غيرت الطريقة الجديدة لمعالجة الحساسية من الفول السوداني حياة الأطفال المشمولين ببحث أجري في بعض المستشفيات البريطانية.
غيرت الطريقة الجديدة لمعالجة الحساسية من الفول السوداني حياة الأطفال المشمولين ببحث أجري في بعض المستشفيات البريطانية.
أشرك الأطباء في البحث المذكور مئة طفل تقريبا حيث تناولوا بروتين الفول السوداني بكمية تزداد تدريجيا، الأمر الذي دفع أجسامهم إلى التأقلم مع هذه المادة.
في نهاية البحث الذي استغرق ستة أشهر استطاع معظم المجربين تحمل جرعة من المضادات التي تحتوي عليها خمس حبات من الفول السوداني. كثيرا ما تتسبب المواد التي يحتوي عليها الفول سوداني حساسية خطرة من الطعام التي قد تؤدي إلى صدمة تاقية (إعوارية)، وحتى إلى الوفاة احياناً.
لحد الآن لا توجد هناك طريقة فعالة لمعالجة هذا النوع من الحساسية.