صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
الموضوع:

وقفه مع الحائزين على جائزة نوبل للآداب - سيرتهم وأعمالهم + صورهم الشخصية ●Θ

الزوار من محركات البحث: 349 المشاهدات : 1814 الردود: 10
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: في تراب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,268 المواضيع: 1,296
    التقييم: 2889
    مزاجي: هادئ؟؟احيانا

    وقفه مع الحائزين على جائزة نوبل للآداب - سيرتهم وأعمالهم + صورهم الشخصية ●Θ

    وقفه معالحائزين على جائزة نوبل للآداب - سيرتهم وأعمالهم + صورهم الشخصية ●Θ




    جائزة نوبل - نبذة

    أنشئت جائزة نوبل عام 1901 على يد الفريد نوبل العالم السويدي الذي جمع ثروة ضخمة من بيع اختراع جديد هو الديناميت.
    وأصبحت جائزة نوبل تمنح في العديد من المجالات مثل الكيمياء والفيزياء والطب والسلام والاقتصاد، إلا أن أبرزها على الإطلاق جائزة نوبل للأدب.
    وقد نص الفريد نوبل في وصيته على ضرورة منح إحدى الجوائز سنويا لكاتب أو أديب أنتج عملا بارعا يعتبر نموذجا للأدب المثالي.
    وكان أول فائز بجائزة نوبل هو الشاعر الفرنسي سولي برود اوم الذي تم تفضيله على تولستوي.
    وتقوم الأكاديمية السويدية باختيار الفائز من قائمة تضم أسماء خمسة أدباء يرشحهم أساتذة الأدب والفائزون بجائزة نوبل السابقون.

    البعض يرفضها

    وعلى الرغم من ضخامة المبلغ المالي المقدم ضمن الجائزة وهو مليون دولار، فقد رفضها جان بول سارتر عام أربعة وستين بدعوى أنه كان دائما يرفض التقدير القادم من جهات رسمية.
    كما أن الجائزة ظلت مقصورة على الأدباء والكتاب الغربيين خلال النصف الأول من القرن العشرين، فقد كان الروائي النيجيري وليه سوينكا أول أديب إفريقي فاز بجائزة نوبل وكان ذلك عام ستة وثمانين.
    وعلى الرغم من تجاهل الكثيرين من أعظم أدباء العصر، فقد ظلت جائزة نوبل للأدب مطمح غالبية أدباء العالم حتى اليوم، وفاز بها الكثيرون من الأدباء المرموقين مثل جابرييل جارسيا ماركيز وارنست هيمنجواي والكسندر صولجنيتسن وصامويل بيكيت ونجيب محفوظ .

    _____________________



    ولد رينه سولي برودوم (Armand Sully Prudhomme) في باريس في 16 مارس سنة 1839 و توفي في 6 سبتمبر 1907 .
    حياته

    بدأ سولى برودوم حياته بدراسة العلوم فحصل على دبلوم الهندسة غير أن الشعر كان هوايته الأساسية ، وبالرغم من اهتماماته العلمية فقد ظل يتابع الحركة الأدبية، وفى ذلك الوقت كان الصراع على أشده بين البرناسية الناشئة وبين أنصار الرومانسية ، وقد انحاز سللى برودوم إلى البرناسيين ونشر سلسلة من الدواوين الشعرية منها (مقطوعات وقصائد) عام 1865 ، و(التجارب) عام 1866 ، (اعتكافات) عام 1869 ، و(فرنسا) عام 1874 ، (الحنان الباطل) عام 1875

    وسرعان ما أصبح برودوم الشاعر الرسمى لجماعة البرناسيين ، وقد شجعه فيكتور هوجو .

    أنتخب سولى برودوم في عام 1881 عضوا في الأكاديمية الفرنسية متحصلا على المقعد رقم 24 ، ونال جائزة نوبل عام 1901 وبذلك كان أول من نال جائزة نوبل في الأدب ، وقد رصد قيمة الجائزة التي حصل عليها لإنشاء جائزة للشعر .

    وفاته

    توفى سولى برودوم في عام 1907 ببلدة شاتينيه ، وقد نشر في أواخر أيامه عدة أعمال في الفلسفة والنقد منها (التعبير عن الفنون الجميلة) عام 1890 و(وصية شعرية) عام 1900 .


    __________________________________________________ ____



    تيودور مومسن (بالألمانية: Theodor Mommsen) هو كاتب و عالم أثار و صحفي و سياسي و مؤرخ ألماني ولد في 30 نوفمبر 1817 لرجل دين دنماركي و توفي في 1 نوفمبر 1903 . درس في جامعة كيل حيث تخصص في التاريخ و الحقوق و الفيلولوجيا .

    __________________________________________________ ______



    بيورنستيرن بيورنسون

    بيورنستيرن بيورنسون (Bjørnstjerne Bjørnson)هو كاتب نرويجي . يعتبر واحد من أعظم الأدباء النرويجيون . ولد في 8 ديسمبر 1832 و توفي في 26 افريل 1910 في باريس . تحصل على جائزة نوبل لسنة 1903 . في سنة 1857 ، أصبح مديرا لمسرح برجن . كتب كلمات النشيد الوطني النرويجي بين سنة 1863 و سنة 1864 .

    __________________________________________________ _________



    فردريك ميسترال (8 سبتمبر 1830 - 25 مارس 1914) أديب، مسرحي وشاعر فرنسي حائز على جائزة نوبل للآداب (بالتقاسم مع خوسه إتشغاراي). قاد عملية إحياء اللغة الأوكسيتانية (لغة أهل بروڤانس) لغويا وأدبيا في القرن التاسع عشر. وكان شخصية مهمة في حركة فليبريج Le félibrige التي هدفت إلى إحياء ثقافة بروڤانس.

    أنهى ميسترال دراسة الحقوق في إيكس Aix-en-Provence، عاصمة بروڤانس القديمة، لكنه لم يشتغل في هذا المجال بل كرّس حياته لكتابة الشعر. يعتبر أهم شعراء بروڤانس.

    كتب العديد من الكتابات في لغة بروڤانس، منهن قصيدة "Mireio" (الحصاد) عام 1859 التي أعدت لتكون أوبرا كما نشر العديد من دواوين الشهر وقاموسا بالإضافة إلى ترجمة لسفر التكوين.

    مؤلفته ميرايو كانت ملحمة شعبية بلغة بروڤانس وتعتبر من روائع الأدب العالمي. بعد عامين من نشرها حاز على جائزة الأكاديمية الفرنسية. عام 1867 نشر قصيدة كالندو. كتابه جزيرة الذهب حوى مجموعة من القصص والقصائد.

    عام 1904 حاز على جائزة نوبل للآداب. وقد عللت الجنة ذلك "بسبب عفويته المنعشة، قريظه الرائع والفني الذي يعكس، بأمانة تامة، المناظر والحياة القروية في موطنه وأيضا بسبب نشاطه كباحث للغة بروڤانس".



    خوسيه إتشيغاراي هو عالم رياضيات إسباني ولد في 19 افريل 1832 و توفي في 14 سبتمبر 1916 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1904 مع فردريك ميسترال .

    ___________________________________________



    هنريك سينكيفيتش (Henryk Sienkiewicz) (فولا أوكجييسكا، 5 مايو 1846 - فيفي، 15 نوفمبر 1916) كاتب بولندي تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1905 .


    .................

    هنريك سينكيفيتش



    هنريك سينكيفيتش (Henryk Sienkiewicz) (فولا أوكجييسكا، 5 مايو 1846 - فيفي، 15 نوفمبر 1916) كاتب بولندي تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1905 .


    ---------------------------------------------------------

    جوزويه كاردوتشي



    جوزويه كاردوتشي (Giosuè Carducci) (بييتراسانتا، 27 يوليو 1835 - بولونيا، 16 فبراير 1907) شاعر إيطالي . تحصل على جائزة نوبل في الأدب في سنة 1906 . بدأ في الكتابة عند سن الثالثة عشرة .بسبب المرض لم يستطع التنقل لتسلم الجائزة شخصيا .

    -----------------------------------------------------------------------
    روديارد كبلينغ



    روديارد كبلنغ (1865 - 1936) "Rudyard Kipling" كاتب وشاعر بريطاني ولد في الهند من أهم أعماله "كتاب الأدغال" " The Jungle Book" وهو عبارة عن قصة قصيرة. حصل هذا الكاتب على جائزة نوبل سنة 1907 وبذلك يكون هو أصغر حائز على جائزة نوبل، وأول كاتب باللغة الإنجليزية يحصل عليها.

    ---------------------------------------------------

    رودلف أوكن



    رودلف أوكن (بالألمانية: Rudolf Eucken) هو فيلسوف ألماني ولد في 5 يونيو 1846 وتوفى في 15 سبتبمر 1926 . درس في جامعة جوتنجن وجامعة برلين . أصبح بعد ذلك محاضرا في جامعة بازل حتى سنة 1874 و درس بعدها في جامعة لينا . تحصل على جائزة نوبل في الأدب سنة 1908 .

    -------------------------------------------------------

    سلمى لاغرلوف




    سلمى لاغرلوف (بالسويدية: Selma Lagerlöf) ‏ (20 نوفمبر 1858 - 16 مارس 1940) كاتبة سويدية حائزة على جائزة نوبل في الأدب سنة 1909، وكانت أول سيدة تفوز بجائزة نوبل التي بدأت بمنح جوائزها منذ سنة 1901، ثم أصبحت سلمى في سنة 1914 من ضمن أعضاء الأكاديمية التي تمنح جوائز نوبل التي يتبناها بلدها السويد.

    سلمى هي الطفلة الرابعة في عائلتها، ولدت سنة 1858 في إقليم مارياكا الجبلي في قرية تابعة لمقاطعة فارملاند (على الحدود السويدية-النرويجية) بشمال السويد البارد. درست سلمى في مدرسة للبنات بين 1885 و1895.

    توفيت سنة 1940.

    ----------------------------------------------------

    بول فون هايس



    بول فون هايس (بالألمانية: Paul Heyse) هو كاتب ألماني ولد في 15 مارس [[1830] وتوفي في 2 أفريل 1914. درس اللغات وترجم أعمال عددا من الشعراء الإيطاليين . حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1910.



    ------------------------------------------------

    موريس ماترلينك



    موريس ماترلينك هو كاتب بلجيكي ولد في 29 اوت 1862 و توفي في مدينة نيس في 5 ماي 1949 . يكتب باللغة الفرنسية ضاع صيته سنة 1890 عندما كتب مقالا عن رواية لاوكتاف ميربو في جريدة لوفيجارو . تحصل سنة 1911 على جائزة نوبل في الأدب .

    ------------------------------------------------------

    غرهارت هاوبتمان



    غرهارت يوهان روبرت هاوبتمان (بالألمانية: Gerhart Hauptmann) 15 نوفمبر 1862 - 6 يونيو 1946

    هو أديب ألماني، يعد من أهم أدباء الحركة الطبيعية في ألمانيا.

    حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1912.

    -------------------------------------------------------

    رابندراناث طاغور




    رابندراناث طاغور (بالإنجليزية: Rabindranath Tagore) شاعر وفيلسوف هندي. ولد عام 1861 في القسم البنغالي من مدينة كالكتا وتلقى تعليمه في منزل الأسرة على يد أبيه ديبندرانات وأشقاؤه ومدرس يدعى دفيجندرانات الذي كان عالماً وكاتباً مسرحياً وشاعراً وكذلك درس رياضة الجودو. درس طاغور اللغة السنسكريتية لغته الأم وآدابها واللغة الإنجليزية ونال جائزة نوبل في الآداب عام 1913 وأنشأ مدرسة فلسفية معروفة باسم فيسفا بهاراتي أو الجامعة الهندية للتعليم العالى في عام 1918 في اقليم شانتي نيكتان بغرب البنغال.

    أهم أفكاره

    * نبذه لفكرة التعصب والتي سادت بين كثير من الطوائف والأديان في الهند المقسمة وتجلى ذلك في روايته (جورا) التي فضحت التعصب الهندوسى فتسبب ذلك استياء أهله ،فسافر إلى إنجلترا عام 1909 ليصيب شهرة بعد ترجمة العديد من أعماله للغة الإنجليزية.
    * محبة الإنسانية جمعاء بدلاً من التمسك بالحب الفردى والخاص وكان ذلك بعد فقده لأمه وانتحار شقيقته وكذلك وفاة زوجه وثلاثة من أطفاله ووالده.
    * اختلافه مع الزعيم الروحى الهندى غاندي الذي اعتمد على بساطة العيش والزهد كسلاح لمقاومة الاستعمار الانجليزى وهو ما رآه طاغور تسطيحاً لقضية المقاومة وهو أول شاعر آسيوي حصل على جائزة نوبل.

    جائزة نوبل

    كان طاغور الآن قد تجاوز الخمسين من عمره ورغم غزارة إنتاجه وتنوعه, إلا أنه لم يكن معروفا تماما خارج محيطه. بيد أن هذه الحال تغيرت فجأة, وبدا أن الشهرة على الصعيدين المحلي والعالمي, كانت تتحين الفرصة لأن تطرق بابه. ففي عام 1912 سافر طاغور إلى إنجلترا, للمرة الأولى, منذ أن ترك الجامعة, برفقة ابنه. وفي الطريق, بدأ طاغور يترجم آخر دواوينه: "جيتنجالي" إلى الإنجليزية. وكانت كل أعماله السابقة تقريبا قد كتبت بلغته البنغالية, لقد قرر ترجمة المجموعة الأخيرة من باب التسلية, ولقتل وقت السفر الطويل بحرا دون أن يبتغي شيئاً من ترجمته.

    عند وصول طاغور إلى إنجلترا, علم صديق مقرب منه ويدعى روثنستاين, وهو رسام شهير التقاه طاغور في الهند, بأمر الترجمة, وطلب منه الإطلاع عليها. وافق طاغور على ذلك, لم يصدق الرسام عينيه, لقد كانت الأشعار أكثر من رائعة, وبدا كما لو أنه وقع على اكتشاف ثمين, فاتصل بصديقه الشاعر دبليو.بي بيتس الذي دهش بتجربة طاغور, فنقح الترجمة وكتب مقدمة لها بنفسه.

    ظهر ديوان "قربان الأغاني" باللغة الإنجليزية في سيبتمبر من العام 1912. لقد عكس شعر طاغور حظورا روحيا هائلا وحوت كلماته المنتقاة بحساسية فائقة جمالا غير مستهلك, لم يكن أحد قد قرأ شيئا كهذا من قبل. وجد الغربيون أنفسهم أمامهم لمحة موجزة وإن كانت مكثفة للجمال الصوفي, الذي تختزنه الثقافة الهندية في أكثر الصور نقاءً وبوحاً ودفئاً. وفي غضون أقل من سنة, في العام 1913, نال طاغور جائزة نوبل للآداب, ليكون بذلك أول أديب شرقي ينالها. وفي العام 1915 نال وسام الفارس من قبل ملك بريطانيا جورج الخامس, لكنه خلعه في العام 1919 في أعقاب مجزرة أمريتسار سيئة الصيت, والتي قتلت فيها القوات البريطانية أكثر من 400 متظاهر هندي.

    --------------------------------------------

    رومان رولان




    رومان رولان هو أديب فرنسي ولد يوم 29 يناير 1866 و توفي يوم 30 ديسمبر 1944 ،من قادة الفكر الحيث المدافعين عن السلام.

    حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1915

    فكره

    كان في مقالاته متجرداً من كل خضوع للوطنية العمياء أو التأثر بتيار الحماسة الذى كان يجرف أمته كما كان يجرف كل الأمم المتحاربه.

    لم يتردد في السخرية من رجال الفكر والدين الذين خانوا مبادئهم النبيلة في وقت كان يمكنهم فيه تأدية أكبر جانب من مهمتهم في الحياة.

    يعتبره الكثيرين كاتب عالمى الفكر والعاطفة، لا يكتب لأمة معينة ولا لشعب خاص، بل يكتب للعالم أجمع ناظرا إليه كأسرة إنسانية واحدة لاتمزقها حدود ولا تفرقها لهجات.

    --------------------------------------------------------------

    فرنر فون هايدنستام



    فرنر فون هايدنستام هو شاعر سويدي ولد في 6 جويلية 1859 و توفي في 20 ماي 1940 .التحق بالأكاديمية السويدية سنة 1912 و تحصل على جائزة نوبل في الأدب سنة 1916


    ---------------------------------

    هنريك بونتوبيدان



    هنريك بونتوبيدان هو أديب دنماركي ولد في 24 جويلية 1857 و توفي في 21 اوت 1943 . تقاسم جائزة نوبل في الأدب لسنة 1917 مع كارل غيلوروب .

    كارل غيلوروب



    كارل غيلوروب (2 يونيو 1857 - 13 أكتوبر 1919)، شاعر دنماركي. تقاسم جائزة نوبل في الأدب لسنة 1917 مع هنريك بونتوبيدان.

    -----------------------------------------------

    كارل شبيتلر



    كارل شبيتلر هو أديب سويسري يكتب باللغة الألمانية ولد في 24 افريل 1845 في مدينة بازل و توفي في 19 ديسمبر 1924 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1919 .

    --------------------------------------------------

    كنوت همسون



    كنوت همسون هو الاسم الذي يستعمله الأديب النرويجي كنوت بدرسون للكتابة . ولد كنوت في 4 اوت 1859 و توفي في 19 فيفري 1952 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1920 . رغم شهرته لكن صيته تأثر بسبب دعمه للنظام النازي في بلاده الذي كان يقوده فيدكون كيسلنغ. في سنة 1948 حكم عليه دفع مبلغ 000 325لمساندته للنظام النازي .

    --------------------------------

    أناتول فرانس



    أناتول فرانس هو روائي وناقد فرنسي ولد في باريس في 16 أبريل 1844 لعائلة تعمل في الفلاحة و توفي في 12 أكتوبر 1924 . من رواياته "جريمة سلفستر بونار" و"الزنبقة الحمراء" و"تاييس" و"ثورة الملائكة" و"الآلهة عطشى". دخل في أكاديمية اللغة الفرنسية في 23 يناير 1869 متحصلا على المقعد 38 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1921 لمجموع أعماله.

    ------------------------------------------

    جاسينتو بينابنتي



    جاسينتو بينابنتي هو أديب إسباني ولد في 12 اوت 1866 و توفي في 14 جويلية 1954 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1922.

