نظرت واذا برذاذ المطر ...كسا الزجاج .....ورأسها
وغاب عقلهاااااا مع سحب دخان البرد
هل عمرها وهم؟؟؟
كيف المفر؟؟
وعدت نفسها ان تمتطي الايام.....حسنا
ليس لديها هذا الصباح سوى اشراقة شمس وبضع ذكريات
ااه
الم يستفزك يوما ان تزيح الغبار عن الستاره لتتمكن ان تعلم من رتب ذاكرتك ....عندما كنت غير موجود؟؟؟
يالها..من اضواء تخطف الانظار....
وجاء وجاء وجاء وجاء وجاء وجاء الحلم اخيرا
جالسة على شاطئ البحر والماء يتمايل وبعض من جثث الحوريات تتراقص على ترانيم دقة قلب.......جمال لعين اسقط هيكل الفؤاد
ظمئ غريب ...لعشق
وتعلم ان تناهيده مرهقه.........ابتسمت
ترغب بلضحك ...لكن يزعجها ان تفكر في ان تضع اصابعها وترغم فاها على الضحك
حتى هنا ...مزاجك غير رائق ....يامزعجه
خذ بيديها اتوسل اليك.....
الى هناك
خارج معمعة التوهان.............او خذها الى الى التوهان....
كم تمنت ان تكون نظرة بين اهداب العيون .....تنظرك بعيدا عن اي تواجد................انا اعلم انها احبتك ...ايها الرجل الناقم على كل النساء
هي تحبك منذ ابتدائية العشق
تهاوت جمل العشق داخل حلمها
وهي تخفي خارطه العشق تحت ابطهاا
والامل مابين عينيها ان يكون اللقاء
غايتها انت
مابين ضلع ورئه
رغبت بضمك حتى تغار منك اجزاء جسدها
تستدرجك الى كهف ذلك الوريد المظلم
داخل سجن القفص الصدري
القدرة على الكتمان امرا لا يحتمل
وضعت يدها على قلبها....يخفق بشده
فل تخرج من حلم كاذب اختلسته وجرته بدون رغبته
حتى ولو علمت النهايه
فهي عند النهايه.............قد ابتدأت بك
يوما ذات جنون
.
.
.
.
بريق الماس