بين انوثتكِ ترنيمات صوتكِ.......
لازالت حروب الروم قائمة
ولا زال قيسآ يترجى ليلاه
بقبلةُ حبٍ أمام مرئى العصافير
في ترنيمة صوتك
... أشتهاء غير معلن للاميرة شهرزاد
يتموسقُ مع رقصةُ لبنى لفارسها الشرقي
في ترنيمة صوتك خوف نوح المسهد
وحب عيسى لكل اهل الارض
لازلت أسمع في صوتك ياوحيدتي
تلك أنباء الصلح بين الاوس والخزرج
الممضاةَ بحبرَ شفتيك
يا اخر الاناث
فليس بعدكِ انوثه تحملها أي امرأه..