    ---------------------------------------------

    وليم بتلر ييتس



    وليم بتلر ييتس هو شاعر إيرلندي ولد في 13 جوان 1865 دبلن و توفي في 28 جانفي 1939 في فرنسا. تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1923 .

    ---------------------------------------------------

    فواديسواف ريمونت



    فواديسواف ريمونت (Władysław Reymont) (كوبيلي فيلكي ، 7 مايو 1867 - وارسو، 5 ديسمبر 1925) أديب بولندي تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1924 .

    اعماله

    كتب ريمونت العديد من الروايات من اشهرها رواية "الفلاحون" التى نشرها عام 1904 و كتبها اثناء اقامته في نورماندي و هيى الرواية التي نال عنها جائزة نوبل . و من رواياته الاخرى المشهورة "الموت"و هي قصة قصيرة نشرها عام 1893 و "الصينية" المنشورة عام 1894 و روايات ,"المهرجون", "الخفاش" ,"عام 1797" التي يصف فيها الفترة التي اتحدت فيها بولندا مع ليتوانيا

    ------------------------------------------------------

    جورج برنارد شو



    جورج برنارد شو (26 يوليو 1856 - 2 نوفمبر 1950)(بالإنجليزية: George Bernard Shaw)، مؤلف ايرلندي مشهور حول العالم. وُلِد في دبلن، وانتقل إلى لندن حين أصبح في العشرينات. أول نجاحاته كانت في النقد الموسيقي والأدبي، ولكنه انتقل إلى المسرح، وألّف مايزيد عن ستين مسرحية خلال سنين مهنته. نموذجياً أعماله تحتوي على رشّة كوميديا، لكن تقريباً كلها تحمل رسائل اتهامات أمِل برنارد أن يحتضنها جمهوره.

    كان أحد مفكري ومؤسسي الإشتراكية الفابية، كانت تشغله نظرية التطور والوصول إلى السوبر مان وفكريا كان من الملحدين المتسامحين مع الأديان. يعد أحد أشهر الكتاب المسرحيين في العالم. هو الوحيد الذي حاز على جائزة نوبل في الأدب للعام 1925 وجائزة الأوسكار لأحسن سيناريو (عن سيناريو بيجماليون) في العام 1938.

    جائزة نوبل

    تردد كثيرا في قبول جائزة نوبل حين عرضت عليه عام 1925، ولكنه قبلها أخيرا وقال: "إن وطني إيرلندا سيقبل هذه الجائزة بسرور، ولكنني لاأستطيع قبول قيمتها المادية، إن هذا طوق نجاة يلقى به إلى رجل وصل فعلا إلى بر الأمان، ولم يعد عليه من خطر"، وتبرع بقيمة الجائزة لتأسيس مؤسسة تشجع نشر أعمال كبار مؤلفي بلاد الشمال إلى اللغة الإنجليزية.

    أعماله

    ظل شو يكتب للمسرح لفترة ست وأربعين سنة، وقد بلغ عدد المسرحيات التي هي ما بين مسرحية طويلة ومتوسطة، كتب مايزيد على الخمسين مسرحية، وقد أخرج عددا كبيرا من هذه المسرحيات أثناء حياته في عواصم بلدان أوروبا وأمريكا ومن أشهر مسرحياته:

    * بيوت الأرامل (بالإنجليزية: Widowers Houses).
    * مسرحية الاسلحة والإنسان (بالإنجليزية: Arms and the Man).
    * مسرحية جان أوف أرك (بالإنجليزية: Joan of Arc).
    * مسرحية الإنسان والسوبرمان (بالإنجليزية: Man and Superman)
    * مسرحية سيدتي الجميلة (بالإنجليزية: Pygmalion) (وهي المسرحية التي نالت جائزة نوبل).
    * كانديدا (بالإنجليزية: Candida).
    * الرائد باربرا (بالإنجليزية: Major Barbara).
    * بيت القلب الكسير (بالإنجليزية: ‏Heartbreak House).

    --------------------------------------------------------------

    غراتسيا ديليدا



    غراتسيا ديليدا هي أديبة إيطالية من مواليد جزيرة سردينيا ولدت في 27 سبتمبر 1871 و توفيت في 15 اغسطس 1936 .هاجرت الى روما في اوائل القرن العشرين تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1926 .و هي ثاني امرأة تحصل على الجائزة. و كانت اعمالها شديدة الارتباط بموطنها الاصلي سردينيا.

    اعمالها

    "البحر الازرق"و هي مجموعة قصصية نشرت في عام 1890 لا قت نجاح كبير و روايات "نصوص سردينيا" التي نشرت عام 1892 و "زهور سردسنيا" نشرت عام 1894 و "ارواح شريرة" نشرت عام 1896 و قد كتب مقدمتها الكاتب الايطالي الكبير روجيرو بونجي "عجوز الجبل" 1900 و التي تعتبر مفتاحا للكثير من اعمالها ثمتلت ذلك بروايات " الياس بورتولو" نشرت عام 1903 تم روايات "رماد" و "اموت او احبك" ثم في عام 1912 نشرت رواية "ابيض غامض" "الحب و الحقد" و في عام 1915 نشرت "الطفل المختبئ" و "ماريانا" ثم تلت ذلك ب رواية "الام" عام 1920 و اله الاحياء في 1922

    ---------------------------------------------------

    هنري برجسون



    Henri Bergsonهنري برغسون (18 أكتوبر 1859 - 4 يناير 1941)، فيلسوف فرنسي. حصل على جائزة نوبل للآداب عام1927.يعتبر هنري برغسون من أكبر الفلاسفة في العصر الحديث ولعله أكبر فيلسوف على الإطلاق في النصف الأول من القرن الماضي كان نفوذه واسعا وعميقا فقد اذاع لونا من التفكير واسلوبا من التعبير تركا بصماتهما على مجمل النتاج الفكري في مرحلة الخمسينيات ولقد حاول ان ينفذ ( القيم) التي اطاحها المذهب المادي , ويؤكد ايمانا لا يتزعزع بـ( الروح ).‏

    -----------------------------------------------------
    يتبع
    يتبع ))))

  2. #2
    من أهل الدار
    بنت الزهراء


    سيغريد أوندست



    يغريد أوندست هي أديبة نرويجية ولدت 20 ماي 1882 و توفي في 10 جوان 1949 . ولدت سيغريد أوندست
    في الدنمارك و لكن عائلتها استقرت في النروج . في سنة 1924 اعتنقت الكاثولوكية . في سنة 1940 هربت
    من النروج إلى الولايات المتحدة الأمريكية و ذلك بسبب وصول النازية إلى بلادها و لكنها عادت بعد الحرب
    العالمية الثانية .
    تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1928 .

    -----------------------------------------------------------------

    توماس مان



    بول توماس مان (بالألمانية: Thomas Mann) هو أديب ألماني ولد في 6 جوان 1875 و توفي في 12 اوت 1955
    في زيورخ . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1929 .

    لمان العديد من الروايات الشهيرة، مثل موت في البندقية، و التي قام لوتشانو فيسكونتي سنة 1971 بتحويلها
    لفيلم حمل نفس الاسم.

    السير على خطى غوته

    Bildunterschrift: Großansicht des Bildes mit der Bildunterschrift: كتاب توماس مان "الجبل الساحر"


    سار الكاتب الشهير الذي أطلق عليه أبناؤه اسم (الساحر) على خطى أبو الأدب الألماني غوته (Goethe). وقد ساعده ذلك على النجاح الأكبر في الحياة الأدبية. وكان لهذا الاقتداء السبب المباشر لاعتبار توماس مان أحد
    أبرز الأشخاص الكلاسيكيين في عصر الأدب الألماني الحديث. وعلى هذا قامت أشهر الجامعات العالمية بتكريمه
    من خلال دعوتها له ليكون بمثابة استاذ ضيف فيها إضافة إلى منحها إياه لدرجة الدكتوراه الفخرية. ومن بين أعرق الجامعات التي كرمته جامعتي برينسيتون وجامعة وأوكسفورد. ورغم أن جسم الأديب بعيداً عن وطنه، إلا أن روحه
    بقيت معلقة ببلاده وشعبه. وكانت عبارته في آخر عمل قدمه تحت عنوان رجل وحيد رفع يده إلى السماء: "ربي
    كن رحيما بروحي الفقيرة وبصاحبي وببلدي."

    -------------------------------------------------------------

    سنكلير لويس



    سنكلير لويس (7 فبراير 1885 - 10 يناير 1951)، أديب أمريكي، توفي بسبب إدمانه على الشرب .درس في جامعة يايل تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1930.

    حادثة جائزة نوبل

    يحكى أن خلال مراسم جوائز نوبل لم يعثر عليه ليتسلم جائزته من يد الملك السويدي ووجدنائماً في دورة المياه
    التابعة لدار الكونسرتو وهو في أسوأ حالات السكر وقد أغلق عليه باب المرحاض.

    --------------------------------------------------------------------------------

    إريك أكسل كارلفلت



    اريك أكسل كارلفلت هو شاعر سويدي ولد في 20 يوليو 1864 و توفي في 8 افريل 1931 . لقي شعره شعبية كبيرة . دخل الأكاديمية السويدية شاغلا المقعد 11 سنة 1904 . رفض جائزة نوبل في الأدب سنة 1919 و لكنه أسندت إليه الجائزة سنة 1931 بعد وفاته .

    ---------------------------------------------------------------------------------------------

    جون غلزورثي



    جون غلزورثي هو أديب بريطاني ولد في 14 اوت 1867 و توفي في 31 جانفي 1933 في لندن . تحصل على
    جائزة نوبل في الأدب لسنة 1932

    -----------------------------------------------------------------------------------------------

    إيفان بونين



    إيفان بونين هو أديب و شاعر روسي ولد في 22 أكتوبر 1870 و توفي في 8 ديسمبر 1953 . نال جائزة نوبل في


    الأدب عام 1933 .صدر له أول ديوان شعر في منتصف الثمانينات من القرن التاسع عشر و عرف بحبه للشرق مما
    دفعه أكثر من مرة إلى زيارة بلدانه المختلفة، حيث تعرّف على حياة شعوبها و على عادات أبنائها و تقاليدهم .
    زار بونين أكثر من مرة كل من تركيا و شواطئ آسيا الوسطى و اليونان و مصر بما في ذلك بلاد النوبة . كما تنقل
    عبر سوريا، فلسطين، وزار الجزائر، تونس وأطراف الصحراء الغربية و سافر بحراً إلى سيلان و برا عبر كل أوروبا .

    ---------------------------------------------------------------------

    لويجي بيرانديلو



    لويجي بيرانديلو (Luigi Pirandello) (أغريجنتو، 28 يونيو 1867 - روما، 10 ديسمبر 1936) مسرحي و كاتب
    و شاعر إيطالي ، حائز جائزة نوبل للآداب لعام 1934 .

    ولد في جزيرة صقلية، ودرس الفلسفة في كل من روما وبون.

    مؤلفاته

    من بواكير كتابات بيراندللو بحثه في اللهجة المحلية لمسقط رأسه (مدينة جيرجنتي Girgenti بصقلية) عام 1891.

    وقد كتب بيراندللو القصة القصيرة والمسرحية، ولكن كتاباته المسرحية (التي نشرت بين عامي 1918 و1936)
    كانت هي نقطة تميزه الحقيقية، ومن أشهرها:

    * ست شخصيات تبحث عن مؤلف (1921) (بالإيطالية: Sei personaggi in cerca d'autore)
    * هنري الرابع (1922) (بالإيطالية: Enrico IV)
    * الحياة التي منحتك إياها (1924) (بالإيطالية: La vita che ti diedi)

    ------------------------------------------------------------
    أوجين أونيل



    ولد أوجين أونيل في 16 أكتوبر 1888 في أحد الفنادق العامة حيث كانت تقيم العائلة إقامة مؤقتة و توفي في 27 نوفمبر 1953 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1936 .

    Eugene Gladstone O'Neill (16 October 1888 – 27 November 1953) was an American playwright,
    and Nobel laureate in Literature. His plays are among the first to introduce into American drama
    the techniques of realism, associated with Russian playwright Anton Chekhov, Norwegian playwright
    Henrik Ibsen, and Swedish playwright August Strindberg. His plays were among the first to include speeches in American vernacular and involve characters on the fringes of society, engaging in
    depraved behavior, where they struggle to maintain their hopes and aspirations, but ultimately
    slide into disillusionment and despair. O'Neill wrote only one well-known comedy (Ah, Wilderness!)
    .[1][2] Nearly all of his other plays involve some degree of tragedy and personal pessimism.

    --------------------------------------
    روجه مارتين دو غار



    روجه مارتين دو غار هو أديب فرنسي ولد يوم 23 مارس 1881 لعائلة محامين و توفي 22 أغسطس 1958. حصل
    على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1937.

    ------------------------------------------------------

    بيرل بوك Pearl Buck
    (pen-name of Pearl Walsh, née Sydenstricker)



    بيرل بوك هي أديبة أمريكية ولدت في 26 يونيو 1892 في بلدة هيلسبور في فيرجينيا الغربية وقبل أن تبلغ من
    العمر خمسة أشهر عاد بها والديها إلى الصين حيث كانا يعملان في التبشير واشتريا منزلا في حي صيني في
    مدينة شين كيانج في هذا الحي مكثت بيرل معظم سني طفوتها حيث قالت فيما بعد لم اشعر باي فرق بيني
    وبين الاطفال الصينيين عند بلوغها سن اربعة عشر عاما التحقت بمدرسة لتعليم اللغة الإنجليزية في مدينة
    شنغهاي وبعد عامين سافرت للولايات المتحدة والتحقت بمدرسة التعليم العالي في ولاية فرجينيا في تلك
    الأثناء بدأت بنشر كتاباتها حيث حازت على بعض الجوائز عند بلوغها الثانية والعشرين عملت بالتدريس ثم
    ما لبثت ان تلقت خبر بمرض والدتها في الصين وفي الصين استمرت بممارسة مهنة التدريس وفي عام
    1917تزوجت بيرل من رجل اقطاعي من ولاية كنزاس منتدب لدراسة الفلاحة في الصين استقر الزوجين في
    بلدة صغيرة شمال الصين حيث عانيا من شظف العيش وصعوبة الحياة حيث وصفت الكاتبة حياتها في تلك
    البلدة في كتابها الأرض الطيبة انتقلت بعد ذلك مع زوجها إلى مدينة نانكين حيث عملت في التدريس في
    الجامعة القديمة ثم سافرت لاكمال تعليمها مع زوجها إلى الولايات المتحدة هناك انهت بيرل بتفوق دراسة الادب الإنجليزي بل وحازت على جائزة عن بحثها الصين والغرب والديها ومن المعروف ان الاديبة انكبت على قراءة القصص
    منذ نعومة اظفارها ذذ كتبت انها تأثرت بقصة علاء الدين والفانوس السحري للكاتبة إنتاج متعدد وغزير ونظرا لان
    معظم كتاباتها مستوحاة من الحياة في الصين لقبت بالكاتبة الصينية توفتي في 6 مارس 1973 . تحصلت على
    جائزة نوبل في الأدب لسنة 1938 .

    في مجال الرواية

    * شرق وغرب
    * الأبناء
    * الوطني
    * بذور الدركون
    * الولد الذي لم يكبر
    * الرمان النساء

    -----------------------------------------------------------------------

    غرانس اميل سيلانبا




    غرانس اميل سيلانبا (بالفنلدنية: Frans Eemil Sillanpää) هو أديب فنلندي ولد 16 سبتمبر 1888 و توفي في
    3 جوان 1964 في هلسنكي . هو ابن لوالدين مزارعين من غرب فنلندا . في سنة 1908 بدأ تعليمه العالي
    في العلوم الطبيعية لكنه انصرف عنها سنة 1913 . تحصل على جائزة نوبل للأدب لسنة 1939.


    -----------------------

    ((( يتبع )))


  3. #3
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    يوهانس فلهلم ينسن



    يوهانس فلهلم ينسن هو أديب دنماركي ولد في 20 يناير 1873 و توفي في 25 نوفمبر 1950 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1944. في بداية حياته اتجه الى دراسة االطب و لكن نظرا لظروفة المادية المتعثرة فقد اضطر الى ترك دراسته و التوجه لممارسة الادب و نشر العديد من الوايات المسلسلة باسم مستعار و عمل في الصحافة فعمل مراسلا للصحف في اسبانيا و الولايات المتحدة و تزوج في عام 1910و استقر في كوبنهاجن لعدة سنوات و لكنه كان محب للسفر فزار معظم بلاد العالم.

    اعماله

    من اهم اعماله رواية "الدنماركيون " التى نشرها عام 1898 التي كانت اول عمل ينشره باسم الحقيقي ثم اتبعها في نفس العام رواية حكاية" سكان هيمرلاند" التي تعد ميلاده الادبي كما كتب الشعر حيث كان من دوواينه ديوان " ياطفلي لقد نفشت السفن"عام 1932.


    ----------------------------------------------------

    غبريالا ميسترال



    غبريالا ميسترال هي شاعرة و ديبلوماسية تشيلية ولدت 7 افريل 1889 و توفيت في 10 جانفي 1957 في نيو يورك . تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1945 .
    Some central themes in her poems are nature, betrayal, love, a mother's love, sorrow and recovery, travel, and Latin American identity as formed from a mixture of Native American and European influences. Gabriela Mistral was of Basque and Amerindian descent.

    --------------------------------------------------------------------------

    هرمان هيسه



    هرمان هيسه (بالألمانية: Hermann Hesse) هو أديب ألماني ولد في 2 يوليو 1877 بألمانيا و توفى في 9 أغسطس 1962 في سويسرا . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1946 . من أشهر رواياته هي "لعبة الكرات الزجاجية"، و هي غزيرة و ذات أسلوب صوفي ثقيل الشرح.

    -------------------------------------------------------------------------

    أندريه جيد



    أندريه جيد (بالفرنسية:André Gide، أنجريه جيد) (22 نوفمبر 1869 - 19 فبراير 1951) كاتب فرنسي. ولد أندريه جيد في باريس في عائلة بورجوازية بروتستانتية ، و تلقى تربية قاسية ومتزمتة . كان معتل الصحة ، و كان منذ صغره يشعر انه مختلف عن الآخرين . لم تكن دراسته المدرسية منتظمة ، فعاش طفولة مشوشة . ما إن بلغ المراهقة حتى استهوته اللقاءات الأدبية فأخذ يرتاد الصالونات الأدبية والاندية الشعرية . في العام 1891م نشر جيد دفاتر أندريه فالتر التي يحكي فيها في الوقت نفسه شعوره بالكآبة و طموحاته المستقبلية.حصل على جائزة نوبل للأدب سنة 1947م.


