على وقع ...
تعثرت خطواتي باحدهم ..
كان ينثر عبير هدوءه ... وشموخه ... وانا احببته
يمرغ انف الخوف في التراب .. بحديثه . وبلهجته
يعانق السحر ... بصوت عذب تتطاير انغامه بلهفته
يخشى ان يصدع .. فينبري صوته ... وافسد سهرته
رمز ما قد فقد من شفرته
تلك االوانه التي يرتديها ...
اغلبها تبعث الامل .. لكن ارى في القلب عثرته
يتبع ركن .. مترنم
لا يحب ان يراه احد بمنظر الحزن
ضرير هو ... يحدثني مالك بي يا سيده
ماذا تطلبين مني ؟
فانا في النهايه صديق الجدران
لا اعلم اين اسكن ومتى !
انا ياسيده لا اعلم اين محلي من نفسي
حتى اراك بنفسي .
كانت هذه خاتمة اللقاء ..
عدت ضجرة ومرهقه للبيت
فما كان مني الا الاعتراف .. بالوقع
2017.4.22
السبت