لم يكن ذلك التاثير اشد علي من الحصول على علبة سجائر اقضي بها وقتي ... الفراغ يملئ يومي
كل الاتجاهات مغلقة الا انحناءة الراس لاشعال السيجارة .. حتى تعطي مفعولا للانتظار
ربما تهور .. او ترقب
لم يكن ذلك التاثير اشد علي من الحصول على علبة سجائر اقضي بها وقتي ... الفراغ يملئ يومي
كل الاتجاهات مغلقة الا انحناءة الراس لاشعال السيجارة .. حتى تعطي مفعولا للانتظار
ربما تهور .. او ترقب
لم تكن ابتسامتها فرحة فقط ... انما نظرت لي انا بدوري لا اهتم لشيء سوى الحصول على حبيبة
ينزاح لها طرف الغناء محاولا اقناعها
الغناء يجعلها تبتسم بحجة الحديث
صديقتها كان اوفر حظ في الاستماع كانت الاقرب اتمنى انه وصل الى المكان الذي ارغب به
كانت اكثر جمالا .. الى درجة اني لم اسمع صوت الانفجار .. محدقا بها ..
لا تتهض الا ومعك تذكرة .. كيف اكون
انت انا معا .. كيف . حينها حسبت تلك الحسابات قلت قد انفرج باب الاسير .
اتراه سجن العينين ام انا مفقود منعدم النظر
لا انها تختلف فهي لم تقم من مكانها
الا بعد ما قمت انا ..
تريد مني ان احادثها .. واخشى الرد
بقلمي
التعديل الأخير تم بواسطة رمـْـْْـْــــــــآڊ ; 8/May/2017 الساعة 12:52 pm
دائما اتغزل بها وهي بدورها تخجل خجلا يحمر منه وجنتيها .. تصارحني وتقول كفا انا خجولة الى درجة .. يا سيدتي خذي مني درجان وجعليهما مع درجتك .. في عالم العشق دعي الخجل جانبا .. ما اجمل تلك الحرارة التي تنبعث عند ملامسة يديك .. انها جيلد لالام القلب .. وكما يقولون حديث مقرب
افضل من علاج عام كامل
بقلمي
انه ذاك الماكل اعلة العوز تفاحة وكفر
وقد بات دمعي في اجفني ما له من مفر
عاندت كل الحجو جذبت كلمات الصدك
فحسبتك ميزان الحقيقة في القلب درر
انه غشمة مدري عيوني عمية وما اتشوف
فقد اخطئت تلك الثقة ما كان لها القدر
حسبتك ماي افرح من تجي وحجيك مطر
كالوا عوفه ما يستاهل اتضيع ابحبرك شعر
خالفتهم فما كانت تميز عيني الخير والشر
عل عموم هسة عل حافه اليدفعني اطيح
ها قد اقترب الموت وانت سبب الخطر
روح عيش ... وعوف الروحة متروسه قهر
لو تريد اتعوض سنيني المشت
لازم اتعد بشعر راسك عمر
بقلمي
عش حياتك .. وانسى تلك الايام التي رحلت
لا تنتظر منها شيء .. فقد شغلها ما شغلك عنها
حين يسري الشوق في الليالي المظلمة ..
حين تحل العتمة يخرج نداء يقول لك لا تنسى
العشرة الطويلة .. كانه يحاول ان يميتك باستمرار
فانا لم انسى تلك البيوت المختلسة التي اتصفحها بالنظر من النوافذ لعلي احظى بنظرة واحدة
تارة احدث هواي وابغته واذمه وتارة ابكي خشية الا تعود .. صرت اتحسر لاناء القهوة ..
فانا لست مرغما على تقبل كوب اخر لم يلامس يداك .. ولا صباح انتة لم تشرقه
هل اتوشح بالسواد حتى تاتي لتعزيني ؟
ام اشي بك البلاد واصوغ مفردات الفقدان ...
من السبب يا ترى في هذا الهجر .. اما له نهاية
اسير على حافات هي على شفا حفرة تكاد تسقط
هاوية هي ذكرياتي في اية لحظة افقد ذاكرتي
لا القلب يرضى بنسيانك
ولا الارجل تسكن عن اتيانك
بقلمي
.
ذلك لم يعد .. لكن الجلوس ما زال امام المحرقة
لا اعلم مدى تلوث تلك الاقوال .. حينما يبدأ
بوحها ترتبك لتحسبك انها قيد التالم لكن الحقيقة هي تتمنى ان يحترق ..
تمرد ... وكبرياء اذا اجتمعان في فتاة ...
ابحث لك عن فتاة اخرى عاااااا
ترتمي حكاياتها من رحيق خامل لا طيب له
تنتظر افعال عاجزة عبرت عن فشلها
تقول ما يقول لها قلبها ... ذات ليلة رميت النافذة فصرخت من التوتر ... حينها عذرا . اخطأت الرمية
ذلك لم يجعلها تفكر للحظة بما ارقب ..
هي تسكن ديار مظلمة ..
وانا انرت الديار وانتظرها
بقلمي
انا عدت وهي دخلت
لم يسمح لي الوقت بالاعتذر .. فقد تحطمت النافذة
كانت حينها في الشتاء القارص .. ما الذي اتى بك ؟
حقا مجنون من نوع اخر
لا راحة في روح فارقتها لمسات العطف .. والايدي الدافئة .. التي تتزامن مع طقوس الرجفة ..
تابع
بقلمي
تلك الليلة بين قائم وقائم ... لم يسكن لي بال
بكاء وشجون تحدى العينين الجاحضتين للامام ..
كانها تريد القفز فوق الا معقول .. في دليل لنيل المعشوق .. وللاسف المعشوق خارج نطاق تصورها
تنسق ذلك الدور .. دور السجين الذي يبحث عن ورقة يدون عليها بعض الكلمات كي لا ينساها بعد يوم شاق ... يحاول تهدئه نفسه فيزعجه صوت التعذيب الروحي من داخله ... صوت لا يمكن تصوره .. يا عزيزي شق ذلك القفص واخرج اليها
لم الالم .. اخرج انا بحاجة لسكون
بقلمي