الابتسامة تزرع الامل كما يزرع الفلاح في ارض صبخة .. ا يكيفها لظروف الحالة ... كن مجتهدا وازع املك في اية ارض حتى وان كانت غير صالحة اجعل منها ارض مثمرة وابني عليها احلامك
الابتسامة تزرع الامل كما يزرع الفلاح في ارض صبخة .. ا يكيفها لظروف الحالة ... كن مجتهدا وازع املك في اية ارض حتى وان كانت غير صالحة اجعل منها ارض مثمرة وابني عليها احلامك
ذلك الرصيف جزء مني .. اتذكر كيف انزلقت حينما ركضت نحوي .. وسقط راسها على كتفي
حينها لم اشئ ان اخلع ثيابي الى ان اجدها
تحتوي تلك الحوادث تفاصيل مملة لمن يجهل حقيقتها ... الطفولة براءة تلتهمها لحظات العناد
وتفوق لها طبيعة البشر ...
عاشت الانامل
لا تستعجل الحكم ... ادعوا الله ان يغير نياتهم
يبدوا ان الاحلام التي خططت لها على وشك الاندثار ... ربما انا السبب ماكان ينبغي بي القول لهم بما رئيت .. انا المذنب . ايا ترى احاكم بالام الضمير
ام انثي بقدمي للارض وابكي وجعا ! اللهي انت املي كن انت الراعي لمشاريعي الروحية ..
كن انت المصمم لها فانا ازعجتني افعالهم الاليمة
لا ادري متى والى اين سينتهي الحلم
الذي خلد معي في كل لحظة
بقلمي
ودع احلامك كما يودع الطير امه التي سقطت من رصاصة الصياد .. المذنب يكون حر .. في احلامك تراه مصفرا يبني وصاله بمنتهى النشارة
يسيغ نابيه ويظفر برغبة . فينبت زرع اخضر
في ارض محتلة . ليشكيك جهرا
ك تلك التي تجلس على صوت طفلها الذي فقد منذ خمس سنوات ... هي تراه في المهد تارة تارجحه وتارة تذرف الدمع .. ما زال القبول صفرا
انا ما زلت غير مقتنع ..
الى ان ارى
في البيت
ظرفا .
بقلمي
تلتحم الوقائع .. بارزة الضحية في مقدمة التبرير
تتمرد بكل سواعدها مبغضة
لتبقى الغصون فارغة .. تنتظر الاعشاش لتحط عليها في مواسم السعادة ... لكن تظهر الوحدة سبب التعثر . لهذا لن يزال خيط الضفر
تقتضي الشجاعة ان يكون الخوف اخر ما يشغل تفكير الانسان ... ويجبرك القلب ان يكون النسيان اخر ما تفكر به ..
*_*