بما ان الدواعش قتلو ابنائهم لمجرد حبهم لعلي واولاد علي
اسمع بماذا يهتف اهلهم
رساله لداعش ومن لف لفهم
اننا قوم كاالحديد كلما كثر الطرق عليه ازداد صلابة
لم نبدا على احد بحرب وهذا ديدننا كما كان يفعل علي امامنا
لم نقتل امراه او طفل ولا شيخ الا في ساحة حرب معلنه حقه
لم نروع امن ولم نهجر جار ولم نطرد مستجير
عقيدتنا وولائنا لعلي وال علي اهم بكثير من ابنائنا