صدى عزفك يطل على نافذتي فيدفعني الفضول لاراك وانت تعزف
او ربما في بعض الاحيان امتنع عن رويتك واسمع بصمت
فيبلغني الحزن المعزوف من شجي الاحزان
مبلغ الامل المخنوق ... فابتعد وليتني لم ابتعد
فقد تعودت على سماع ذالك الصوت
الذي ذابت به ليالي السهر الطويل ... ويا ترى لما السهر
هل لاراك ام اسمع صوت الحانك ؟ ؟ ؟