َ
الحياة اشبه بصالة عمليات ... تعطى بنج مؤقتا
لتستيقظ على الرجفة فوق السرير ..
َ
الحياة اشبه بصالة عمليات ... تعطى بنج مؤقتا
لتستيقظ على الرجفة فوق السرير ..
َ
انت تميل حيثما يميل قلبك لا قالبك
َ
"دفعة واحدة"
الكراس الذي احضره كل يوم كي القيه عليها
يبقى عالق في يداي خجلا .. امسح الارق وتحمر الوجنتين ... افقد لذة الحديث بالهرقطة .. اتحدث بنفخة صدر .. احاول ايصال الحديث دفعة واحدة
انظر للارض في غضون عينيها .. يا لي من
ساذج لا انتهز ما يعير انتباهي لهذا اتكدر بالاستفهام
ارتدي عباءة الصبر ولدي مفتاح قفل الباب لكن اخشى ما خلفه لهذا انتظر صدمة كبيرة ..
تؤدي الى فتح الباب دفعة واحدة
كل التوفيق موضوع شيق
َ
الاشياء التي تهمل تفقد طعم ولذة بقائها
ما نفع الحجر حين تذروه الرياح وتعريه من غطاء تربته ... فيبقى بين اللين والكسر
ً
حتى تفاصيل الحلم نعيشها باشد الامنا
لنستيقظ على صراخ الوجع ...
ابسط الامور تزعجنا .. لهذا لا نرى راحة حتى على السرير
َ
كل منا يبحث عما ينقصه .. لكن لم نكلف انفسنا
بسد ما ينقص الاخرين بنا ... انت تحتاج لشخص معين .. هو ذاته يحتاج لغيرك وهكذا
َ
اسلوب عمي هو ذاته اسلوب خالي لابن اخيه ...
مــتــابعة