قد يشير مصطلح العلموية إلى "الزيادة" في التطبيق العلمي، كما يمكن تطبيق مصطلح العلموية بمعنيين انتقاصيين متساويين .
للإشارة إلى الاستخدام غير المناسب للعلم أو الادعاءات العلميه . وينطبق هذا الاستخدام، على حد سواء، في السياقات التي قد لا يستخدم فيها العلم,كما هو الحال عند النظر إلى موضوع على أنه خارج نطاق البحث العلمي, وعند الافتقار إلى دليل عملي لإعطاء مبرر للنتائج العلمية. ويتضمن ذلك الاحترام الجم لادعاءات العلماء أو التلف لقبول أي نتيجة يصفها العلماء أنها علمية دون تمحيص، وفي هذه الحالة فإن المصطلح يصبح حجة مضادة لمن ينادون بالسيطرة العلمية.
للإشارة إلى أن "الاعتقاد بأن مناهج العلوم الطبيعية أو التصنيفات والأشياء الأخرى المعروفة في العلوم الطبيعية والتي تشكل العناصر المناسبة فقط في بحث فلسفي أو غير فلسفي" أو الإشارة إلى أن "العلم والعلم فقط يستطيع وصف العالم كما هو بغض النظر عن الآراء الخاصة"على أن يصاحب ذلك "التخلص من الأبعاد النفسية للتجربة."
كذلك، يستخدم المصطلح في تسليط الضوء على الأخطار المحتملة نتيجة التوجه نحو الاختزال المفرط لجميع مجالات المعرفة الإنسانية.
بالنسبة لعلماء الاجتماع في تقليد ماكس فيبر, مثل يورغن هامبرماس, فإن منهج العلموية يرتبط بشكل كبير بفلسفة المدرسة الوضعية, ويرتبط كذلك بالمدرسة العقلية في الشرق الحديث.