الرجال قوامون ع النساء تكلفا
يعني مو تفظيل الرجال وانما تكليف من الله عز وجل
مستحيل هاي الصورة حقيقيه
وقد اتخذت هذه الصورة السبت 17 أغسطس في طهران خلال تسليم بين القديم والجديد وزير الخارجية لإيران. وهكذا يمكن للمرء أن يرى ثماني نساء كانوا جالسين على الأرض أخذ الملاحظات، في حين أن الرجال الاستماع فقط، ويجلس على الكراسي.
وفي مواجهة غضب الجمهور عبر شبكة الإنترنت، وكالة الأنباء الإيرانية مهر الأخبار، واحدة من المصورين -Younes Khani- هو مؤلف من كليشيهات، أوضحت في مذكرة بعد أيام قليلة من المؤتمر الصحفي.
وكالة يقترح في الواقع طلقتين خاني يونس لإثبات أن وجود هؤلاء النساء سيكون من قبيل المصادفة الوحيدة في ذلك اليوم. في ما يلي، يمكنك ان ترى الرجال يقفون في الجزء الخلفي من الغرفة، ويظهر أن كانت معبأة مع قدرة غير كافية بما فيه الكفاية لمؤتمر صحفي
طبعا هاي كانت مكتوبة بالفرنسية وترجمتها للعربية لواقع الصور وحدثت في ايران وكانت هنالك انتقادات للرجال ليس فقط للجلوس على الكراسي وانما لان النساء يكتبن الملاحظات والرجال يستمعون فقط وهذا حادثة تناولتها مواقع التواصل الاجتماعي لصالح المرأة بانها افضل من الرجال وكانت حجة القيمين على المؤتمر بان القاعة كانت مليانة وفي رجال واقفون ايضااا في الجهة الثانية ( لا يجب علينا النظر الى الجزء الفارغ من الكأس وانا ايضااا يجب رؤية الجزء المليان )
تحية لكِ ايتها الشامخة
المرأة في المجتمع المسلم عانت بسبب تفسيرات خاطئة للدين
في كافة ميادين حياتها ولازالت تُعاني كون ان عقليات المجتمع لم تتأثر بثقافات الغير الا في الامور السلبية
رغم ان المرأة شاركت الرجل في كثير من الامور الا انها لازالت تعاني وتجد صعوبة
كي تصل الى مبتغاها في المستويات التعليمية او الوظيفية او في مواكبة الحياة بصورة عامة
في الحقيقة من المؤسف ان تحصل هكذا امور في مجتمعات مسلمة
لكن يبقى للعقول المتحجرة اُناسها
شكراً لكِ
شكرآ لكل من مر على موضوعي وعلق بطريقه راقيه تعكس تفكير ناضج
واين رجولة الرجال هنا حتى تستهجن هذه الصورة ! فلو كان فيهم رجل لما كانت هذه الصورة مدار النقاش ، وأين الرجل هنا حتى ينظر الى المرأة على انها اقل منه،بالنسبة لي لا ارى سوى كائنات تحت مسمى ذكور ، فلما الاستغراب و لما سبب الاستغراب ان المرأة مساوية للرجل الان و هو خطا ، فالمساوي لا يكمل الاخر وقد خلق الله الرجل والمرأة ليكمل احدهما الاخر لا ان يتساوى ليعيشى مستقلين دون الاخر ككوكب بن منفصلين فلكل منهما دور يختلف عن الاخر ويحتاج له هذا الاخر ولا غنى عنه بتفاوت في مقدار المسوؤلية وحجمها لذلك ميز الرجل قليلا بواجبات و مسوؤليات تفوق تحمل المرأة كما ميزت هي بميزات لا يستطيع الرجل إطلاقا القيام بها ،فأين التساوي برأيك ولما كل هذا الإصرار على المساواة ،أهي عقدة النقص التي ولدتها المجتمعات داخل المرأة فقررت ان تضع الرجل ندا لها في كل شيء لتثبت دون جدوى انها مساوية له وتستطيع الاستغناء عنه و الواقع يثبت عكس ذلك تماماً ، تميز المرأة هي بما لا يملكه الرجل فعند ذلك تكون متفوقة عليه لا مساوية له و نحن أصلا لسنا في حرب او معركة مع الرجال لنقول اننا متساوون بغض النظر عن حصاد ما زرعه مجتمعنا فينا ، فالأب والأخ والزوج هو رجل فكيف نعارك من هو لنا جذر وسند وعشيرة ،من هو اولا نعمة من نعم المولى علينا التي لا تستحق سوى الحمد والشكر و عميق الامتنان كباقي نعمه ، تحياتي لك أختي العزيزة