استوقفني قلمي
وهربت حروفي من فوق السطور
ووقفت الصفحه البيضاء حائرة تنظر يمينا وشمالا
و عجزت كلماتي عن مجاراة قلمك
و عجز القلم أن يجد جديداً ليضيف
أمام روعة ما قرأت
ومثل هذا الإبداع لايجآزيه سوى الصمت....
تحياتي
هي سطورك
وهذا هو إبداعك
فكن كما عهدناك
حبرا كالفجر ,,
به تبدأ الصلاة
أنَا ذَاكَ الَذي استَطابَ وَصلَ الجنَّةِ مِن خِلالكِ
القَلبُ الشَاهِقُ بكِ
وَالنَفسِ المَأمورَة ،
أنَا مَن كُنتُ مَعكِ أوّلُ الخَلقَ ،
قَبلَ .. آدَم
وَالشَجَرة
قَبلَ .. التُفَّاحةِ
وَأوّلُ خَطِيئَة
لا كلام عزيزي يضاهي الروعة هنا
مبهر هذا النص بكل التقدير تقبل تواجدي
من راى العددية في الحب فلست عاشقا ....لان الحب واحد قبل وبعد وجوده
جِئتُ لِـ أنفِضَ الغُبَارَ عَن تَأخرِّي لِـ شِكْرُكم أحِبَّتِي ،
لَم أشَأ التَأخرِ حَتَّى وَافَقَ مَسَائِي هَذا ،