يآآآ رب اجعل الفرح منآآ قريب
يآآآ رب اجعل الفرح منآآ قريب
وهل يحق لي أن أحن على من أوجعني كثيراً #:(
أستغفر الله العلي العظيم وأأتوووبُ إليه
قال الإمام الصادق "عليه السلام" : إن لزوّار الحسين بن عليّ "عليهما السلام" يوم القيامة فضلاً على الناس .
قال زرارة : وما فـضلهم ؟ , فقال "عليه السلام" : يدخلون الجنة قبل الناس بأربعين عاماً وسائر الناس في المحشر .
بكاء كل شئ على الامام الحسين (ع)
ــــــــــــــــــــ
ورد في الشعـــــر
السيف يفري نحره باكيـا ..والرمح ينعى قائما وينثني
فالنبـــــل يـصـيبه ويبكي ..والرمح شائل للرأس يبكي...
ـــــــــــــــــــ
ليس المرادي من بكاء كل شيء على قتله - إن قتلتهُ خارجون عن ذلك - بل هم بوجودهم العام وماهيتهم يصيبهم الانكسار ويبكون عليه بحقائقهم وفطرتهم، ولكن بمقتضى صفات أفعالهم الاختيارية التي بها خلدوا في النار، لا يبكون إلا إذا غفلوا، فيبكون البكاء الظاهري الاختياري كمعرفة الله تعإلى بالنسبة إلى الذين (جحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواً) فكما إن الزنادقة والدهرية إذا غفلوا عن مقتضى عنادهم وجحودهم نطقوا بالتوحيد، فكذلك أعداؤه وقاتلوه إذا غفلوا يبكون عليه سلام الله عليه، بل إذا لم يغفلوا ولاحظوا عدأوته وأرادوا قتله وسلب عياله غلبهم البكاء بلا اختيار، كما ظهر ذلك من حالة ابن سعد حين أمر بقتله، وحالة السالب لقرطي فاطمة بنت الحسين (ع)، وحالة يزيد لعنه الله لما أراد الاسارى فرّق لهم، وقال: قبّح الله ابن مرجانة.
قال الإمام السجاد (عليه السلام) :
أيمّا مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين بن علي دمعة حتى تسيل على خدّه ، بوّأه الله بها في الجنة غرفا يسكنها أحقابا .
ﻌﺾُ آﻷﺷﺨَﺎﺹ سَيُغآﺩﺭﻭنك, ﻭلگن ﻫﺬه ﻟﻴست نهآﻳﺔ حيآتك..!
ﻫﺬه ﻧِﻬﺎَﻳﺔ آﻟﺠُﺰﺀ آﻟﻤﺘُﻌﻠﻖ ﺑِﻬﻢ ﻓﻘﻂ..!!!
السلام ع الحسين ... رجل كل العصور ...
اسعدتني باطلالتك المبآركة ... عسا مننحرم ي رب