تعاملهم مع (ناقصات العقل ).
ليت الكلمات تتطاول بما يكفي لتلمس سقف المشاعر ..ليتها تحل احجية محاكة ﻻ يعرف سرها الا الروح ...كيف يمكن ترجمة نص ماكُتب ليُــــقرأ !
ما احسستُ بك ..بكفك ...بوجهكَ ..بكلماتك ..كنتَ شيئا اقرب الى السراب ...و حين ضحكتَ من شعوري هذا .......عرفتُ سببه .
مرحباً بوفودك بيور
حين ارتبكنا ..نسينا ظلالنا متعانقة ....
و واعدنا الشمسَ ان نعود ....هناك ............لأستعادتها .
تحت شلالك البارد صرخت : ........لا تجمع النقائضَ ارجوك ......ما عاد بي قدرة على لملمة نثار حيرتي .
متميز كعادتك
و سأتابع كل ما تقومين بنشره في هذه المدونه