للدخول في منفاك ... يحتاج المرء لغمامة كي يتوضأ. .. ولسجدة معنى بعد أن يخرج منه. .. سأمنح ما كتبته في عام لقاء ما قيمته هنا. .. الأديبة فيري. . وقفت لاقرأ. . وقفت نعم
للدخول في منفاك ... يحتاج المرء لغمامة كي يتوضأ. .. ولسجدة معنى بعد أن يخرج منه. .. سأمنح ما كتبته في عام لقاء ما قيمته هنا. .. الأديبة فيري. . وقفت لاقرأ. . وقفت نعم
لي فيكِ ما لا أملك منك !
حين تغفو على ذراعي ...و تؤلمها تعباً....
اسألها معاتبة ً تعبَها : ماذا لو انه ما كُتب َ لك ان تلمسيه يوما ً...ماذا لو انك بقيتِ وسادة ً لعينين ارهقتهما دموع الفقد ...ماذا لو ...........
فتسكتني باحتضانك شكرا لربها ....
الحب تملُّـــــــــك ...............و ليذهب المتفلسفون حيث شاؤوا ..
الغرباء قد يمحون ابتسامة.......... و يمضون .
يعصرون دمعنا ......و يمضون .
يشعلون براكيننا ....و يحتمون .
ينسفون امزجتنا ......و يهربون .
في كل هذي الاوقات ....لابد من زاوية يمتد فيها ظل ٌ ....له كف تلم ما بعثرته ايديهم ....ليعيد ترتيب غرف مشاعرنا ....
كل ٌ منا يعرف ظله .....
كل منا يعرف من يكون .............اقرب اصدقائه .
اعترف انني جربت ُ يوما ً (من باب التجربة لا غير )....ان اشك َّ و ان اغار ....يومها احسست ُ ان انفاسي شدت حبالاً و شنقتني ....و ان افكاري شوشت لي افكاري ...كل شيء فيَّ بعثر ذاته ...يومها عرفت ُ كيف تعذب الروح الروح ....
ما كان اصغرني امام عينيك المشفقتين من جنوني يومها ...و ما كان اكبرك بحنانك الذي اسبغته للمرة الاولى على جنون امرأة احبَبتها عاقلة .