امٌ عراقيةُ فقدت إثنين من أبنائها في قاعدة (سبايكر) المشؤومة.الذهول جعلها لاتجيد البكاء
لأن مقوماته لن تكتمل ..حتى إنتابتها حالة الحسد المشروع لبعض النسوة اللاتي أودعن أبناءهن في قبور النجف حصراً.
إجانه العيد........ يالماعدكم اكبور
ولاخليتوا للينشد........... علامات
لا غيّاب................ واتنطر تعودون
ولامرضى........ واكللكم سلامات
تره العنده كبر ينزار........ محسود
وناموا يم(علي)ولد المسْعْدات
اليجيها بطيف ابنها تروحله ازحوف
وتْبخ شوكها...... ويم روحها تبات