    ----------------------------------------------------------------

    ت. س. إليوت



    وماس ستيرنز إليوت ت. س. إليوت، تي. إس. إليوت (بالإنكليزية: Thomas Stearns Eliot) شاعر ومسرحي وناقد أدبي حائزٌ على جائزة نوبل في الأدب في 1948. وُلد في 26 سبتمبر 1888 وتوفي 4 يناير 1965. كتب قصائد: أغنية حب جي. ألفرد بروفروك، الأرض اليباب، الرجال الجوف، أربعاء الرماد، والرباعيات الأربع. من مسرحياته: جريمة في الكاتدرائية وحفلة كوكتيل. كما أنه كاتب مقالة "التقليد والموهبة الفردية". وُلد إليوت في الولايات المتحدة الأمريكية وانتقل إلى المملكة المتحدة في 1914، ثم أصبح أحد الرعايا البريطانيين في 1927


    -----------------------------------------------------------------------

    ويليام فوكنر



    ويليام كتبيرت فوكنر (25 سبتمبر 1897 - 6 يوليو 1962) كان روائي أمريكي وشاعر يعتبر واحداً من أكثر الكتاب تأثيراً في القرن العشرين، حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1949. كما نال جائزة بوليتزر في عام 1955 عن حكاية خرافية، وفي عام 1963 عن الريفرز. تتميز أعمال فوكنر بمساحة ملحوظة من تنوع الأسلوب والفكرة والطابع.حياته

    ولد فوكنر في نيوألباني بولاية مسيسيبي، وقضى معظم حياته في أكسفورد، بنفس الولاية. في عام 1929 تزوج إستيللا أولدهام التي كان يعرفها منذ الطفولة. عمل كاتبا سينمائيا لسنوات في هوليوود وكان هذا من عام 1932 إلى غاية عام 1945.

    ----------------------------------------------------------------------

    بيرتراند راسل



    بيرتراند راسل (بالإنجليزية: Bertrand Russell ) (م.18 مايو 1872 - و.2 فبراير 1970) فيلسوف ورياضي وكاتب إنجليزي يعد من أعظم الفلاسفة حصل على جائزة نوبل عام 1950 بالإضافة إلى نوط الإستحقاق ذو القيمة الكبيرة والذى قلده إياه الملك جورج السادس عام 1949 وجائزة سوننج من جامعة كوبن هاجن عام 1960. كما كان ناشطا بارزا ضد الحرب وضد الامبريالية كما شجع التجارة الحرة بين الشعوب. وتميز بكونه ناقدا ساخرا بالإضافة إلى كونه عالم إجتماعى دقيق كتب ما يزيد عن المائة كتاب والكثير من المقالات في الفلسفة وعلم النفس وعلم الإجتماع والسياسة والدين والأخلاق والجنس.ويعتبر كتابة ألف باء النسبية من اروع ماكتب في هذه النظرية العظيمة. مات وعمره حوالي المئة عام في سنة 1970. و من أعماله مبادى الرياضيات و تاريخ الفلسفة الغربية و مشكلات الفلسفة ومن أقواله "إن مبرر إحترام الأطفال لأبائهم لا يعد أقوى من ذلك الخاص بإحترام الوالدين لأطفالهم فيما عدا أنه عندما يكون الأطفال صغاراً يكون الأباء أقوى من الأطفال".




    --------------------------------------------------------

    (( يتبع
    ))

  4. #4
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    بار لاغركفيست



    بار لاغركفيست (23 مايو 1891 - 11 يوليو 1974)، أديب سويدي. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1951

    Lagerkvist wrote poems, plays, novels, stories, and essays of considerable expressive power and influence from his early 20s to his late 70s. Among his central themes was the fundamental question of good and evil, which he examined through such figures as the man who was freed instead of Jesus, Barabbas, and the wandering Jew Ahasuerus. As a moralist, he used religious motifs and figures from the Christian tradition without following the doctrines of the church.

    .................................................. .................

    فرنسوا مورياك



    فرنسوا مورياك (بالفرنسية: François Mauriac) كاتب فرنسي ولد في بوردو في 11 أكتوبر 1885 ومات في الأول
    من سبتمبر 1970.

    François Mauriac (11 October 1885 — 1 September 1970) was a French author; member of the Académie française (1933); laureate of the Nobel Prize in Literature (1952). He was awarded the Grand Cross of the Légion d'honneur (1958). He is acknowledged to be one of the greatest Roman Catholic writers of the 20th century.

    ----------------------------------------------------------------------------
    ونستون تشرشل



    السير ونستون ليونارد سبنسر تشرشل (30 نوفمبر 1874 - 24 يناير 1965 في لندن).ولد في قصر بلنهايم في محافظة أكسفوردشاير في إنجلترا. كَانَ رجلَ دولة إنجليزيَ و جندي و مُؤلفَ وخطيب مفوه. يعتبر أحد أهم الزعماءِ في التاريخِ البريطانيِ والعالميِ الحديثِ ، حياته السياسية

    شغل ونستون تشرشل منصب رئيس وزراء بريطانيا عام 1940واستمر فية خلال الحرب العالمية الثانية وذلك بعد استقالة تشامبرلين. استطاع رفع معنويات شعبه أثناء الحرب حيث كانت خطاباته إلهاماً عظيماً إلى قوات الحلفاء. كان أول من أشار بعلامة النصر بواسطة الاصبعين السبابة والوسطي. بعد الحرب خسر الانتخابات سنة 1945 وأصبحَ زعيمَ المعارضةِ ثم عاد إلي منصب رئيس الوزراء ثانيةً في 1951 وأخيراً تَقَاعد في 1955.

    حصل علي جائزة نوبل في الأدب لسنة 1953 للعديد مِنْ مؤلفاته في التأريخ الإنجليزي والعالمي وفي استطلاع لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) سنة 2002 اختير كواحدٍ من أعظم مائة شخصية بريطانية.من مقولاته " لا أستطيع أن أعدكم إلا بالدموع والبكاء والألم "

    -----------------------------------------------------------------

    إرنست همنجواي



    إرنست ميلر همنجواي (بالإنجليزية: Ernest Miller Hemingway، عاش بين 21 يوليو 1899 - 2 يوليو 1961 م) كاتب أمريكي يعد من أهم الروائيين و كتاب القصة الأمريكيين.كتب الروايات والقصص القصيرة . لقب ب "بابا". غلبت عليه النظرة السوداوية للعالم في البداية، إلا أنه عاد ليجدد أفكاره فعمل على تمجيد القوة النفسية لعقل للإنسان في رواياته، غالبا ما تصور أعماله هذه القوة وهي تتحدى القوى الطبيعية الأخرى في صراع ثنائي وفي جو من العزلة والانطوائية.شارك في الحرب العالميه الأولى و الثانيه حيث خدم على سفينه حربيه أمريكيه كانت مهمتها إغراق الغوصات الألماني, وحصل في كل منهما على أوسمه حيث أثرت الحرب في كتابات هيمنجواى وروايته.

    حياته

    كان جزءا من مجموعة المغتربين في باريس في العشرينات ، التي اسسها جيروترد شتاين ، وعرفت باسم " الجيل الضائع". عاش هيمنغواي حياة اجتماعية مشاغبة، تزوج أربع مرات وكانت له عدة علاقات عاطفية، وولع غريب بمصارعة الثيران.

    أدبه

    عكس أدب هيمنجواي تجاربه الشخصية في الحربين العالميتين الاولى و الثانية والحرب الاهلية الأسبانية. تميز أسلوبه بالبساطة و الجمل القصيرة. وترك بصمتة على الأدب الأمريكي الذي صار هيمنغواي واحدا من أهم أعمدته. شخصيات هيمنغواي دائما افراد ابطال يتحملون المصاعب دونما شكوى أو الم ، و تعكس هذه الشخصيات طبيعة همنغواي الشخصية.

    جوائزه

    تلقى همنجواي جائزة بوليتزر الأمريكية في الصحافه عام 1953 .كما حصل على جائزة جائزة نوبل في الأدب في عام 1954 عن رواية العجوز والبحر. حاز إرنست همنجواي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب و جائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة اسلوبة كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة العجوز والبحر" كما جاء في تقرير لجنة نوبل.

    من أهم اعماله:

    * ثم تشرق الشمس 1926
    * وداعا للسلاح 1929
    * الذين يملكون والذين لا يملكون 1937
    * لمن تقرع الاجراس 1940
    * عبر النهر وخلال الاشجار 1950
    * العجوز والبحر 1950
    * القتله

    --------------------------------------------------------------------------

    هالدور لاكسنس



    هالدور لاكسنس هو أديب آيسلندي ولد في 23 افريل 1902 و توفي في 8 فيفري 1998 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1955 . تتمحور جميع أعماله حول بلده آيسلندا . نشر أول رواية له في سن السابعة عشرة من عمره تناول فيها مرحلة طفولته و أطلق على الرواية اسم «طفل الطبيعة» . أما الرواية التي لفتت أنظار الأوساط الأدبية إليه كانت «النساج العظيم من كشمير» ونشرت عام 1929 .

    تخرج من المدرسة اللاتينية الآيسلندية وبعدها زار أرجاء أوروبا لدراسة الديانة المسيحية واللغات الأجنبية، وفي النهاية قرر عدم دخول سلك الرهبنة . وعند انتهاء الحرب العالمية الأولى، أمضى زمنا طويلا في أوروبا والولايات المتحدة، وحاول أن يجد لنفسه عملا في هوليوود ككاتب سيناريو.

    -------------------------------------------------------------------------------

    خوان رامون خيمنيز



    خوان رامون خمينث، ولد في 23 يناير سنة 1881 في مدينة مغير إحدى قرى والبه وتقع في الجنوب الغربي من اسبانيا.

    انتقل إلى العيش في مدريد عام 1900 حيث لفت وابهر شعراء البلاد للروح الأسبانية الخاصة والمتجددة في شعره الرقيق. ترك إسبانيا عند اندلاع الحرب الاهلية إلى اميركيا اللاتينية.

    من اعماله "حدائق بعيدة"،" مظهر الحزن"، "الاغنية التائهة".

    * عام 1956 حصل على جائزة نوبل عن روايته "انا وحماري"
    * عام 1958 توفي في بورتوريكو منفاه الاخير.

    ------------------------------------------------------------------------------

    ألبير كامو



    ألبير كامو - Albert Camus ، ولد يوم 7 نوفمبر 1913 بمدينة الذرعان بالجزائر و توفي 4 يناير 1960 . مؤلف و فيلسوف فرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية ( مع جين بول سارتر).

    كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.( بعد روديارد كبلنغ)، كما انه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.

    أسس كامو في عام 1949 مجموعة المتصلين الدوليين داخل حركة الإتحاد الثوري، و التي كانت مجموعة معارضة لبعض إتجاهات حركة أندريه بريتون السريالية (بحسب كتاب حياة ألبير كامو للكاتب أوليفيير تود). كان كامو ثاني أصغر حاصل على جائزة نوبل للآداب (بعد روديارد كيبلينج) عندما اصبح اول كاتب مولودٍ في أفريقيا يحصل على الجائزة في عام 1957. [1] كما أنه أقصر عمرا من أي حائز على جائزة نوبل للآداب حتى الآن، لأنه توفي في حادث سيارة بعد ثلاثة سنوات فقط من استلامه للجائزة.

    رفض كامو ربطه بأي أيديولوجية في مقابلة أجراها في عام 1945 حيث قال :"لا ، أنا لست وجوديا. فقد كنت و سارتر دائمي الإندهاش لرؤية إسمينا موصولين...".

    الروايات

    * الغريب (L'Étranger ، و الذي غالبا ما يترجم إلى "الخارجي ") (1942)
    * الوباء (La Peste ) (1947)
    * السقطة (La Chute ) (1956)
    * الموت السعيد (La Mort heureuse )(كتب في الفترة1936-1938، و نشر بعد وفاته في 1971).
    * الرجل الأول (Le premier homme ) (غير مكتمل، نشر بعد وفاته في عام 1995)
    وغيرها ..

    ------------------------------------------------------------------------

    بوريس باسترناك



    بوريس ليونيدوفيتش باسترناك (10 فبراير 1890 - 30 مايو 1960 م) كاتب و شاعر روسي. عرف في الغرب بروايته المؤثرة عن الإتحاد السوفياتي دكتور زیفاكو لكن يشتهر في بلاده كشاعر مرموق. مجموعته حياة شقيقتي تعد من أهم المجموعات الشعرية التي كتبت بالروسية في كل القرن العشرين .

    دكتور زیفاگو

    قبيل عدة سنوات من الحرب العالمية الثانية ، إستقر باسترناك و زوجته في قرية صغيرة ضمت مجموعة من الكتاب و المثقفين. حب باسترناك للحياة منح شعره نفسا متفائلا و عكس ذلك في تجسيده للشخصية الأساسية في رواية ( الدكتور جيفاغو) ، اما بطلة الرواية لارا فقد قيل انها تمثل عشيقته اولغا ايفنسكايا . بسبب من الانتقاد الشديد الموجه للنظام الشيوعي ، لم يجد باسترناك ناشرا يرضى بنشر الرواية في الاتحاد السوفياتي، لذلك فقد هربت عبر الحدود إلى إيطاليا ، و نشرت في عام 1957 ، مسببةً اصداء واسعة: سلبا في الاتحاد السوفياتي ، و إيجابياً في الغرب. رغم أن أحداً من النقاد السوفييت لم يكن قد إطلع على الرواية إلا أنهم هاجموها بعنف، بل و طالبوا بطرد باسترناك.

    في العام التالي 1958 منح باسترناك جائزة نوبل للآداب، لكن باسترناك رفضها. توفي بوريس في 30 مايو 1960 ولم يحضر جنازته سوى بعض المعجبين المخلصين. لم تنشر «دكتور زیفاگو» في الاتحاد السوفياتي إلا في عام 1987 مع بداية البيريسترويكا والغلاسنوست.

    حولت رواية دكتور زیفاگو إلى فلم سينمائي ملحمي عام 1965 م، من إخراج ديفيد لين، بطولة عمر الشريف وجولي كريستي، وقام موريس جار بتأليف موسيقاه التصويرية. حصد الفلم خمسة جوائز أوسكار، ويعد ثامن أنجح فلم على مستوى شباك التذاكر العالمي، متجاوزاً فيلم تايتانيك عندما تحذف معدلات التضخم و تعدل بشكل نسبي.


    ----------------------------------------------------

    سالفاتوري كوازيمودو



    كواسيمودو، سالفاتوري (Salvatore Quasimodo) (موديكا، 20 أغسطس 1901 - نابولي 14 يونيو 1968) شاعر وناقد ومترجم إيطالي، كان حتى عام 1942م ينتمي إلى المدرسة الهرمسية التي تتسم بنظم الشعر بأسلوب شخصي عسير ولكنه تحول بعد الحرب العالمية الثانية إلى مناقشة موضوعات اجتماعية عصرية في كتاباته[1]، حصل على جائزة نوبل للآداب في سنة 1959م عن أعماله الشعرية الغنائية المعبرة عن الحياة المأساوية في عصرنا الحالي، يعد إلى جانب جوزيبي أونغاريتي و يوجينيو مونتالي أحد أهم الشعراء الإيطاليين بالقرن العشرينبعد انتهاء الحرب العالمية تحول أسلوبه لمعالجة أحداث عصره، وابتداءً من ديوانه Giorno dopo giorno "يوم إثر الآخر" سنة 1947م غدا شعره تأملاً دقيقاً في الحزن والدمار اللذين جلبتهما الحرب على الإنسانية ، نددت كثير من قصائده في تلك الحقبة بضيم الحكم الفاشي، وبشاعات الحروب، وآثام الإيطاليين، كما أضحت قصائده تتسم ببساطة اللغة وواقعية الصور والمجازات.

    حصل على جائزة سان بابليا عام 1950 وفي عام 1953 تناصف جائزة ايتناورمينا مع الشاعر الويلزي ديلان توماس . وفي عام 1958 حصل على جائزة مايريجيو، حصل على جائزة نوبل عام 1959، لكواسيمودو - إلى جانب نشاطه الشعري - مشاركات فلسفية . ومن كتبه في هذا الحقل : ((الروح فعل خالص ))1937 ، ((مذهب المنطق من حيث هو نظرية للمعرفة )) 1946 و (( فلسفة الفن )) 1949

    --------------------------------------------------------

    سان جون بيرس



    سان جون بيرس ، (بالإنجليزية: Saint-John Perse) كتب تحت اسم (بالإنجليزية: Alexis Léger) و(بالإنجليزية: Alexis Saint-Legér Léger) هو شاعر و ديبلوماسي فرنسي ولد يوم 31 مايو 1887 في جزر جوادلوب و توفي يوم 20 سبتمبر 1975 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1960 .




    ------------------

    (( يتبع ))


  5. #5
    من أهل الدار
    بنت الزهراء

    إيفو أندريتش



    إيفو أندريتش (9 أكتوبر 1892 - 13 مارس 1975 في بلغراد)، أديب كرواتي - يوغسلافي. هو كرواتي الأصل ولكنه أعلن إنه صربي بعد الحرب العالمية الثانية. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1961.

    Ivo Andrić (Cyrillic: Иво Андрић) (October 9, 1892 – March 13, 1975) was a Yugoslav novelist short story writer, and the 1961 winner of the Nobel Prize for Literature[3]. His novels, e.g. The Bridge on the Drina and Bosnian Chronicle dealt with life in his native Bosnia under the Ottoman Empire. His native house in Travnik has been transformed into a Museum and is open for visiting.

    ----------------------------------------------------------------------------------
    جون ستينبيك



    جون شتاينبيك -أو ستينبيك كما يلفظها الأمريكيون- كاتب أمريكي مبدع، من أشهر أدباء القرن العشرين. إشتهر بقصصه حول الحرب العالمية الثانية.

