اضحك يحظي اشبيك طلع سنونك
ما تسوى دنية اليوم تاخذ عيونك
اضحك يحظي اشبيك طلع سنونك
ما تسوى دنية اليوم تاخذ عيونك
ررررررررررررررررررررررروع ة
شجى صوتي اليك يتعثرو ...
وهوى قلبي باسمك ينبضوا ...
اما ترى حان اشياق الورى ...
لمجيئك نحو اعتابي ينقلوا ...
ساكون اليك مبتسم ومنتقم ...
اذا رايتك ساكون بيدك مطرقوا ...
ابدعت بشعرك يااخي..
سابتدي وعندما ابتدي ستكون خلفي
وتبقى بدرب الضيعة والتغرب
وتلتمس بذالك ابهى
عروق الضما
شعيرا
اهواك اذا تهواني
انساك اذا تنساني
كما ترى ستراني
اتدري لما ؟
لانك لست الاماني
سانتهي عندك يا بوابة احلامي ... هل ستفتح الباب ؟
ام ستتركني انتضر ...
لا لن انتضر بل سارحل اذ لم تفتح لي الباب ...
فلا تعتقد اني ذائبا فيك
الى حد الجنون
بين الانتظار والانتصار ؟
علامة و وقوف ...
تنتضر منا الاجابة عليها ؟
هل سنقف امام واقعنا ونستسلم ؟
ام سنكمل مسيرنا ؟
عندما تذكرتهم اليوم لم اتمالك عيناي ...
فقد اراد قلبي ان يفصح ما بداخله ..
فصرخ في صحراء المضهر ..
بكل صوته فلم يسمعه
احد لانه اراد
ذالك
سوف اغمض عيناي الان .... فهل ساراك ؟
وهل ستراني ام انك الان تراني ؟
انا اراك بقلبي وعيناي يزف دمعها ونين الايتام
وقلبي يتفطر لبكائها ...
تريد ان تراك
فهل ستاتي
اليها