َ
اذوبا واعطش بفركاك وتروى اعلة ذكرك
اعيل وارتجز معناك وخافا يعثر بمكرك
يل معودني ما احجي ... اذا مريت
يل مزهدني بالدنيا ... وهوى البيت
تانيت .. وشكد من عكب خدرك تلاويت
حنيت .. مو مثلك .. انه من اعطش يشدني الليل
وتسارح وي انجومة ... واعدنهن حجي بيا ليت
خلها اتروج معلومة
ترى اليعشك يموت بيوم ... مو يومة
2017.6.15
تفــآئل :
تبتسم الحياه فرحاً ، لـ قلوب فهمت معنى التفائل ،
مآ دام في السماء من يـُجيب ،
لاتحزن ولا تخيب
في السماء ... فؤاد الحياة ونوالهاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥○○♡السحابة البيضاء○○♡♥
تفــآئل :
تبتسم الحياه فرحاً ، لـ قلوب فهمت معنى التفائل ،
مآ دام في السماء من يـُجيب ،
لاتحزن ولا تخيب
شكرا لانك هنا
َ
متعبة جدا ... لحظات العودة بالماضي
حتى تلك الخشبة فان مساميرها تدق باوتار القلب
لتحدثك عن ذكرى لا لم تمت فيها ...
شعور مميت ان تلامس الجدان والمكان الخالي
لتحادث معشوقك من خلف الغضبان الدنيوية
وهو يسمع ونهدك المرهف .. والمرهق
َ
ما زالت تتصل وتقول اجلب لي لعبة ساندريلا
في الخدمة يا ابنتي .. فقط راعي شعور ابيك فهو خارج البيت يبحث عن دار ليسكن فيه ..
اللعبة سعرها 5000 الاف وهذا السعر يكفي لرغيف وماء لمدة اسبوع لدينا !!!
َ
لن تصل لنتيجة وانتة تصارع من اجل الوصول لنتيجة ... تدري لما لان اوتارك العصبية قد شدت بكامل قوتك وافقدتك عقلك .. حتى فرغ من التفريق بين صحة ونفي الفرضية
َ
لم تزل مقعدة تنتظر مجيء الفارس والعودة
من الحرب اما جسدا او روح ... تظن انها تجمع الاثنين معا .. وتنتج حبيب قديم !
َ
لا عودة لورق عصفت به الرياح فعلى وابتعد
رجوت ان ادنو صدقا .. فتباعدنا كذبا
تختنق عبارات الخيبة .. باحداثها
دائما
َ
ترشح تلك القطرات .. وتبرز كمية الارهاق
ومدى التعصب .. في كل قطرة يرن صوت السقوط
فا ادير بناظري نحوها .. وودت ان ازيل ذلك العرق
بمنشف قديم كنا نستخدمه عندما نستحم معا
َ
ثمة شيء فقد من الرداء الذي كان يترديه .. تحت
قميصه .. عندما فتحت ازراره
ينحني ليجد نفسه مطعون من الخلف يعود بالزمن
ويحتضن قاتله .. شيء مرهق
حيث تجد الخوف اشجع منك .. حينما تفقد لذة الصبر .. فياتيك طعم الالم .. بابهى الاطباق
رد مع اقتباس