    إصداراته

    * كوب من ذهب : روايته الأولى، صدرت عام 1929. تكلمت القصة عن الأوقات السعيدة والحزينة في حياة العائلات الفقيرة في الجزء الغربي من أمريكا.
    * شقة تورتيلا : نشرت في 1935 ، و كانت أول نجاحاته وهي عبارة عن كتاب حول مغامرات البايسانوس
    * معركة سجال 1936 تتحدث عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
    * عناقيد الغضب.
    * عن فئران و ورجال 1937 تتحدث أيضاً عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
    * شرقي عدن : رواية صدرت في 1952 ، وهي قصة طويلة تنتهي في زمن الحرب العالمية الأولى.
    * أفول القمر: وتتحدث عن سيظرة الألمان على قرية نرويجية صغيرة خلال الحرب العالمية الثانية.
    * شتاء السخط:تتحدث عن سقوط الأنتهازية في شخص وصولي.

    جوائز حاز عليها

    * فاز بجائزة بولتيزر في 1940 عن رواية عناقيد الغضب .
    * في 1962 فاز بجائزة نوبل للآداب عن رواياته وأعماله العديدة.

    أفلام مبنية على كتاباته

    * حولت كروم الغضب إلى فلم شعبي في 1941
    * حول كتاب شرقي عدن إلى فيلم في 1955من بطولة الممثل جايمس دين .
    * أصبح كتاب المهر الأحمر أيضاَ فيلمًا هوليووديًا في 1949 ومرة أخرى عام 1973 من بطولة هنري فوندا .

    --------------------------------------------------------------------------------------------

    جيورجيوس سفريس



    جيورجيوس سفريس هو الاسم المستعار للكاتب اليوناني جيورجوس سفريادس . ولد جيورجيوس سفريس في 13 مار 1900 في إزمير و توفي في 20 سبتمبر 1971 في أثينا . كان والده جامعيا و يعتبر كأحسن من ترجم أعمال لورد بايرون . درس جيورجيوس سفريس الحقوق و الأدب في باريس . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1963

    ------------------------------------------------------------------------------------------------

    جان بول سارتر



    هو فيلسوف وروائي ومؤلف مسرحي فرنسي . بدأ حياته العملية أستاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية.

    بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة. منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.

    لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي.

    تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالتركيز على حالة أقرب إلى المأزق أو الورطة. ومسرحياته " الذباب" " اللامخرج" "المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أو في غرفة في جهنم أو تحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يوقع البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه.

    وإذا كان إدراك الحرية ووعيها هي الخطوة الأولى في الأخلاقية السارترية فإن اسـتخدامه لهذه الحرية وتصرفه بها - التزامه- هو الخطوة الثانية. فالإنسان قبل أن يعي حريته ويستثمر هذه الحرية هو عدم أو هو مجرد "مشـيئ" أي أنه أقرب إلى الأشـياء منه إلى الكائن الحي. إلا أنه بعد أن يعي حريته يمسي مشـروعاً له قيمته المميزة.

    في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير أن مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهو يتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج الفعل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال".

    -------------------------------------------------------------------------------------------

    ميخائيل شولوخوف



    يخائيل شولوخوف (Михаил Александрович Шолохов) هو أديب روسي ولد في 24 ماي 1905 لأب مزارع و أم أوكرانية و توفي في 21 فيفري 1984. حصل شولوخوف على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1965. و كانت روايته الفائزة بجائزة نوبل هي الدون الهاديء ، التي عربها عمر الديراوي و نشرتها دارالعلم للملايين .


    --------------------------------------------------------------------------------------------


    نيلي زاكس



    نيلي زاكس Nelly Sachs (اسمها الأصلي ليوني زاكس Leonie Sachs ؛ ولدت في 10 ديسمبر 1891 في برلين – وماتت في 12 مايو 1970 في ستوكهولم) هي شاعرة وأديبة ألمانية. منحت جائزة نوبل في الأدب في عام 1966 مناصفة مع الأديب اليهودي صامويل يوزف عجنون، وذلك "لأعمالها الشعرية والمسرحية التي فسرت القدر اليهودي بقوة واضحة".

    حياتها

    ولدت نيلي زاكس في 1891 في برلين شونيبرج وكانت الابنة الوحيدة لويليام زاكس الذي كان مخترعا وصاحب مصنع، والام مارجاريته (مولودة بلقب كارجر). ونشأت في أسرة مثقفة متآلفة في مناخ برجوازي. وبسبب سوء حالتها الصحية فقد تلقت دروسا خاصة لمدة ثلاث سنوات والتحقت في عام 1903 بمدرسة الفتيات العليا، وحصلت منها بعد خمس سنوات على الشهادة المتوسطة. قرأت في سن الخامسة عشرة أولى روايات زيلما لاجرلوف بعنوان Gösta Berling وأعجبت بها جدا، لدرجة أنها تبادلت الرسائل مع الكاتبة السويدية، ودامت تلك المراسلة 35 عاما. وكتبت أولى قصائدها وهي في سن السابعة عشرة.

    كانت نيلي زاكس انطوائية وقلما كانت تهتم بالحياة الاجتماعية. وظلت غير متزوجة بعدما حاول الأب قطع علاقتها الغرامية برجل مطلق، إلا ان العلاقة ظلت قائمة بينها وبين ذلك الرجل الذي لم يذكر اسمه على الأرجح لمدة عقود. وقد تم اعتقالهما معا في بداية الحرب العالمية الثانية – وتوجد في بعض القصائد كلمات مثل "العريس" – وقد مات ذلك الرجل في إحدى معسكرات الاعتقال. ولكن يظل ما حدث بالضبط مجهولا.

    صدرت في عام 1921 أولى مجموعاتها الشعرية بعنوان "أساطير وقصص" وبتشجيع ومساندة من الأديب شتيفان تسفايج. وكانت القصائد الأولى ذات الصبغة السوداوية لم تزل مصطبغة بتأثيرات من المدرسة الروائية الجديدة وتدور حول مواضيع من الطبيعة والموسيقى. لكن عندما قامت نيلي زاكس بنشر أعمالها الكاملة فيما بعد لم تضمنها تلك المجموعة الشعرية.

    مات والدها ويليام بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان في عام 1930، فانتقلت مع والدتها إلى إحدى البيوت المستأجرة الخاصة في شارع ليسنج شتراسه في برلين Lessingstraße. وفي نهاية العشرينات نشرت قصائدها في عدة صحف برلينية ومن بينها Vossische Zeitung ، Berliner Tageblatt ومجلة die Jugend. وقد لقيت قصائدها الترحيب سواء من القراء أو النقاد. أما القصائد ذات الروح التجريبية والحائدة عن الطرق التقليدية وذات الأسلوب الصعب الفهم فقد تركتها تماما.

    عاشت نيلي زاكس مع والدتها في الثلاثينات في برلين حياة صامتة ومنعزلة كما كان الحال بالنسبة لليهود. وقد استدعت أكثر من مرة للتحقيق من قبل الجستابو، وقد تم نهب منزلها من قبل رجال الـ SA. وعانت الكثير بسبب أصلها اليهودي وفي بداية الحرب قرأت لمارتن بوبر Erzählungen der Chassidim، ووجدت ثروة فكرية صوفية أعطتها القوة مرة أخرى. وأخيرا قررت زاكس الهرب من ألمانيا مع أمها. وسافرت صديقتها "الآرية" جودرون هارالان في صيف 1939 إلى السويد لطلب المساعدة من زيلما لاجرلوف للحصول على تأشيرة سويدية. لكنها لم تستطع المساعدة بسبب حالتها الصحية فقد ماتت قبل أن تفعل شيئا.

    فاتجهت هارلان إلى الأمير الرسام أويْجن وهو شقيق الملك السويدي والذي ساعدها في النهاية. وبعد عقبات بيروقراطية لشهور عديدة استطاعت زاكس وأمها في مايو 1940 وبالتحديد في اللحظة الاخيرة – حيث كان الأمر بنقلها إلى معسكر قد صدر فعلا – وسافرت في طائرة متوجهة إلى ستوكهولم.

    وفي السويد عاشت المرأتان في ظروف فقر في مسكن من حجرة واحدة في جنوب ستوكهولم. وكانت نيلي ترعى والدتها وتعمل بشكل مؤقت غسالة لتكسب قوت يومها. وبدأت تتعلم السويدية وتترجم الشعر السويدي الحديث إلى الألمانية. وتطور شعرها في أثناء سنوات الحرب بشكل كامل عن قصائدها المبكرة الرومانتيكية. فقصائدها لعامي 43/1944 والتي صدرت فيما بعد في مجموعة "في مساكن الموت" تتضمن صورا للألم والموت، وتعتبر تأبينا فريدا لشعب معذب. وبجوار قصائدها التي كتبت في الأربعينيات مسرحيتان هما إيلي وأبرام في الملح.

    وفي فترة ما بعد الحرب واصلت زاكس الكتابة بلغة عميقة ومريرة لكنها رقيقة عن فظائع الهولوكوست.

    وقد تم نشر ديوانيها "في مساكن الموت" و "إظلام النجوم" في برلين الشرقية عام 1949 بفضل يوهانس بيشر. ولكن لم تنشر لا في السويد ولا في المناطق الغربية من ألمانيا. وفي العام نفسه نشرت مجموعتها الثانية إظلام النجوم في أمستردام، وأثنى عليها النقاد، وقرأت بشكل نادر في الجمهورية الألمانية الاتحادية الحديثة النشأة. وفي مجلة Sinn und Form الصادرة في شرق ألمانيا نشرت بعض من نصوصها. وقد ظلت زاكس وأمها في ظروف مالية سيئة، لكنها كانت تتعيش في تلك الفترة من الترجمة.

    في بداية الخمسينيات ماتت أمها وترك ذلك أثرا نفسيا عميقا عليها. وفي سنوات الخمسينيات بدأت مراسلة مع باول تسيلان الذي زارها في باريس في عام 1960. في عام 1963 حصلت على الجنسية السويدية. وفي نهاية العقد وبعد سنوات من العزلة وجد اسمها أخيرا طريق الشهرة في البلاد الناطقة بالألمانية. ونشرت مجموعتاها "ولا يعرف أحد المزيد" و" الهروب والتحول" المتأثرتان بالسريالية الفرنسية في عامي 1957 و 1959 في هامبورج وميونخ وشتوتجارت. أما مسرحية إيلي Eli فأذيعت كمسرحية إذاعية في عام 1959 في راديو جنوب غرب ألمانيا Südwestdeutschen Rundfunk. واكتشفت نيلي زاكس في ساحة الأدب الألماني الحديث في ألمانيا الغربية.

    وكانت أول جائزة أدبية ألمانية تحصل عليها هي جائزة الشعر من الدائرة الثقافية في النقابة الاتحادية للصناعة الألمانية في عام 1959 لكنها حصلت عليها في غيابها. فلم تكن زاكس ترغب في العودة إلى ألمانيا فخوفها كان ما زال كبيرا. وظهرت عليها علامات مرض نفسي. وبعد أن منحت جائزة دروسته الميرزبورجية للأديبات Meersburger Droste-Preis für Dichterinnen في عام 1960 كانت تلك المرة الأولى التي تطأ فيها أرض ألمانيا بعد عشرين عاما من الرحيل، لكنها انهارت بعد عودتها إلى السويد. وقضت ثلاث سنوات في مصح نفسي في ستوكهولم.

    وفي عام 1961 أسست مدينة دورتموند جائزة نيلي زاكس ومنحتها لصاحبة الاسم. وكانت أول امرأة تمنح جائزة السلام لتجارة الكتب الألمانية في عام 1965، وكانت سببا في رحلتها الثانية إلى ألمانيا.

    وفي عيد ميلادها الخامس والسبعين في 10 ديسمبر 1966 منحت نيلي زاكس جائزة نوبل في الأدب من يد الملك السويدي. وألقت خطاب شكرها القصير بالألمانية واقتبست فيه من قصيدة لها :" استبدلت بالوطن تحولات العالم". وقد منحت زاكس القيمة المالية للمحتاجين، ومنحت نصفها لصديقتها القديمة جودرون هارلان. وفي سنوات عمرها الأخيرة انسحبت من الأضواء وعاشت في عزلة. وبجوار معاناتها النفسية وإقامتها الثانية في مصح للأعصاب، فقد أصيبت بالسرطان ماتت بسببه في مستشفى في ستوكهولم في 12 مايو 1970. ودفنت في مقبرة يهودية في شمال ستوكهولم.

    لحن فولفجانج ريم في عمله „Memoria – drei Requiembruchstücke“ قصيدتين لزاكس. وقد عرض العمل في تدشين نصب التذكير بالهولوكوست في برلين. وكان اسمها قد أطلق قبل منحها جائزة نوبل على مدرسة ثانوية Nelly-Sachs-Gymnasium .

    من أعمالها

    في مساكن الموت 1947 آلام إسرائيل 1951 علامات في الرمل 1962 منظر من الصراخ 1966 قصائد 1977 البحث عن أحياء 1979

    --------------------------------------------------------------------------------

    ميغل أنخل أستورياس



    ميغل أنخل أستورياس هو أديب و شاعر و ديبلوماسي غواتيمالي ولد في 19 أكتوبر 1899 في مدينة غواتيمالا و توفي في 9 يونيو 1974 في مدريد . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1967

    Miguel Ángel Asturias Rosales (October 19, 1899 – June 9, 1974) was a Nobel Prize–winning Guatemalan poet, novelist, and diplomat. Asturias helped establish Latin American literature's contribution to mainstream Western culture, and at the same time drew attention to the importance of indigenous cultures, especially those of his native Guatemala.

    -------------------------------------------------------------------------------------------

    ياسوناري كواباتا

    http://nobelprize.org/nobel_prizes/l...8/kawabata.jpg

    ياسوناري كواباتا (باليابانية: 川端 康成 كواباتا ياسوناري) المولود في 14 يونيو 1899 والمتوفى في 16 ابريل 1972 روائي ياباني أهله إبداعه النثري المكتوب بلغة شعرية راقية وغامضة للحصول على جائزة نوبل للأدب 1968؛ ليصبح بذلك أول أديب ياباني يحصل على الجائزة العالمية. ولا تزال أعماله مقروءة إلى اليوم.
    وُلد كواباتا في أوساكا، وفقد والديه عندما كان في الثانية من عمره ليقوم جداه بتربيته بعد ذلك، وكان له أخت كبرى أخذتها عمة بعيدة لتربيها. ماتت جدته عندما أصبح في السابعة من عمره، وتوفيت شقيقته التي رآها مرة واحدة فقط منذ موت والديه عندما أصبح في العاشرة، وعندما صار في الخامسة عشرة من عمره توفي جده.

    وبفقدانه كل أفراد عائلته الأقربين، انتقل للإقامة مع عائلة والدته (آل كورودا)، ثم انتقل في يناير 1916 إلى بيت داخلي قرب المدرسة الثانوية حيث يدرس، وبعد تخرجه منها في 1917 انتقل إلى طوكيو آملاً في اجتياز امتحان المدرسة الثانوية الأولى التي كانت تعمل بإدارة جامعة طوكيو الإمبراطورية. نجح في الامتحان ودخل كلية الدراسات الإنسانية ليتخصص في اللغة الإنجليزية، وفي يوليو 1920 تخرج من الثانوية وبدأ دراسته في جامعة طوكيو الإمبراطورية في نفس الشهر.

    وبالإضافة إلى الكتابة الأدبية، عمل أيضاً كمراسل لصحيفة ماينيتشي شيمبون من أوساكا وطوكيو، رغم أنه رفض المشاركة في التعبئة العسكرية التي رافقت الحرب العالمية الثانية، فإنه لم يتأثر بالإصلاحات السياسية اللاحقة في اليابان. ومع موت أفراد عائلته بينما كان في سن مبكرة، أثرت الحرب بشكل كبير عليه، وبعد انتهاء الحرب بوقت قصير قال بأنه لن يستطيع أن يكتب إلا المراثي.

    انتحر كواباتا في 1972 بخنق نفسه بالغاز. وحاولت العديد من النظريات تفسير انتحاره، ومن بينها صحته الضعيفة، قصة حب محتملة مرفوضة من المجتمع، أو صدمة انتحار تلميذه وصديقه يوكيو ميشيما في 1970. وعلى أي حال فإنه، على العكس من ميشيما، لم يترك رسالة قبل أنتحاره، وبما أنه لم يناقش مسألة الانتحار بشكل مؤثر في كتاباته؛ فإن دوافعه تبقى غامضة.

    قائمة بأعمال مختارة

    * راقصة آيزو (1926، وترجمت إلى الإنجليزية في 1955 و1997، كما ترجمت إلى العربية)
    * بلد الثلج (1935 – 1937 ، 1947)
    * سيد الغو (1951- 1954، وترجمت إلى الإنجليزية في 1972)
    * طيور الكركي الألف (1949-1952)
    * صوت الجبل (1949- 1954)
    * البحيرة (1954)
    * منزل الجميلات النائمات (1961، ترجمت إلى العربية)
    * العاصمة القديمة (1962، ترجمت إلى الإنجليزية في 1987، 2006، كما ترجمت إلى العربية)
    * قصص بحجم راحة يد (ترجمت إلى العربية)
    * جمال وحزن (1964)

    -----------------------------------------------------------------

    صمويل بيكيت



    ولد صمويل باركلى بيكيت في 13 أبريل 1906 بدبلن في أيرلندا لأبوين من البروتستانت وهو الإبن الثانى لهما، كان من صغره متفوقاً في دراسته ومهتماً بالرياضة خاصة لعبة الكريكيت وكان يهوى مشاهدة الأفلام الأمريكية الصامتة كأفلام شارلى شابلن وبوستر كيتون وكان أثر هذه السينما الصامتة كبيراً على أدبه فيما بعد. حيث انه اسس[ مسرح العبث] او اللامعقول والصمت احد ميزات هذا الفن هذا المسرح في عام 1923 التحق بيكيت بكلية ترينيتى بدبلن وتخصص في الآداب الفرنسية والإيطالية وحصل على الليسانس فيهما عام 1927.
    حياته

    في عام 1928 توجه بيكيت إلى باريس وعمل أستاذاً للغة الإنجليزية بإحدى المدارس هناك، وفى هذه الأثناء تعرف بيكيت على الأديب الأيرلندى الكبير جيمس جويس (1882 - 1941) صاحب رواية (يوليسيس) وأصبح عضواً بارزاً في جماعته الأدبية وصديقاً شخصياً له.

