اخذني وياك سفان البحر دنياك
اخذني وياك للوحشه شمس
اخذني وياك سفان البحر دنياك
اخذني وياك للوحشه شمس
من منا لا يبكي أبداً،من منا لا تصيبه لحظات ضعف وانهيار؟من منا يستطيع مسايرة أوجاعه دائماً؟
جميعنا معرضون للتألم والخذلان،وجميعنا لديه طاقة محددة للتحمل،عندما نتأذى نتحمل ثم نتحمل وفي النهاية ننفجر،أليس كذلك؟
كالزجاجة التي تلقت اكثر من صفعة على الأرض فلن تصمد كثيراً في النهاية وستتفتت،وإن قام أحد بجبرها ستعود كما كانت لكن ليس بذات قوتها القديمة،نحن هكذا إن تفتتنا سنسامح ونعفو ولكن لن نعود كما كنا،فالقلب ليس صخرة قاسية لا يؤثر به شيء،بل يتأثر ويشعر وهو الذي يحب ويكره ويتحمل ويصبر.
وهناك شيء آخر هو أن اللّٰه قادر أن يجبر قلبنا ويعيده لسابق عهده،هذا إن اقتربنا منه وطلبنا عونه.
،،
انه الليله الچ ياروح
لگص چفچ واعلگه برمح المداعه
لهوس واگلب الگهوه
واسوي الدله سماعه
كاظم الگاطع
اليوم في المقهى تكلمت معه الطاولة....قالت له: يا صديقي لم يجلس هنا اثنان صادقان؛فالصادقون يأتون فرادى
،،
سم حيه واشرب كون منه بجدر حار
اهون ولا ينجاب اسمي بحلك عار