في الدوائر الوهمية من حولها خَطَّ لكوكبه مساراً.......فلا هو اقترب ....ولا استطاع ان ينفلت ...ثم صابه دوار ُضربة ِ شمسها ...فسقط مغشياً على صموده ....وظلت هي شمسا ً تحرقُ من يسئ تقدير المسافات .
في الدوائر الوهمية من حولها خَطَّ لكوكبه مساراً.......فلا هو اقترب ....ولا استطاع ان ينفلت ...ثم صابه دوار ُضربة ِ شمسها ...فسقط مغشياً على صموده ....وظلت هي شمسا ً تحرقُ من يسئ تقدير المسافات .
هاتفها الذي نادرا ً ما يرن ...يحمل كل اسماء المُعذَّبين بها ...اولئك الذين اختاروا السجن مدى الحياة دون الاعدام او الخروج من ردائها ...ما جرؤوا يوما ً على ان يوقظوا نغمتها الغافية ....و ما اهتمت هي يوما ً بمن لا يجرؤ.
النواصي التي اعتادت الخضاب ، ترتاد المرايا و تلتصق بها ...لكنما ترتعدُ ،حين تنعكس عليها انوار المرايا من بعيد ..
- هل تعرفني ؟
- نعم .
- من انا ؟
- انت ِ ( ).
- هذا يعني ان كل ( ) هي انا ...حسب معلوماتك ؟
- لا .
- اذا ً!؟
-.................!
- انت لا تعرفني ...لا انت ولا اي شخص نادى باسمي فأجبت ..فظن انه عرف كل شيء .
روووائع ها هنا. .. لبيك أيها الأدب
الله بحجم الكلمة
غريب هو الحدس ..كيف يتعملق في مواقف نخونه فيها ..فينتقم لنفسه ...ليعيدنا لأحترام الروح ...الروح ...ﻻ العقل .
في مفترق الطرق بين ان نصفع شخصا ما او نعرض عنه ...اما ان يكون الخيار ان نلتصق بما نحن عليه في عيون الاخرين ...او ان نفقأها ..في الاولى انتصار ..و في الثانية ارتياح .