    عام 1930 كتب بيكيت دراسة عن الروائى الفرنسى مارسيل بروست (1871 - 1922) صاحب رواية البحث عن الزمن المفقود ثم عاد إلى أيرلندا ليقوم بتدريس الفرنسية بكلية ترينيتى لكنه لم يفضل العمل الأكاديمى وسرعان ماقدّم استقالته.

    في عام 1933 توفى أبوه (ويليام بيكيت) وترك له ميراثاً صغيراً، وفى هذه الأثناء كتب المجموعة القصصية (وخزات أكثر من ركلات) وقصصها تدور عن مغامرات طالب أيرلندى يدعى بيلاكوا. في عام 1935 كتب روايته الأولى (مورفى) وبطلها شخصية مضطربة وحائرة بين الشهوة الجنسية وهدفه في الوصول للعدم العقلى بعيداً عن الواقع.

    وذات مرة حينما كان يسير في شوارع باريس توجه إلى بيكيت شحاذ مستجدياً صدقة فرفض، فطعنه الشحاذ بسكين وكاد يموت بيكيت، نجا بيكيت من الموت ويقال أن جيمس جويس بنفسه كان يعتنى به في المستشفى، وفى التحقيق لم يتهم بيكيت الشحاذ بأى شئ وكان قد سأله (الشحاذ) عن سبب محاولته تلك فقال الشحاذ: لاأعرف ياسيدى. هذه الجملة التي استخدمها بيكيت كثيراً في مسرحياته خاصة (في انتظار جودو) على لسان الصبى.

    في عام 1937 تعرف على طالبة البيانو الفرنسية سوزان ديكوفو دوميسنيل التي ظلت رفيقة عمره وزوجته في وقت لاحق.

    وكان بيكيت في أيرلندا حينما اندلعت نيران الحرب العالمية الثانية فعاد إلى فرنسا واشترك في صفوف المقاومة هناك (كمراسل ومترجم) لكن بعد تقدم الألمان واكتشافهم للخلية التي يعمل بها هرب بيكيت وسوزان إلى جنوب فرنسا إلى بلدة روسيليان وعمل بيكيت مزارعا،ً وفى هذا الوقت كتب روايته (وات) التي تدور حول البطل وات الذي يقوم برحلة إلى بيت السيد نوت ويعمل عنده ويقضى أيامه في محاولة التعرف على عالم السيد نوت اللغز وشخصية السيد نوت المعقدة.

    وبعد هزيمة الألمان عام 1945 عاد بيكيت وسوزان واستقرا في باريس.

    في عام 1946 كتب روايته (ميرسيه وكاميه) وتدور حول عجوزين يتواعدان للقيام برحلة إلى الريف وما أن يصلا هناك حتى يشعران بالحنين للمدينة ويستمر هذا الإرتحال المتواصل. ثم بعد ذلك كتب بيكيت ثلاثيته الروائية الشهيرة (مولوى)(مالونى يموت)(اللامسمى)، كتب الروايات باللغة الفرنسية ثم ترجمها إلى الإنجليزية، وبيكيت معروف بميله للغة الفرنسية رغم أنها لغته الثانية ويقول في ذلك : أفضل الفرنسية لأنك تستطيع الكتابة من خلالها بدون أسلوب.

    في عام 1947 كتب بيكيت مسرحيته الشهيرة (في انتظار جودو) والمسرحية تدور حول شخصيات معدمة مهمشة ومنعزلة تنتظر شخص يدعى (جودو) ليغير حياتهم نحو الأفضل وبعد فصلين من اللغو والأداء الحركى والحوار غير المتواصل لايأتى جودو أبداً، المسرحية محملة برموز دينية مسيحية هذا غير اعتمادها المكثف على التراث الكلاسيكى الغربى، والمسرحية تعبر بصدق وببشاعة عن حال إنسان ما بعد الحرب العالمية الثانية والخواء الذي يعانى منه العالم إلى الآن.

    في عام 1951 كتب المجموعة القصصية الرائعة (قصص ونصوص من أجل لاشئ)، تم نشر مسرحية (في انتظار جودو) عام 1952 وفى العام اللاحق تم عرض المسرحية في باريس ولاقت نجاحاً باهراً، ومن هذه اللحظة أصبح بيكيت مشهوراً ومعروفاً في كل أنحاء العالم.

    توفى أخوه الأكبر فرانك عام 1954 وكانت قد توفت أمه عام 1950. عام 1954 كتب مسرحية (نهاية اللعبة) وصاغها في فصلين ثم عاد وجعلها من فصل واحد وتم عرضها في لندن بنفس العام، والمسرحية تدور حول شخصيات مصابة بالعمى والشلل وتعيش في صناديق القمامة أو مكتوب عليها العمل الدائم دون الحصول على راحة، والمسرحية مثلها مثل (في انتظار جودو) فقيرة في الديكور وفى عدد الشخصيات ومعظم النقاد يرون أن هذه المسرحية أعلى من (في انتظار جودو) من جهتى المضمون والتكنيك المسرحي، رغم تفوق شهرة الثانية.

    1958 كتب مسرحية (شريط كراب الأخير) وعرضت بلندن بنفس العام والمسرحية تتميز بخصوصيتها الشكلية لأنها تقوم على المونولوج فقط وبطلها شخص واحد يستمع إلى مذكراته التي سجلها على شرائط، مضمون المسرحية يدور أيضاً حول العزلة والشيخوخة والعجز النفسى.

    في نهاية الخمسينيات توجه بيكيت للكتابة الإذاعية فكتب لإذاعة البى بى سى أعمال مهمة ومتميزة مثل (كل الساقطين)، (الجمرات)، (الأيام السعيدة).

    في 25 مارس عام 1961 تزوج بيكيت من رفيقته سوزان في حفل صغير بلندن.

    1963 كتب بيكيت مسرحية بإسم (مسرحية) وسيناريو فيلم قصير بإسم (فيلم) أخرجه المخرج الذي تخصص في إخراج أفلام تلفزيونية عن أعمال بيكيت (ألان شنايدر) وقام ببطولته النجم الأمريكي (بوستر كيتون)، بيكيت توجه إلى أمريكا (للمرة الوحيدة في حياته) ليشرف على الفيلم الذي حصل على جائزة النقاد في مهرجان فينيسيا عام 1965.

    عام 1966 كتب العمل الإذاعى (قل يا جو).

    عام 1969 حصل بيكيت على جائزة نوبل للأدب، ولما سمعت زوجته بالخبر قالت : إنها كارثة، واختفى بيكيت تماماً ولم يذهب لحفل تسليم الجائزة.

    1972 كتب مسرحية (ليس أنا) التي عرضت في نفس العام. وفي العام 1977 كتب أعمال جزء من مونولوج (صحبة).
    وفاته

    قضى بيكيت فترة الثمانينات منعزلاً في بيته الهادئ وكان أحياناً يتردد على مقهى قريب ليلتقى برفقة أدبية صغيرة وفى عام 1989 ماتت زوجته سوزان وبعدها بشهور في 22 ديسمبر 1989 مات بيكيت بعد تعرضه لأزمة في جهازه التنفسى.

    يعد بيكيت أهم كتاب القرن العشرين في مجالات المسرح والرواية وهو بأدبه الممتد لفترة 60 عاماً يعبر أصدق تعبير عن مشاكل إنسان هذا العصر.

    -------------------------------------------------------------------------

    ألكسندر سولجنيتسين



    ألكسندر سولجنيتسين أديب و معارض روسي ولد في 11 ديسمبر 1918، توفي في 3 أغسطس 2008. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1970.

    سيرته

    روايته "أرخبيل جولاج" الذى لفت انظار العالم إلى معسكرات العمل القسري في الاتحاد السوفيتي السابق.

    لكن بعد ذلك باربع سنوات تم نفيه إلى الغرب حيث أصبح هناك ناقدا دائما للنظام السوفييتي ولروسيا ما بعد الشيوعية في ما بعد.

    ثم سمح بعد ذلك له بالعودة إلى روسيا عام 1994 الا انه بعدها بدأ يختفي عن الاضواء شيئا فشيئا.

    ولسولجنتسين في سنوات عمره الأخيرة عدة كتابات تناولت التاريخ والهوية الروسية.

    واعتبرت الصحافة السوفيتية سولجينتسين خائنا وشنت هجوما لاذعا ضده بعد نشر الجزء الأول من ثلاثيته "الأرخبيل" في عام 1973.

    وروت تلك الثلاثية، التي نشرت في الغرب، تفصيلات عن الفظائع التي كانت تمارس في منظومة السجون ومعسكرات العمل القسري السوفيتية خلال الفترة بين عام 1918 وحتى عام 1956.

    وفي مطلع عام 1974 سحبت السلطات السوفيتية الجنسية منه ونفي من بلاده ليقيم اولا في سويسرا، ثم في الولايات المتحدة، حيث عاش في عزله اختيارية اكمل خلالها عملين آخرين، منتقدا ما كان يراه انحدارا اخلاقيا للغرب. الكسندر سولجينتسين امضى 8 سنوات في السجون السيبيرية

    عاد سولجينتسين إلى بلاده عام 1994 وكانت عودة مليئة بالدراما، حيث طاف في انحاء روسيا، ومنحه الرئيس الروسي السابق فلاديمير بوتين جائزة الدولة الروسية بعد ذلك بعدة اعوام.

    -------------------------------------------------------------------------------

    ((( يتبع )))

    التعديل الأخير تم بواسطة سوريانا ; 31/August/2014 الساعة 12:53 am

  6. #6
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    بابلو نيرودا



    بابلو نيرودا هو شاعر تشيلي اسمه الحقيقي نفتالي ريكاردو رييز ولد في الثاني عشر من شهر يوليو عام ‏1904‏ في قرية بارال بوسط شيلي كانت والدته روزا نفتالي تعمل بمهنة التدريس أما والده جوزيه ديل كارمن فكان عاملا في سكك الحديد توفيت والدته في نهاية شهر أغسطس من نفس العام أي قبل أن يكمل الرضيع شهره الثاني نتيجة إصابتها بالدرن‏,‏ وبعد عامين تزوج والده من‏'‏ ترينيداد كانديا‏'‏ التي وصفها بابلو بأنها الملاك الحامي لطفولته‏.‏. كتب بابلو نيرودا قصائد عندما كان في العشرين من العمر قُدر لها أن تنتشر أولا في أنحاء تشيلي ولتنتقل بعدها إلى كافة أرجاء العالم لتجعل منه الشاعر الأكثر شهرة في القرن العشرين من أمريكا اللاتينية. من أشهر مجاميعه هي عشرون قصيدة حب وأغنية يائسة" التي ترجمت أكثر من مرة إلى اللغة العربية. " في هذه الليلة, أنا قادر على كتابة أكثر القصائد حزناً" كتب سيرته الذاتية بعنوان" أشهد أنني قد عشت" وترجمت إلى العربية منذ السبعينات من القرن الماضي. عندما أطاح الجنرال بينوشيه بالحكومة الإشتراكية المنتخبة ديمقراطياً وقتلوا الرئيس سلفادور أليندي, هجم الجنود على بيت الشاعر وعندما سألهم ماذا يريدون أجابوه بأنهم يبحثون عن السلاح فأجابهم الشاعر أن الشعر هو سلاحه الوحيد.حياته ووفاته

    بدأت إبداعاته الشعرية في الظهور قبل أن يكمل بابلو عامه الخامس عشر وتحديدا عام‏1917‏ وفي عام‏1920‏ اختار لنفسه اسما جديدا هو بابلو نيرودا في مارس عام‏1921‏ قرر السفر إلي سانتياجو حيث استقر هناك في بيت الطلبة لاستكمال دراسته في اللغة الفرنسية التي كان يجيدها مثل أهلها وفي نفس هذا العام اشترك نيرودا في المظاهرت الثورية التي اندلعت في البلاد آنذاك وفي عام‏1924‏ يهجر نيرودا دراسة اللغة الفرنسية ويتخصص في الأدب ويكتب ثلاثة أعمال تجريبية وذلك قبل أن يبدأ رحلة تعيينه سفيرا في العديد من البلدان تنتهي بكونه سفيرا في الأرجنتين عام‏1933‏ أي بعد زواجه من الهولندية الجميلة‏'‏ ماريكا‏'‏ بثلاث سنوات والتي انتهي زواجه منها بإنجاب طفلته مارفا مارينا التي ولدت في مدريد في الرابع من أكتوبر عام‏1934‏ وفي نفس العام وتحديدا بعد شهرين تزوج نيرودا من زوجته الثانية ديليا ديل كاريل الأرجنتينية الشيوعية والتي تكبره بعشرين عاما ورغم كونه قد عمل سفيرا في العديد من الدول الأوروبية إلا أن ذلك لم يزده سوي إصرارا علي أن الشيوعية‏-‏ التي اندلعت شرارتها في روسيا‏-‏ ليست سوي المنقذ الحقيقي والحل السحري لكل المشكلات ورغم المتاعب التي سببها له هذا الاتجاه السياسي إلا أنه ظل متمسكا به إلي حد استقالته من عمله الدبلوماسي‏.‏ توفي والده عام 1938 وزوجته الأولى عام 1942 ثم يأتي عام‏ 1968‏ ويمرض الكاتب بمرض يقعده عن الحركة وفي‏21‏ أكتوبر عام‏1971‏ يفوز نيرودا بجائزة نوبل في الأدب وعندما يعود إلي شيلي يستقبله الجميع باحتفال هائل في استاد سانتياجو ويكون علي رأس الاحتفال سلفادور الليندي الذي لقي مصرعه بعد ذلك علي يد الانقلاب الذي قاده بينوشيه. وعندما حصل قتل الانقلابيون الرئيس أليندي جاء جنود بينوشيه إلى بيت بابلو نيرودا وعندما سألهم الشاعر ماذا يريدون قالوا له جئنا نبحث عن السلاح في بيتك فرد قائلا: إن الشعر هو سلاحي الوحيد. وبعدها بأيام توفي نيرودافي‏23‏ سبتمبر‏1973 متأثرا بمرضه وبإحباطه من الانقلابيين حتى أن آخر الجمل ولعلها آخر جملة في كتابه "أعترف أنني قد عشت" والذي يروي سيرته الذاتية(تُرجم للعربية!) هي " لقد عادوا ليخونوا تشيلي مرة أخرى.

    -------------------------------------------------------------------------

    هاينريش بول



    هاينريش بول (بالألمانية: Heinrich Böll) ولد في كولونيا في 21 ديسمبر 1917 - ومات في لانجنبرويْش في 16 يوليو 1985) هو أديب ألماني, حصل على جائزة نوبل للآداب في سنة 1972.

    حياته

    ولد هاينريش بول في مدينة كولونيا في 21 ديسمبر 1917. وكان أبوه فيكتور بول يعمل نجارا, وكانت أمه ماريا هي الزوجة الثانية لأبيه. كان هاينريش الابن السادس لأبيه. ونشأ وسط عائلة برجوازية كاثوليكية.

    التحق هاينريش من بين 1924 و 1928 بالمدرسة الشعبية الكاثوليكية, ثم التحق بمدرسة القيصر فيلهلم الثانوية الحكومية. وبعد أن حصل على الشهادة الثانوية في سنة 1937, بدأ بدراسة علم المكتبات في ليمبيرتس في بون, غير أن تركها بعد أحد عشر شهرا. وقد بدأ هاينريش في كتابة محاولات أدبية في تلك الفترة.

    وفي سنة 1938 عمل لمدة عام في وظيفة حكومية. ثم بدأ في سنة 1939 في دراسة علوم اللغة الألمانية وكذلك الفيلولوجيا الكلاسيكية في جامعة كولونيا. وكتب في تلك الفترة روايته الأولى "على حدود الكنيسة" Am Rande der Kirche. واستدعي في نهاية صيف 1939 لأداء الخدمة العسكرية في الجيش الألماني, وكانت الحرب قد بدأت. فظل في الحرب حتى أبريل 1945 حيث وقع في أسر القوات الأمريكية, وأطلق سراحه في سبتمبر.

    تزوج هاينريش بول خلال إحدى إجازاته من الجيش في سنة 1942, أنا ماريا تشيش Annemarie Čech (التي صار لقبها بعد الزواج أناماريا بول), التي كان قد تعرف عليها منذ مدة طويلة. وقد مات طفلهما الأول كريستوفر في سنة 1945 ولما يكمل عامه الأول. ثم أنجبا ثلاثة أولاد هم ريمون Raimund,ورينيه René, وفينسنت Vincent
    شخصيته العامة واتجاهه الفكري

    كان هاينريش بول ذا نزعة سياسية يسارية, إلا أنه لم ينضم إلى حزب معين. وقد ترأس في سنة 1970 نادي القلم PEN-Club الألماني الأدبي حتى سنة 1972, وترأس في نفس الفترة في سنة 1971 نادي القلم الدولي حتى سنة 1974.

    وفي سنة 1972 حصل هاينريش بول على جائزة نوبل للآداب. وتعد رواية الشرف الضائع لكاترينا بلوم من أشهر رواياته على الإطلاق, وقد ترجمت إلى أكثر من 30 لغة, وحولت إلى فيلم سينمائي, وبيع منها في ألمانيا وحدها حوالي 6 مليون نسخة.

    وفي السنوات التالية بدأ اهتمامه يزداد بالمشاكل السياسية في ألمانيا, وبعض البلدان الأخرى مثل بولندا والاتحاد السوفييتي, والتي كان بول يعارض وينقد سياساتها. وكان المعارضان السوفييتيان ألكسندر زولشينيزن و ليف كوبيليف كثيرا ما ينزلان ضيوفا على بول في بيته. واهتم كذلك ببعض الصراعات في أمريكا الجنوبية, وكان يلتقي أحيانا مع بعض السياسيين هناك. وقد أصيب بمرض تصلب الشرايين في ساقه اليسرى حين كان في زيارة إلى الإكوادور, واقتضى الأمر أن يخضع هناك لعملية جراحية, وعند عودته إلى ألمانيا كذلك إلى عمليات جراحية للعلاج.

    وكان بول ينتقد الكنيسة الكاثوليكية وأساليبها وهيكلها، حتى أنه أعلن خروجه منها في سنة 1976, دون أن يعني ذلك خروجه من الإيمان المسيحي. وكان بول أيضا يدعم "حركة السلام" وهي مجموعة من الناشطين ومحبي السلام, تعارض توجه التسلح الذي اتبعه حلف الناتو, وشارك في عام 1982 في مظاهرة قام فيها المتظاهرون بالاعتصام أمام قاعدة إطلاق الصواريخ في موتلانجن.

