لملمت اجنحتي كي ادفو ولم اعلم بان غيابك هو سبب رجفتي
لم اعد اعرف ما هو الصحيح ...
كاني اصبحت بئرا بدون ماء ... وسماء بدون نجوم
كان الحياة بوابة قد المست بها الحتوف فنسيت حيائها .. او انا قد فقدت حيائي ؟
لملمت اجنحتي كي ادفو ولم اعلم بان غيابك هو سبب رجفتي
لم اعد اعرف ما هو الصحيح ...
كاني اصبحت بئرا بدون ماء ... وسماء بدون نجوم
كان الحياة بوابة قد المست بها الحتوف فنسيت حيائها .. او انا قد فقدت حيائي ؟
ساكتب ولن اكتب او ساكتب وانسى لاني ما عدت كالسابق اكتب بدمي على حجر الصدر
بل علمت ان ما كنت افعله هو سبب ميلان العشق
الذي هوس كثيرا حتى فقد احساس التملك ...
صمتا يا ابواب الحزن فقد مللت النضر فيك
صمتا فما عدت ارغب بدخولك
صمتا فلم يبقى من عمري شيء
صمتا لم اعد ارغب بسماع موسيقاك فقد تبللت عروقي بنسيج الهوى
ما بك ياقلمي الم تجد بعد حبرا ؟
ام مازلت تريد النوم !
نم فلم اوقضك ... فلا ينفع الحنين اذ حفر الدفين
ما زال وقعي كانه سراب ...
لما ؟ لا اعلم
ارجوك ان تصارحني فلم اعد اطيق الانتظار ...
مللت من السعي ورائك ...
تمني ان تطاوعني يوما من الايام ...
عندها اسرح بك الى عالم لن تراه عيانك في الوجود ...
عندها ستنسى القيود ...
التي ما زالت تقيدك وتمنعك من ممارسة حياتك الاعتيادية ...
بللتني الامطار تحت سقف حبك ...
لم تحافظ علي من الاذى اردت بطريقة ما التخلص مني
لم كنت ترغب بسماعي ... وتكرر الجملة نفسها
لم تقل لي غير كلمة حاضر .. كان الكلام اصبح بمقابل ؟
لهذا لم اعد ارغب في البقاء معك تدري لما ؟
لانك لست اهلا ان تكون بيت
متى تسافر يا دمع الهوى ؟
متى ترحل ؟ فما عدت ارى غيرك اصبحت صديقا واخا وحبيبا !!!!
لما لاتفرحني بغيابك ؟ لما لا تانسني برحيلك
هل تنوي موتي ؟ قلها بصراحة
فلم يعد لي عمرا افتخر به
ارجوك يا املي لا تترك ستارة الدعاء
فان دعائك خلاصك ... ابقى بتفائل واستحسن بنياتك عن سواد الغير
انه ابلياك حته النفس ما اشهكه
عدت يا مدونتي الجميله