هذا أنا...!
منجلُ أبي يُراقصُ أحرفي
والفكر يُغربلُ سواد الملامح
وأولى آلنجيمات تتغنى بروحي
ووحدي ترونني بين سواد آلكلمات
نرجسة أنا،وتموز،وبعل إيل إله آلعطاء
وسندباد يبحث في أحرفه عن آلخلاص
ومنذ شقشقات الصّبح يتغنى بروحي الياسمين
والسّلاطين ينيخون لجماليات حرفي والدلال
فأنا يا حبيبتي،،أنا آلناي وجمرات آلعشق وآلبيلسان
فآلمجد في أرضنا يتمُّ بعد رحيل فكرهم،همو آلغرباء.!