    وكان آخر أعماله الأدبية رواية "نساء أمام منطقة النهر", التي كتبها في بون وصدرت في سنة 1985, والتي تعتبر تمجيدا لتاريخ بون العاصمة الاتحادية لألمانيا الغربية بين سنتي 1949 حتى سنة 1989

    -------------------------------------------------------------------------------

    باتريك وايت



    باتريك وايت هو أديب أسترالي ولد في 28 مايو 1912 و توفي في 30 سبتمبر 1990. تم إصدار أول مؤلفاته سنة 1935 و كتب 27 مؤلفة . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1973.


    -----------------------------------------------------------------------------------------------

    هاري مارتنسون



    هاري مارتنسون هو أديب سويدي ولد في 6 ماي 1904 و توفي في 11 فيفري 1978 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1974 مع إيفند جونسون .

    إيفند جونسون



    إيفند جونسون هو أديب سويدي ولد في 29 جويلية 1900 و توفي في 25 اوت 1976 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1974 مع هاري مارتنسون .

    ------------------------------------------------------------------

    أوجينيو مونتالي



    أوجينيو مونتالي هو شاعر إيطالي ولد في جنوة في 12 أكتوبر 1896 و توفي في 12 سبتمبر 1981 في ميلانو . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1975

    Montale was born in Genoa. His family were chemical products traders (his father furnished Italo Svevo's firm). The poet's niece, Bianca Montale, in her Cronaca famigliare ("Family Chronicle") of 1986 portrays the family's common characteristics as "nervous fragility, shyness, concision in speaking, a tendency to see the worst in every event, a certain sense of humour".

    ------------------------------------------------------------------

    سول بيلو



    سول بيلو هو أديب أمريكي ولد لمهاجرين يهوديين روسيين في 10 جويلية 1915 في كوبيك و توفي في 5 افريل 2005 .هاجر والداه إلى شيكاغو في الولايات المتحدة وهو بعد في التاسعة من عمر . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1976 .

    --------------------------------------------------------------

    فيسنته ألكسندر



    فيسنته ألكسندر (26 أبريل 1898 - 14 ديسمبر 1984)، أديب إسباني. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1977 . أًصبح قبل ذلك عضوا في الأكادمية الملكية الإسبانية سنة 1949.

    ---------------------------------------------------------------------------------------

    إساك سنجر



    إساك سنجر (יצחק בשביס זינגר Isaac Bashevis Singer) هو أديب أمريكي يهودي ولد في بولندا في 24 جويلية 1904 و توفي في ميامي في 24 جويلية 1991 . كان يكتب باليديشية . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1978 .

    ------------------------------------------------------------------------

    أوديسو إليتيس



    أوديسو إليتيس هو شاعر يوناني ولد في 2 نوفمبر 1911 و توفي في 18 مارس 1998 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1979

    The Poetry of Elytis
    Relief depicting Odysseas Elytis in the Venetian Loggia of Heraklion, Crete

    Elytis' poetry has marked, through an active presence of over forty years, a broad spectrum of subject matter and stylistic touch with an emphasis on the expression of that which is rarefied and passionate. He borrowed certain elements from Ancient Greece and Byzantium but devoted himself exclusively to today's Hellenism, of which he attempted—in a certain way based on psychical and sentimental aspects—to reconstruct a modernist mythology for the institutions. His main endeavour was to rid people's conscience from unjustifiable remorses and to complement natural elements through ethical powers, to achieve the highest possible transparency in expression and finally, to succeed in approaching the mystery of light, the metaphysics of the sun of which he was a "worshiper" -idolater by his own definition. A parallel manner concerning technique resulted in introducing the inner architecture, which is evident in a great many poems of his; mainly in the phenomenal landmark work Worthy It Is (Το Άξιον Εστί). This work due to its setting to music by Mikis Theodorakis as an oratorio, is a revered anthem whose verse is sung by all Greeks for all injustice, resistance and for its sheer beauty and musicality of form. Elytis' theoretical and philosophical ideas have been expressed in a series of essays under the title The Open Papers (Ανοιχτά Χαρτιά). Besides creating poetry he applied himself to translating poetry and theatre as well as creating a series of collage pictures. Translations of his poetry have been published as autonomous books, in anthologies or in periodicals in eleven languages.




    --------------------------------------------------------------------------

    تشيسلاف ميلوش



    تشيسلاف ميلوش هو شاعر بولندي ولد في 30 جوان 1911 في ليتوانيا و توفي في 14 اوت 2004 . درس في جامعة ويلنو ثم انتقل إلى وارسو خلال الحرب العالمية الثانية حيث ناهض النازية. انخرط في السلك الديبلوماسي، وعين ملحقاً في واشنطن. تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1980

    --------------------------------------------------------------------------

    ((( يتبع )))


  7. #7
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    إلياس كانيتي



    إلياس كانيتي (بالألمانية: Elias Canetti) هو روائي وكاتب مسرحي وباحث ألماني عاش من 25 يوليو1905 إلى 14 أغسطس1994. وحصل على جائزة نوبل للأداب سنة 1981. كان مهتما بالأدب والسياسة وعلم الإجتماع والفلسفة والعلوم. لغة الكتابة كانت اللغة الألمانية.

    حياته

    ولد كانيتي في 25 يوليو سنة 1905م في مدينة روستشوك (Rustschuk)، حاليآ روسه (Ruse)، في بلغاريا، ويتحدر من عائلة إسبانية يهودية.

    في سنة 1911م رحل إلياس مع عائلته إلى مانشيستر في بريطانيا. بعد وفاة والده، رحلت والدته مع أولادها إلى فيينا ثم بعد ذالك إلى زيورخ في سويسرا.

    في سنة 1921م سافر إلياس بمفرده إلى فرانكفورت الألمانية وحصل على الشهادة الثانوية، وبدأ في نفس السنة دراسة الكيمياء في جامعة فيينا. وفي سنة 1929م أثم دراسته بنيله درجة الدكتوراه.

    اشتغل إلياس كانيتي بعد ذالك كمترجم. وكتب بعد ذالك أول رواية له تحت عنوان الإعدام حرقًا سنة 1935م. ثم الأعمال المسرحية العرس و كوميديا الأباطيل.

    في سنة 1934م تزوج كانيتي بفيزا توبر كلدون (فيزا كانيتي) وغادر الزوجان فيينا ليستقرا في لندن ابتداء من سنة 1938م.

    شهرته كأديب

    وفي سنة 1954م زار كانيتي مدينة مراكش المغربية، ثم ظهر كتابه أصوات مراكش لاحقًا سنة 1968م. انشغل كانيتي لفترة طويلة بكتابة دراسة أنثربولوجية مطولة أسماها الجماهير والسلطة وظهرت ككتاب عام 1960م. أضحت كتابات كانيتي بعد ذلك معروفة ولقيت إقبالاً من طرف القاريء الأوروبي.

    كتب كانيتي سيرته الذاتية، مكونة من ثلاتة أجزاء، ظهر الجزء الأول منها سنة 1977م والجزء الأخير سنة 1985م.أبرز أعماله

    * مسرحية العرس (Hochzeit) سنة 1932م.
    * رواية الإعدام حرقاً (Die Blendung) سنة 1935م.
    * مسرحية كوميديا الأباطيل (Die Komödie der Eitelkeit) سنة 1950م.
    * مسرحية المستفيدون من التأجيل (Die Befristeten) سنة 1952م.
    * أصوات مراكش، عبارة عن تحقيق ينتمي إلى أدب الرحلة (Die Stimmen von Marrakesch) سنة 1968م.
    * السيرة الذاتية-3 أجزاء:
    1. قصة صبا: اللسان الناجي (Die gerettete Zunge; Geschichte einer Jugend) سنة 1977م.
    2. قصة حياة: المشغل في الأذن (Die Fackel im Ohr; Lebensgeschichte) سنة 1980م.
    3. قصة حياة: ألعاب النظر (Das Augenspiel; Lebensgeschichte) سنة 1985م.

    -----------------------------------------------------------------------

    غابرييل غارسيا ماركيز



    غابرييل خوسيه غارسيا ماركيز (جابرييل جارسيا، جابريال، غابريال، ماركيث) (بالإسبانية: Gabriel José García Márquez) (ولد في 6 مارس 1927) روائي وصحفي وناشر وناشط سياسي كولمبي. ولد في مدينة أراكاتاكا في مديرية ماجدالينا وعاش معظم حياته في المكسيك وأوروبا ويقضي حالياً معظم وقته في مكسيكو سيتي. نال جائزة نوبل للأدب عام 1982 م وذلك تقديرا للقصص القصيرة والرويات التي كتبها.

    بداياته

    بدأ ماركيز ككاتب في صحيفة إلإسبكتادور الكولومبية اليومية (El Espectador)، ثمّ عمل بعدها كمراسل أجنبي في كل من روما وباريس وبرشلونة وكراكاس ونيويورك. كان أول عمل له قصة بحار السفينة المحطمة حيث كتبه كحلقات متسلسلة في صحيفة عام 1955 م. كان هذا الكتاب عن قصة حقيقية لسفينة كولومبية غرقت بسبب إفراط في التحميل و الوزن, عملت الحكومة على محاولة درء الحقيقة بإدعاء أنها غرقت في عاصفة. سبب له هذا العمل عدم الشعور بالأمان في كولومبيا-حيث لم يرق للحكومة العسكرية ما نشره ماركيز- مما شجعه على بدء العمل كمراسل أجنبي. نشر هذا العمل في 1970 م واعتبره الكثيرون كرواية.

    أدبه

    كثيرا ما يعتبر ماركيز من أشهر كتاب الواقعية العجائبية، والعديد من كتاباته تحوي عناصر شديدة الترابط بذلك الإسلوب، ولكن كتاباته متنوعة جداً بحيث يصعب تصنيفها ككل بأنها من ذلك الأسلوب. وتصنف الكثير من أعماله على أنها أدب خيالي أو غير خيالي وخصوصا عمله المسمى حكاية موت معلن 1981 م التي تحكي قصة ثأر مسجلة في الصحف وعمله المسمى الحب في زمن الكوليرا 1985 م الذي يحكي قصة الحب بين والديه.

    ومن أشهر رواياته مائة عام من العزلة 1967 م، والتي بيع منها أكثر من 10 ملايين نسخة والتي تروي قصة قرية معزولة في أمريكا الجنوبية تحدث فيها أحداث غريبة. ولم تكن هذه الروابة مميزة لاستخدامها السحر الواقعي ولكن للاستخدام الرائع للغة الإسبانية. دائما ما ينظر إلى الرواية عندما تناقش على انها تصف عصورا من حياة عائلة كبيرة ومعقدة. وقد كتب أيضا سيرة سيمون دو بوليفار في رواية الجنرال في متاهة.

    ومن أعماله المشهورة الأخرى خريف البطريرك، عام 1975 م، وسرد أحداث موت معلن، عام 1981 م، والحب في زمن الكوليرا، عام 1986 م.

    تم اقتباس رواية جارسيا قصة موت معلن وتحويلها إلى عمل مسرحي في حلبة مصارعة الثيران بقيادة المخرج الكولومبي الشهير خورخي علي تريانا.

    ومن كتبه كتاب اثنا عشر قصة مهاجرة يضم 12 قصة كتبت قبل 18 عاماً مضت، وقد ظهرت من قبل كمقالات صحفية وسيناريوهات سينمائية، ومسلسلاً تلفزيونية لواحدة منها، فهي قصص قصيرة تستند إلى وقائع صحيفة، ولكنها متحررة من شرطها الأخلاقي بحيل شعرية.



    كما أصدر مذكراته بكتاب بعنوان عشت لأروي والتي تتناول حياته حتى عام 1955 م, وكتاب مذكرات عاهرات السؤ تتحدث عن ذكريات رجل مسن ومغامراته العاطفية، والأم الكبيرة.

    عام 2002 م قدم سيرته الذاتية في جزئها الأول من ثلاثة وكان للكتاب مبيعات ضخمة في عالم الكتب الإسبانية. نشرت الترجمة الإنجليزية لهذه السيرة أعيش لأروي على يد ايدث جروسمان عام 2003 م وكانت من الكتب الأكثر مبيعا. في 10 سبتمبر 2004 أعلنت بوغوتا ديلي إيلتيمبو نشر رواية جديدة في أكتوبر بعنوان (Memoria de mis putas tristes) وهي قصة حب سيطبع منها مليون نسخة كطبعة أولى. عرف عن ماركيز صداقته مع القائد الكوبي فيدل كاسترو وكذلك صداقته للقائد الفلسطيني ياسر عرفات وأبدى قبل ذلك توافقه مع الجماعات الثورية في أمريكا اللاتينية وخصوصا في الستينيات والسبعينيات. وكان ناقدًا للوضع في كولومبيا ولم يدعم علنيا الجماعات المسلحة مثل فارك FARC وجيش التحرير الوطني ELNالتي تعمل في بلاده.

    ---------------------------------------------------------------------------------------

    وليم غولدنغ



    وليم غولدنغ هو أديب بريطاني ولد في 19 سبتمبر 1911 و توفي في 19 جوان 1993 . حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1983.

    Sir William Gerald Golding (19 September 1911 – 19 June 1993) was a British novelist, poet and Nobel Prize for Literature laureate best known for his novel Lord of the Flies. He was also awarded the Booker Prize for literature in 1980, for his novel Rites of Passage, the first book of the trilogy To the Ends of the Earth.

    -------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    ياروسلاف سيفرت



    ياروسلاف سيفرت 23 سبتمبر 1901 و توفي 10 يناير 1986 هو أديب و شاعر تشيكي .تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1984

    Jaroslav Seifert (Czech pronunciation: [ˈjaroslaf ˈsajfr̩t]; September 23, 1901–January 10, 1986) was a Nobel Prize winning Czech writer, poet and journalist.

    Born in Žižkov, a suburb of Prague in what was then part of Austria-Hungary, his first collection of poems was published in 1921. He was a member of the Communist Party, the editor of a number of communist newspapers and magazines - Rovnost, Srsatec, and Reflektor - and the employee of a communist publishing house.


    -----------------------------------------------------------------------------------------

    كلود سيمون



    كلود سيمون هو كاتب فرنسي ولد في 10 أكتوبر 1913 في أنتاناناريفو لأب عسكري و توفي في باريس في 6 جويلية 2005 . كان يهتم كذلك بالرسم و التصوير الفوتوغرافي . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1985 .


    -------------------------------------------------------------------------------------------

    وولي سوينكا



    وولي سوينكا (و. 13 يوليو 1934) كاتب نيجيري حائز على جائزة نوبل للأداب عام 1986. يعده البعض أفضل كاتب مسرحي في أفريقيا قاطبة. ألقي القبض عليه لتزعمه مظاهرة احتجاج شعبية ضد حكومة الرئيس أوباسينجو؛ لفشلها في مكافحة الفساد والجرائم، ومطالبته بدستور جديد للدولة إلا أنه أفرج عنه.

    ولد عام 1934 بأبيوكوتا، درس في المدارس النايجيرية وجامعة إيبادان قبل الذهاب إلى ليدز. بعد الجامعة اكتسب خبرة مهنية حين عمل قارئ مسرحيات مسرح رويال كورت بلندن. بعد عودته إلى نيجيريا عام 1960 قاد محاولات لتطوير المسرح النيجيري بينما كان يدرس ويقوم بأبحاث في جامعات إيفي، وإيبادان حتى أودع السجن بعد اندلاع الحرب الأهلية النايجيرية. وقد وصف تجاربه هذه في "مات الرجل". عرضت مسرحياته في إفريقيا، وأوروبا، وأميركا، ومنها "الطريق" و"الأسد والجوهرة". إلى جانب مسرحياته، نشر أربع مجموعات شعرية. روايته الثانية صدرت عام 1973

    --------------------------------------------------------------------------------------------

    جوزيف برودسكي



    جوزيف برودسكي (24 مايو 1940 - 28 يناير 1996)، شاعر روسي ولد في سانت بطرسبرغ وتوفي في نيو يورك. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1987

    Iosif Aleksandrovich Brodsky (Russian: Ио́сиф Алекса́ндрович Бро́дский) (24 May 1940 – 28 January 1996) was a Soviet-Russian-American poet, essayist, and Nobel Laureate in Literature. He was appointed Poet Laureate Consultant in Poetry to the Library of Congress in 1991.



    -----------------------------------------------------------------------------------------------------

    نجيب محفوظ



    نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد باشا روائي مصري حائز على جائزة نوبل في الأدب. وُلد في 11 ديسمبر 1911، وتوفي في 30 أغسطس 2006. كتب نجيب محفوظ منذ بداية الأربعينيات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها ثيمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله الثلاثية وأولاد حارتنا التي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيع وجودية تظهر فيه. [1] محفوظ أكثر أديبٍ عربي حولت أعماله إلى السينما والتلفزيون.

    سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده عبد العزيز إبراهيم للطبيب نجيب باشا محفوظ الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة.

    حياته

    وُلد نجيب محفوظ في القاهرة لعبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا الذي كان موظفاً لم يقرأ كتاباً في حياته بعد القرآن الكريم غير حديث عيسى بن هشام لأن كاتبه المويلحي كان صديقاً له، [2] وفاطمة مصطفى قشيشة، ابنة الشيخ مصطفى قشيشة من علماء الأزهر.[3] هو أصغر إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته سناً إليه كان عشر سنواتٍ فقد عومل كأنه طفلٌ وحيد وميثولوجيآ ( اى متأثر بما يحكية القدماء). [2] كان عمره 7 أعوامٍ حين قامت ثورة 1919 التي أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في بين القصرين أول أجزاء ثلاثيته.

