تتفن في ردودك ... مواضيعك . نقاشاتك ... حديثك
كلها تفقدها في عصبيتك ... فما نفعها
انته كتله من اللحم ان كنت تتصف بهذه النقطه
فعلا
تتفن في ردودك ... مواضيعك . نقاشاتك ... حديثك
كلها تفقدها في عصبيتك ... فما نفعها
انته كتله من اللحم ان كنت تتصف بهذه النقطه
فعلا
لا اعلم متى يتطاير هذا الرماد
الذي ما زال عالقا في الهواء
ايقنت انها حقيقه ويجب تقبلها ... ما زلت انتظر
وكثر انتظاري .. غزى الشيب شعر راسي
وما زلت اقول انها لي
متى امتنع عن الكذب على نفسي
لا اعلم يا ساده
ليا وكت تبقى انته خايف وانه كاسرني السكوت
وبالاخير كلمن ايروح لمنيته
انته تنزف لمنيتك ... وانه احضر للنفس تابوت
احزن ما كتبت
يقال ان الزمان والمكان ينطوى طوعا لمن يرى عشيقه بعيدا عن تلك الموردين ... انا تجاوزتهما حتى انقض به عالم الا وجود الى الوجود الماضي
في ليلة من الليالي سافر بي الخيال الى عاشوراء
كنت حينها لا ادرك مدى تعمقي بها لكن كان الاولى بي ان انتظر قليلا ثم اصف ما ارى
في وهلتي الاولى هنالك التمست صراخ خفي يتبعه انين ... في ذهول تام !
اين انا ؟
.
يا ارض من انتي ولما ؟
ارى وهج الضحى في ليلكِ زاهر ؟
وارى انعكاس النجوم بترابكِ
كانه النجم ان صح اتى لكي شاكر
وكؤوسا يضمحل الظما بنفوسها
حتى برت اقلام كل شاعر
هواء . ودماء . وانعدام الماء .
ايعقل انها كونت يوم العاشر ؟
.
ما زلت اتسائل في حيره
فامسيت بقول :
ثمل الجسم مني
فلم اعد اعرف الطريق
ليتك لو ترشدني اليك الليلة
فانا في حيرة من امري لا اجد مكاني ؟
حتى انتهى بي المطاف الى مكان لا تضع رجلا على الارض ... انهم ك الخميلة
خشية ان يكون احد الاجساد .. هكذا كنت حينها
خطوات حتى فقدت قلمي بدات بالبحث عنه
فسمعت احدهم ينادي من خلف خرابه
دعوها تنظر الى ابيها الحسين ع .. عندها
ايقنت اني هناك حقا
فرايت امراه تبحث عن شيء ... كانت متشحه بالسواد يتبعه نور خلف خِمَارُها
اقتربت منها لاسئلها فخشيت ان يراني احد
انا ما زلت ابحث عن القلم ...
وهي ما زالت تبحث عن خنصر ابنها
كنت ابحث عن القلم
ونسيت ان اصبع الحسين اولى في البحث عنه
.
يتبع ... [/B]
بقلمي
2017.4.15
8:20 م
ك النسيم اقتنيك في رئتاي
احيانا اتعثر عن تنفسك ... لا عليك انا اهل لهذا
فقط ابقى نقيا .. كي لا اختنق
كل تلك النظره لم تخضعه عن امره ...
عتا بي وخرج .. احمق
كنت جالسا فرأيت قمران بينهما فراغ
قلت :
متى يلتقيان .. متى يحل محل الفراق عناق ؟
الا ان احدهم .. مختلف هو
مستظل .. غير مجاب رويده
يشتد في ظلم الليل فينخى بشجو
احذر من تلك الارض الوعره .. فربما بها ضباب !
في نسخه من حديثه ...
قد دونت تلك الكلمات
.
سحر يمتزج برحيق الظما . لا يرويه الا بمفعول يتجاوز حدود المعقول ... بلا شك . بل يقين
.
ربما رخاخ القلب غير متم
او انه مفارق قريب ... لربما يحل به نذرا يدفعه الى التخلي ويبهره بما لديه ..
تشبه معاشرة النضير ... لها حلاوة اللقاء
بعدها تبقى بلا تفكير .. تبدوا متيم القلب
.
تفكير مبعثر .. يشبه انسكاب كوب من القهوه على قميص ابيض في اول اوقات العمل !
ما لك مرغما .. لا لست مرغما انا فقط
ايهمتهم بك حتى ذرى بي وداعك في هول .. تلك السنين .
.
انحاءه تبعها انكسار ... تمرد تصبح سيدا
كما انت انت لا شيء
انت فقط ستعيش كما يعيش الباقون .. تردد حديثهم .. وتشكو من افعالهم .. نمط مشترك مالم تكن انته مقرر ذلك ..
نسخه منه لي ...
بقلمي
صوت الاناء .. مزق اذاني
روووعة