    التحق بجامعة القاهرة في 1930 وحصل على ليسانس الفلسفة، شرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية ثم غير رأيه وقرر التركيز على الأدب. انضم إلى السلك الحكومي ليعمل سكرتيراً برلمانياً في وزارة الأوقاف (1938 - 1945)، ثم مديراً لمؤسسة القرض الحسن في الوزارة حتى 1954. وعمل بعدها مديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم انتقل إلى وزارة الثقافة مديراً للرقابة على المصنفات الفنية. وفي 1960 عمل مديراً عاماً لمؤسسة دعم السينما، ثم مستشاراً للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971)، وتقاعد بعده ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام. [2]

    تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة عطية الله إبراهيم، وأخفى خبر زواجه عمن حوله لعشر سنوات متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك الفترة كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام وأصبح لديه من المال ما يكفي لتأسيس عائلة. ولم يُعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنواتٍ من حدوثه عندما تشاجرت إحدى ابنتيه أم كلثوم وفاطمة مع زميلة لها في المدرسة، فعرف الشاعر صلاح جاهين بالأمر من والد الطالبة، وانتشر الخبر بين المعارف.

    مسيرته الأدبية

    بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي وزقاق المدق. جرب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع بداية ونهاية وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته الشحاذ، وأولاد حارتنا التي سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. وتعتبر مؤلّفات محفوظ بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة وإلى النزاع العربي-الإسرائيلي.

    التقدير النقدي

    مع أنه بدأ الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماما حتى قرب نهاية الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر عاماً قبل أن يبدأ الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد، رغم ذلك، كتب سيد قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، واختلف مع صلاح ذهني بسبب رواية كفاح طيبة.

    ------------------------------------------------------------------------------------------------

    كاميلو خوسيه ثيلا



    كاميلو خوسيه ثيلا هو أديب و شاعر إسباني ولد في 1916 و توفي سنة 2002 في مدريد . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1989 . في الحرب الأهلية الإسبانية حارب إلى جانب فرانسيسكو فرانكو و لكنه أصبح أحد منتقديه فيما بعد.


    ----------------------------------------------------------------------------------------------

    أكتافيو باز



    أكتافيو باز (31 مارس 1914 - 19 أبريل 1998)، أديب مكسيكي. ولد في مدينة مكسيكو. حصل على NobelPrizeMedal.jpg جائزة نوبل في الأدب لسنة 1990 ليكون بذلك أول شاعر وأديب مكسيكي يفوز بهذه الجائزة. عرف بمعارضته الشديدة للفاشية، وعمل كدبلوماسي لبلاده في عدة دول. تشعب نشاطه في عدة مجالات، فإلى جانب كونه شاعراً فقد كتب أيضاً العديد من الدراسات النقدية والتاريخية والمقالات السياسية.

    مولده ونشأته

    ولد أكتافيو باز عام 1914 في إحدى ضواحي مدينة مكسيكو العاصمة لأب مكسيكي وأم من جنوب إسبانيا. كان والده محامياً وسياسياً مؤيداً لثورة زاباتا التي اندلعت سنة 1910، ولكنه كان مدمناً للخمر ولقي حتفه في حادث قطار. أما أمه فكانت منذ طفولته تحثه على الدراسة، وفيما بعد على كتابة الشعر وتشجعه على تحقيق طموحاته الأدبية رغم أنها كانت أمية.

    بدايته مع الشعر

    نشر باز أول أشعاره وهو في السابعة عشرة من عمره، ثم التقى بالشاعر التشيلي بثبلو نيرودا وتأثر بشعره. وفي عام 1936 شجعه نيرودا على زيارة إسبانيا لحضور مؤتمر الأدباء بمدينة فالنسيا، وكانت الحرب الأهلية الإسبانية على أشدها في ذلك الوقت.

    عمله بالسلك الدبلوماسي

    التحق باز بالسلك الدبلوماسي عام 1945 وعمل به لمدة 23 عاماً، وعين سفيراً لبلاده في كل من فرنسا وسويسرا والهند واليابان، وكانت له صلات وثيقة بأقطاب الحياة الثقافية في كل البلدان التي عمل بها.

    إلا أن باز استقال من السلك الدبلوماسي سنة 1968 احتجاجاً على سياسة حكومته تجاه الطلبة عندما قامت السلطات في المكسيك باستخدام العنف في قمع مظاهرات الطلبة مما أدى إلى مصرع حوالي ثلاثمائة طالب. ومنذ ذلك الوقت تفرغ باز للعمل في الصحافة.

    مؤلفاته

    شملت كتابات أكتافيو باز الشعر والفن والدين والتاريخ والسياسة والنقد الأدبي، ونشرت له خمسة دواوين شعرية صدر أولها سنة 1949 وآخرها سنة 1987.

    ومن أهم أعماله التي كرتها الأكاديمية السويدية عندما منح جائزة نوبل كتاب "متاهة العزلة" El laberinto de la soledad الذي صدر سنة 1961 وحاول فيه باز أن يتحرى عن شخصية الإنسان المكسيكي ويسبر أغوارها، ومن أشهر أعماله أيضاص "حرية تحت كلمة"، وفيه برزت القضايا التي سيطرت على فكره فيما بعد وهي الحب والزمن والوحدة، وذلك بالإضافة إلى عدد من الأهمال المهمة مثل "فصل من العنف" و"فلامنورا".

    الجوائز التي حصل عليها

    منح أكتافيو باز عدة جوائز أدبية رفيعة من أهمها:

    * جائزة ثيربانتس - وهي أكبر جائزة أدبية تمنح لكتاب اللغة الإسبانية - عام 1981.
    * جائزة ت. س. إليوت من الولايات المتحدة الأمريكية عام 1987.
    * كما رشح باز لجائزة نوبل عدة مرات خلال الثمانينيات ولكنه لم يفز بها إلا عام 1990.

    ----------------------------------------------------------

    ((( يتبع )))


    .


  8. #8
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    نادين غورديمير



    نادين غورديمير هي كاتبة من جنوب أفريقيا ولدت في سبرينجز يوم 20 نوفمبر 1923 تحصلت على جائزة نوبل للأداب سنة 1991 عن أعمالها المناهضة للتمييز العنصري في بلادها. ولدت في عائلو برجوازية لأب يهودي و أم إنجليزية وتربت في بيئة دينية مسيحية . كما كبرت في بيئة التفرقة العنصرية التي كانت ترى تفوق العرق الأبيض على نظيره الأسود ولكنها لم تكن تحمل التفرقة العنصرية و المشاكل العرقية في بلدها . كتبت أول قصة لها في سنة التاسعة وكانت عندهت متأثرة بعماية تفتيش قامت بها الشرطة في بيت خادمتها السوداء . في 26 أكتوبر 2006 اعتدى عليها ثلاثة لصوص حاولوا سرقتها مما أصابها بجروح طفيفة .


    ------------------------------------------------------------------------------

    دريك والكوت



    دريك والكوت (23 يناير 1930 في سانت لوسيا) هو شاعر وكاتب. تحصل عام 1992 على جائزة نوبل للآداب. عمل محاضرًا في عدة جامعات في الولايات المتحدة الأمريكية، عين عام 1981 أستاذًا للغة الإنجليزية في جامعة بوسطن الأمريكية.

    ---------------------------------------------------------------------------

    توني موريسون



    توني موريسون (بالإنكليزية: Toni Morrison) روائية أمريكية-إفريقية مولودة في أوهايو في 18 فبراير 1931، فازت بجائزة نوبل في الأدب عام 1993 عن مُجمل أعمالها، وجائزة بوليتزر عن روايتها محبوبة. من رواياتها الأخرى: أكثر العيون زرقة، نشيد سليمان، صولا، وطفل القطران. تُرجمت أعمالها إلى مختلف لغات العالم، ومن بينها العربية.

    -------------------------------------------------------------------------

    كنزابورو أوي



    كنزابورو أوي هو أديب ياباني متحصل على جائزة نوبل للآداب لسنة 1994. ولد في 31 يناير 1931 وتربي في محافظة إهيمه في جزيرة منطقة شيكوكو . عندما تحصل على جائزة نوبل أعلن توقفه عن الكتابة معلنا بأن ابنه من ذوي الاحتياجات الخاصة أصبح صوته. رشح للحصول على وسام الثقافة إلا أنه رفضه.

    ----------------------------------------------------------------------------------------------

    سيموس هيني



    شيموس هيني هو شاعر ايرلندي ولد سنة 1939م في شمال إيرلندا . هو الابن الأكبر لتسعة أطفال لعائلة كاثوليكية في مجتمع زراعي . تحصل على جائزة نوبل في الأداب لسنة 1995 . بدأ شيموس هيني بكتابة الشعر حين كان طالبا في الجامعة و كان شعره في الغالب انعكاس لتجاربه الشخصية و انعكاس للوضع في مسقط رأسه ايرلندة الشمالية.


    ------------------------------------------------------------------------------------

    فيسوافا شيمبورسكا



    فيسوافا شيمبورسكا (Wisława Szymborska) (بوزنان، 2 يوليو 1923) أديبة بولندية . تحصلت على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1996

    Wisława Szymborska (Polish pronunciation: [vʲisˈwava ʂɨmˈbɔrska], born July 2, 1923 in Kórnik, Poland) is a Polish poet, essayist and translator. She was awarded the 1996 Nobel Prize in Literature. In Poland, her books reach sales rivaling prominent prose authors[citation needed] — although she once remarked in a poem entitled "Some like poetry" [Niektórzy lubią poezję] that no more than two out of a thousand people care for the art

    ---------------------------------------------------------------------------------------------------------

    داريو فو



    داريو فو هو أديب و مسرحي إيطالي ولد قرب فاريزي يوم 24 مارس 1926 متحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1997 .
    Dario Fo (born March 24, 1926) is an Italian satirist, playwright, theater director, actor, and composer. He received the Nobel Prize for Literature in 1997. In 2007 he was ranked Joint Seventh with Stephen Hawking in The Telegraph's list of 100 greatest living geniuses.[1] His dramatic work employs comedic methods of the ancient Italian commedia dell'arte, a theatrical style popular with the proletarian classes. He currently owns and operates a theatre company with his wife, the leading actress Franca Rame.


    --------------------------------------------------------------------------------------------

    خوزيه ساراماغو



    جوزيه دي سوزا ساراماغو بالبرتغالية (José de Sousa Saramago) هوأديب حائز على نوبل وكاتب مسرحي وصحفي، ينظر لبعض اعماله على انها أعمال ذات ابعاد الرمزية ولد يوم 16 نوفمبر 1922 بمنطقة اريناغا (وسط البرتغال) لعائلة من فقراء المزارعين .

    * بدأ حياته صانعا للأقفال ثم صحافيا ومترجما قبل أن يكرس وقته كليا للأدب .
    * أصدر روايته الأولى "أرض الخطيئة" عام 1947 وتوقف عن الكتابة ما يقرب العشرين عاما ليصدر عام 1966 ديوانه الشعري الأول قصائد محتملة.
    * أصدر نحو عشرين كتابا و يعتبره النقاد واحدا من أهم الكتاب في البرتغال بفضل رواياته المتعددة الأصوات والتي تستعيد التاريخ البرتغالي بتهكم دقيق قريب من الاسلوب الذي اعتمده فولتير .
    * عضو في الحزب الشيوعي البرتغالي منذ عام 1959.
    * يعيش حاليا في جزر الكناري .
    * حصل على جائزة نادي القلم الدولي عام 1982 وعلى جائزة كامويس البرتغالية عام 1995 .
    * في تشرين الأول عام 1998 منح جائزة نوبل للأدب .
    * هو الآن عضو فعال في محاربة العولمة كما هو من المشككين في الرواية الرسمية لأحداث 11 سبتمبر 2001 .

    من أعماله

    * وجيز الرسم والخط 1976
    * ليفنتادو دوتشار 1980
    * الاله الاكتع 1982
    * سنة موت ريكاردوس 1984
    * الطوف الحجري 1986
    * قصة حصار لشبونة 1989
    * العمى 1995
    * كل الأسماء 2002
    * الانجيل بحسب يسوع المسيح 1992
    * سنة موت ريكاردو ريس 1999

    -----------------------------------------------------------------------------------------------------------

    غونتر غراس



    غونتر غراس (بالألمانية: Günter Grass) ولد في 16 أكتوبر1927 في مدينة دانتسيغ (ضمت إلى بولندا بعد الحرب العالمية التانية). شارك غونتر غراس سنة 1944 في الحرب العالمية الثانية كمساعد في سلاح الطيران الألماني. وبعد انتهاء الحرب وقع سنة 1946 في أسر القوات الأمريكية إلى أن أطلق سراحه في نفس السنة. يعد غونتر غراس أحد أهم الأدباء الألمان في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية, حاز على جائزة نوبل للآداب سنة 1999. وهو يعيش اليوم بالقرب من مدينة لوبيك Lübeck في شمال ألمانيا.

    دراسته الأكاديمية

    درس غونتر غراس فن النحت في مدينة دوسلدورف الألمانية لمدة سنتين (1947ـ 1948) ثم أتم دراسته الجامعية في مجمع الفنون في دوسلدورف و جامعة برلين (1946ـ 1956) حيث أكمل دراسته العليا في جامعة برلين للفنون لغاية سنة 1956 .

    مسيرته الأدبية والكتابية

    نالت روايته الطبل والصفيح Die Blechtrommel شهرة عالمية كبيرة وترجم هذا العمل الادبي إلى لغات عالمية كثيرة من بينها العربية أيضا. وهذه الرواية هي جزء من ثلاثيته المعروفة بـ "ثلاثية داينتسيغ"Danziger Trilogie وتضم أيضا الروايتين "القط والفأر" Katz und Maus (1961) و "سنوات الكلاب"Hundejahre (1963) ومن رواياته المشهورة هناك أيضا "مئويتي" Mein Jahrhundert (1999) و"مشية السرطان"Im Krebsgang (2002).

    حصل غراس في سنة 1999 على جائزة نوبل للآداب عن دوره في إثراء الأدب العالمي وخصوصا في ثلاثيته الشهيرة "ثلاثية داينتسيغ" بالإضافة إلى جوائز محلية كثيرة منها جائزة كارل فون اوسيتسكي Carl von Ossietzky سنة 1967 وجائزة الأدب من قبل مجمع بافاريا للعلوم والفنون سنة 1994.وفي سنة 2005 حصل على شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة برلين.

    فيما يلي لائحة لأهم كتاباته الادبية

    الكتابات السردية

    * ثلاثية داينتسيغ Danziger Trilogie

    1. الطبل والصفيح Die Blechtrommel (1959)
    2. القط والفأر Katz und Maus (1961
    3. سنوات الكلاب Hundejahre (1963

    * تخدير جزئي Örtlich betäubt (1969
    * اللقاء في تيلكتي Das Treffen in Telgte 1979
    * الفأرة Die Rättin (1986)


    * مئويتي Mein Jahrhundert 1999
    * مشية السرطان Im Krebsgang 2002
    * الرقصات الأخيرة Letzte Tänze 2003

    مسرحيات

    * الطهاة الاشرار Die bösen Köche 1956
    * الفيضان Hochwasser 1957

    كتابات شعرية

    * (Die Vorzüge der Windhühner (1956
    * (Gleisdreieck (1960
    * (Ausgefragt (1967
    * (Gesammelte Gedichte (1971
    * (Lyrische Beute (2004

    ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------
    ((( يتبع )))

  9. #9
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: العراق_بابل
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,648 المواضيع: 218
    التقييم: 1403
    مزاجي: مرتاح
    المهنة: خريج
    أكلتي المفضلة: كل شيء يقدم لي وأنا جائع
    موبايلي: Galaxy S II
    آخر نشاط: 25/July/2022
    شو عرب ما كو

    ^نجيب محفوظ..ياسر عرفات^

    اعتقد اكو غيرهم

    شكرا لك


  10. #10
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    جاو كسينغجيان



    جاو كسينغجيان هو كاتب و رسام فرنسي من أصل صيني و يكتب باللغة الصينية ولد سنة 1940 في غنرهو في الصين . تحصل على جائزة نوبل في الأدب سنة 2000 . غادر الصين بعد مظاهرات ساحة تيانانمن سنة 1988 إلى فرنسا حيث تحصل على اللجوء السياسي و في سنة 1998 تحصل على الجنسية الفرنسية .

    ----------------------------------------------------------------------------------------

    فيديادر سوراجبراساد نيبول



    فيديادر سوراجبراساد نيبول هو روائي بريطاني في عام 1932 في "شاغواناس" قرب مرفأ أسبانيا في ترينيداد إلى أسرة هندوسية هاجرت من الهند . كان جده يعمل في قطع قصب السكر، و كان والده يزاول مهنة الصحافة والكتابة. في سن الثامنة عشرة غادر نيبول إلى إنكلترا حيث تحصل شهادة في الأدب عام 1953 من جامعة أوكسفورد. وهو يقيم منذ تلك الفترة في إنكلترا لكنه يخصص قسطا كبيرا من وقته لرحلات إلى آسيا وإفريقيا وأميركا. كرس حياته للكتابة الأدبية، و عمل في منتصف الخمسينات صحافيا لصالح هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي.) .

    في لقاء مع جريدة " الـموندو " الأسبانية واسعة الانتشار، شن هجوما عنيفا على الإسلام والمسلمين دعا فيه إلى إجبار المملكة العربية السعودية ودول عربية وإسلامية ، كمصر والجزائر و باكستان على حد قوله ، أخرى على دفع تعويضات العمليات التي وقعت في نيويورك وواشنطن في 11 سبتمبر 2001. و أنه يتعين على المملكة العربية السعودية دفع التعويضات عن كل عملية "إرهابية" نفذها متطرفون إسلاميون على حد قوله. كما اتهم نيبول العرب بأنهم "يريدون أن يمدوا صمت الصحراء إلى كل مكان، فهم أمة جاهلة لا تقرأ، وهم يقفون ضد الحضارة"، وأن المسلمين بشكل عام شعوب "مليئة دائما بالحقد، ويعتقدون أنه لا سبيل إلى التعايش مع شعوب أخرى إلا بالقوة". و هاجم كذلك العمليات الاستشهادية التي يقوم بها فدائيون فلسطينيون ضد الاحتلال الإسرائيلي قائلا: إن الأمر يتعلق بمتطرفين يحلمون بدخول الجنة .

    --------------------------------------------------------------------------------------------

    ايمري كيرتيش



    إمره كرتيس هو روائي مجري ولد في بودابست في 9 نوفمبر 1929 حصل على جائزة نوبل للآداب في سنة 2002 و ذلك ل "نتاجه الذي يروي تجربة الفرد الهشة في مواجهة تعسف التاريخ الوحشي" على حسب قول الأكاديمية السويدية . اعتقل عام 1944 وهو في الخامسة عشرة في معسكر اوشفيتز، ثم في بوخنفالد، قبل أن يفرج عنه عام 1945 .

    من أعماله

    * لا مصير – بودابست 1973
    * مقتفي الأثر: قصتان قصيرتان. بودابست 1977
    * الفشل – بودابست 1988
    * قديش (قداس) للطفل الذي لم يولد بعد – بودابست 1990
    * الراية الإنجليزية – بودابست 1991
    * يوميات العبودية – بودابست 1992
    * الهولوكاوست كثقافة – ثلاث محاضرات – بودابست 1993
    * المحضر (إمره كرتيس وبيتر أسترهازي) – بودابست 1993
    * شخص آخر: توثيق التحول – بودابست 1997
    * لحظة صمت، قبل أن تعيد سرية الاعدام ملئ البنادق- بودابست 1998
    * اللغة المنفية – بودابست 2001
    * التصفية - بودابست 2003
    * ملف ك - بودابست 2006

    -------------------------------------------------------------------------------

    جون ماكسويل كويتزي



    جون ماكسويل كويتزي هو روائي من جنوب أفريقيا ولد متحصل على جائزة نوبل للآداب سنة 2003 ليصبح ثاني كاتب جنوب أفريقي يفوز بالجائزة بعد نادين غورديمير . ولد كويتزي عام 1940 في كيب تاون وبدأ حياته الروائية سنة 1974 . نشأ في بيت يتحدث الإنجليزية رغم اصوله الهولندية وهو يتحدث اللغتين بطلاقة . هو أول كاتب يفوز بجائزة بوكر الادبية البريطانية المرموقة مرتين. درس في جامعة أديليد الأسترالية وهو يدرس الآن في جامعة شيكاغو .

    من أعماله

    * سيد بيترزبرج
    * عصر الحديد
    * الخصم
    * انتظار البرابرة
    * في قلب البلاد
    * اليزابيث كوستلو


    ---------------------------------------------------------------------------------------

    إلفريدي يلينيك



    الفريدي يلينيك هي روائية نمساوية ولدت في مقاطعة ميورزيشلا في جنوب النمسا يوم 20 أكتوبر 1946 لأب يهودي ناجي من معسكر اعتقال نازي و ام كاثوليكية . تحصلت على تعليم ديني في المدرسة الكاثوليكية، و بدأت في العام 1960 دراستها الموسيقية فتعلمت العزف على عدةآلات موسيقية: الاورغن، كالمزمار و القيثار و الكمان وغيرها، ومن ثم واصلت دراستها في التأليف الموسيقي في معهد فيينا للموسيقى و درست كذلك تاريخ الفن وعلم المسرح إلى جانب دراساتها الموسيقية .في عام 1967 بدأت يلينيك بنشر أعمالها الإبداعية التي أبرزتها ككاتبة ومحرضة سياسية و في عام 1974 انتمت الكاتبة إلى الحزب الشيوعي النمساوي و لكنها خرجت منه عام 1991 . في سنة 2004 منحت جائزة نوبل للأداب «لأن جريان موسيقاها يتوالف من تيار الأصوات الموسيقية والأصوات المضادة في رواياتها واعمالها الدرامية مع الحماس اللغوي غير المألوف الذي يميز نتاجها الأدبي، الذي يكشف اللامعقول في الكليشيهات الاجتماعية وقوتها المستعبدة» كما عللت الأكاديمية السويدية . تتحدث روايتها عن المرأة ووضعيتها في المجتمع النمساوي و توصف ككاتبة مدافعة عن حرية المرأة .

    عندما نمحت جائزة نوبل استقال أحد أعضاء الأكاديمية ،منذ 1983, محتجا على منحها الجائزة وذلك ل «ان لغتها الادبية بسيطة، ونصوصها كتل كلامية محشوة، لا أثر لبنية فنية فيها، نصوص خالية من الافكار، لكنها مليئة بالكليشيهات والخلاعة العني»

    من أعمالها

    * "المهمّشون" صدرت في 1980
    * «معلمة البيانو» صدرت العام 1983
    * «رغبة» في العام صدرت سنة 1989
    * «هؤلاء يقتلون الأطفال» صدرت عام 1995
    * «وصلة رياضة» صدرت عام 1998
    * «الممنوعون»


    -----------------------------------------------------------------------------------------------

    هارولد بنتر



    هارولد بنتر (10 أكتوبر 1930 - 24 ديسمبر 2008)[1] (بالإنكليزية:Harold Pinter) كاتب مسرحي بريطاني ولد في لندن لأبوين يهوديين من الطبقة العاملة. بدأ حياته المهنية كممثل. ومسرحيته الأولى "الغرفة" قُدمت في جامعة بريستول عام 1957 م. عمله المسرحي الثاني والذي يعدّ الآن من أفضل أعماله "حفلة عيد الميلاد"، قُدم في عام 1958 م، وواجه فشلاً تجاريًا رغم ترحيب النقاد بها. لكنها قدمت مرة أخرى بعد نجاح مسرحيته "الناظر" 1960م، والتي جعلته مسرحيا مهما، وهذه المرة استقبلت بشكل جيد.

    مسرحياته الثلاثة الأولى وعمل آخر له، وهو "العودة إلى البيت" في عام 1964 م، جعلت عمله يصنف على أنه من كوميديا التهديد. حيث تبدأ المواقف بشكل برئ جدًا ثم تتطور بطريقة عبثية لأن الشخصيات في المسرحية تتصرف بطريقة غير مفهومة، لا للجمهور ولا حتى لبقية الشخصيات. اعتبر هذا الأمر تأثيرا واضحا لصموئيل بيكيت على بنتر، وقد صار الرجلان صديقين من يومها.

    في عقد السبعينات تفرغ بنتر للإخراج أكثر، وعمل كمساعد مخرج في المسرح الوطني عام 1973 مم وأصبحت مسرحياته أكثر قصرا و محملة بصور الاضطهاد والقمع. وفي عام 2005 م أعلن بنتر اعتزاله الكتابة و تفرغه للحملات السياسية.

    لبنتر نشاط سياسي مميز دفاعا عن الحقوق و الحريات بغض النظر عن المواقف الرسمية لبلاده. في عام 1985 م كان مع المسرحي الأمريكيآرثر ميللر في زيارة إلى تركيا، وهناك تعرّف على أنواع التعذيب والقمع التي يتعرض لها المعارضون. وفي حفل رسمي في السفارة الأمريكية أقيم على شرف قالب:من، تقدم بنتر ليلقي كلمة عن أنواع التعذيب والإذلال الجسدي التي يتعرض لها المعارضون للنظام الذي كانت الحكومة الأمريكية تدعمه. أدى الأمر إلى طرده من الحفل وخرج ميللر متضامنا معه من الحفل الذي أقيم على شرفه. وظهر أثر زيارته لتركيا في مسرحية "لغة الجبل" 1988 م.

    عارض بنتر مشاركة بلاده لغزو أفغانستان كما عارض حرب العراق، و نعت الرئيس الأمريكي جورج بوش "بالمجرم الجماعي"، وقارن بينه وبين هتلر، ووصف رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير "بالأبله".

    في 13 أكتوبر عام 2005م، أعلنت الأكاديمية السويدية فوز هارولد بنتر بجائزة نوبل للأداب لعام 2005 م، معللة ذلك "بأن أعماله تكشف الهاوية الموجودة خلف قوى الاضطهاد في غرف التعذيب المغلقة".

    ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


    أورهان باموق



    أورهان باموق، روائي تركي فاز بجائزة نوبل للأداب، لعام 2006. من مواليد اسطنبول في 7 يونيو عام 1952 وهو ينتمي لأسرة تركية مثقفة. درس العمارة والصحافة قبل أن يتجه الي الادب والكتابة كما يعد أحد أهم الكتاب المعاصرين في تركيا وترجمت اعماله الي 34 لغة حتي الآن، ويقرأه الناس في أكثر من 100 دولة.

    وفي فبراير 2003 صرح باموك لمجلة سويسرية بأن "مليون أرمني و30 ألف كردي قتلوا على هذه الأرض، لكن لا أحد غيري يجرؤ على قول ذلك".

    وقد تمت ملاحقته قضائيا أمام القضاء التركي بسبب "الإهانة الواضحة للأمة التركية"،ولشخصية شبه مقدسة عند الاتراك وهي شخصية ( مصطفى كمال اتاتورك ) وهما جريمتين يعاقب عليهما القانون وقد عفى من الملاحقة القضائية اخيرا في نهاية 2006

    وبجانب تصريحاته حول "مذابح" الأرمن والأكراد، كان باموك أول كاتب في العالم الإسلامي يدين الفتوى الإيرانية التي تبيح دم الكاتب سلمان رشدي بسبب كتاباته المسيئة للإسلام.

    حصل على جائزة نوبل للآداب عام 2006 م .

    في فبراير 2007وبعد مقتل أحد الصحفيين الاتراك من اصل ارمينى لكتاباتة التي تندد بمذابح الارمن تلقى اورهان بامووك تهديدات بالقتل واخبرتة السلطات الأمنية ان هذة التهديدات جدية فقام بسحب ما يقارب المليون دولاروسافر هاربا إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

    اختير كعضو في لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي لعام 2007.

    أعماله

    * جودت بيه وأبناؤه (رواية) صدرت عام 1982 م
    * المنزل الهادئ (رواية) صدرت عام 1991 م
    * القلعة البيضاء (رواية) صدرت عام 1995
    * الكتاب الأسود (رواية) صدرت عام 1997 م
    * ورد في دمشق (رواية) صدرت عام 2000 م
    * الحياة الجديدة (رواية) صدرت عام 2001 م
    * اسمي أحمر (رواية) صدرت عام 2003 م
    * ثلج (رواية) صدرت عام 2004 م
    * وله كتاب واحد عن حياته اسطنبول (رواية) صدر عام 2003 م


    ----------------------------------------------------------------------------------------------------

    دوريس ليسينغ



    دوريس ليسينغ (بالإنجليزية: Doris Lessing؛ ولدت في 22 أكتوبر 1919م تحت اسم دوريس ماي تايلر بالإنجليزية: Doris May Tayler) هي كاتبة وروائية بريطانية، حازت على جائزة نوبل للآداب عام 2007، وتعتبر أكبر الفائزين عمراً في هذه الفئة.

    ولدت ليسينغ في مدينة كرمانشاه في بلاد فارس (إيران حالياً)، حيث عمل أباها هناك كموظف في البنك الفارسي الملكي. انتقلت العائلة بعد ذلك إلى مستعمرة بريطانية في روديشيا الجنوبية (زيمبابوي حالياً) عام 1925م، حيث امتلكت مزرعة، إلا أنها لم تدر أرباحاً بعكس توقعات العائلة. إرتادت ليسينغ مدرسة دومينيكان كوفينت الثانوية حتى بلغت الثالثة عشرة من العمر، حيث أكملت تعليمها بنفسها بعد ذلك .

    نتيجة للتنوع الحضاري الذي تعرضت إليه ليسينغ خلال حياتها، فقد تمكنت من استخدامه بفعالية في كتاباتها، والتي كانت تتحدث في الغالب عن المشاكل والأحداث في تلك الفترة الزمنية.

    من أشهر مؤلفاتها "The Golden Notebook"



    -----------------------------------------------------------------------

    جان ماري غوستاف لو كليزيو



    جان ماري غوستاف لو كليزيو (13 أبريل 1940) في مدينة نيس الفرنسية، وقد قضى سنتين من طفولته في نيجيريا، وقام بالتدريس في جامعات في بانكوك وبوسطن ومسكيكو سيتي. روائي فرنسي حائز على جائزة نوبل للآداب 2008. كان لوكليزيو قد اشتهر عالم 1980 بعد نشر رواية "الصحراء" التي اعتبرتها الاكاديمية السويدية تقدم "صورا رائعة لثقافة ضائعة في صحراء شمال افريقيا".

    --------------------------------------------------------------------------

    هيرتا مولر



    هيرتا مولر (بالألمانية: Herta Müller)؛ (17 أغسطس 1953 - )، روائية ألمانية ولدت في رومانيا. حصلت على جائزة نوبل في الأدب عام 2009 لتكون المرأة الثانية عشر التي حصلت على الجائزة بهذا الفرع منذ إطلاقها عام 1901.

    حياتها

    ولدت مولر في 17 اب/اغسطس 1953 في غرب رومانيا لوالدين من اقلية تتحدث الالمانية. وكان والدها في الحرس الخاص النازي خلال الحرب العالمية الثانية وقام الشيوعيون الرومانيون بترحيل والدتها الى معسكر اعتقال في الاتحاد السوفياتي بعد الحرب. وطردت مولر من اول عمل لها كمترجمة بعد ان رفضت العمل لحساب الشرطة الخاصة التابعة للديكتاتور السابق نيكولاي تشاوشيسكو.

    وقررت تكريس حياتها للادب. ومنعت الرقابة في النظام الروماني مجموعتها القصصية القصيرة الاولى التي صدرت في العام 1982 تحت اسم "نيدرونغين" ونشرت بالانكليزية تحت اسم "ناديرز". ولم تنشر الرواية بشكل كامل الا بعد عامين في المانيا اثر تهريبها الى خارج البلاد.

    وتحدثت مولر عن نفي الرومانيين الالمان الى الاتحاد السوفياتي في روايتها الاخيرة "أرجوحة النفس" التي صدرت في 2009. وفرت مولر من رومانيا الى المانيا العام 1987 بعد ان منعت من نشر كتاباتها في بلادها، وبعد ذلك تم اكتشافها بشكل كامل في عالم الادب.

    ومن بين اشهر رواياتها "جواز السفر" التي نشرت العام 1986 في المانيا وترجمت في العام 1989، و"الموعد" التي نشرت العام 2001 وتصف القلق الذي تعيشه امرأة بعد ان استدعتها مديرية امن الدولة. وذكر ايوان ماسكوفيسكو رئيس بلدية قرية نيتشدورف التي تتحدر منها مولر، ان المنزل الذي ولدت فيه اصبح الان من املاك الدولة، لكنها لا تزال تملك ارضا ورثتها هناك رغم انها لم تزرها مطلقا. ووصفت مولر الديكتاتور الروماني السابق تشاوشيسكو في مقال نشرته صحيفة "فرانكفورتر روندشاو" العام 2007 بانه "محدث نعمة يستخدم الصنابير وادوات الطعام المصنوعة من الذهب كما ان لديه ضعفا خاصا تجاه القصور". وقالت ان رومانيا اصيبت "بفقدان الذاكرة الجماعي" لماضيها القمعي.

    وقالت ان سكان رومانيا "يتظاهرون بان ذلك الماضي اختفى، ان البلاد جميعها مصابة بفقدان الذاكرة الجماعي"، واضافت "ان (رومانيا) كانت مأوى لاعتى الطغاة في شرق اوروبا واكثرهم شرا بعد ستالين، خلق (تشاوشيسكو) لنفسه صور بطل توازي ما يحدث في كوريا الشمالية".

    وهي مشهورة بأعمالها الأدبية التي نقلت ظروف الحياة الصعبة في رومانيا في ظل حكم الرئيس الروماني الأسبق نيكولاي تشاوتشيسكو.

    عنها

    * قالت لجنة حكام جائزة نوبل الآداب في حيثيات تقديم جائزة نوبل للآداب:

    بأنها كاتبة عكست حياة المحرومين بتركيز لغة الشعر وصدق ووضوح لغة النثر

    * وقال بيتر إنلجند Peter Englund السكرتير الدئم للأكاديمية السويدية، أنه تم تكريم السيدة مولر بسبب لغتها المتميز جدا من ناحية، ومن ناحية أخرى بسبب أن لديها حقا قصة ترويها عن نشاتها في ظل نظام ديكتاتوري .. وكذلك نشأتها كغريبة بين أهلها

    أعمالها

    * منخفضات (مجموعة قصصية) - سنة النشر: 1984 ألمانيا (نشرت للمرة الأولى في رومانيا عام 1982 بعد حذف العديد من الفقرات بها من قبل الرقابة الرومانية)
    * رواية (1982) - سنة النشر 1984
    * جواز السفر - سنة النشر 1986
    * الترحال على ساق واحدة - سنة النشر 1989
    * الشيطان منعكسًا في المرآة - سنة النشر 1991
    * الثعلب هو بالفعل الصياد - سنة النشر 1992
    * البطاطا الساخنة هي السرير الدافئ - سنة النشر 1992
    * الجوع والحرير (مقالات) - سنة النشر 1995
    * الموعد - سنة النشر 2001
    * الملك يركع ويُقتل - سنة النشر 2003
    * الرجال الشاحبون وفناجين القهوة - سنة النشر 2009
    * أرجوحة النفس Atemschaukel - سنة النشر 2009

    الجوائز والتقديرات التي حصلت عليها

    * 1981 Adam-Müller-Guttenbrunn Sponsored Prize the Temeswar Literature Circle
    * 1984 Aspekte Literature Prize
    * 1985 Rauris Literature Prize
    * 1985 Encouragement Prize of the Literature Award of Bremen
    * 1987 Ricarda-Huch Prize of Darmstadt
    * 1989 Marieluise-Fleißer Prize of Ingolstadt
    * 1989 German Language Prize, together with Gerhardt Csejka, Helmuth Frauendorfer, Klaus Hensel, Johann Lippet, Werner Söllner, William Totok, Richard Wagner
    * 1990 Roswitha Medal of Knowledge of Bad Gandersheim
    * 1991 Kranichsteiner Literature Prize


    * 1993 Critical Prize for Literature
    * 1994 Kleist Prize
    * 1995 Aristeion Prize
    * 1995/96 City-writer of Frankfurt-Bergen-Enkheim
    * 1997 Literature Prize of Graz
    * 1998 Ida-Dehmel Literature Prize and the International IMPAC Dublin Literary Award for Herztier / The Land of Green Plums
    * 1999 Franz-Kafka Prize
    * 2001 CICERO Speaker Prize
    * 2002 Carl-Zuckmayer-Medaille of Rhineland-Palatinate
    * 2003 Joseph-Breitbach Prize (together with Christoph Meckel and Harald Weinrich)
    * 2004 Literature Prize of Konrad-Adenauer-Stiftung
    * 2005 Berlin Literature Prize
    * 2006 Würth Prize for European Literature und Walter-Hasenclever Literature Prize
    * 2009 Nobel Prize in Literature



    -------------------
    -------------------------------------------------------

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال