يقولون
ان احد النساء العربيات التي اسرها الروم في عموريه ضربها احد جنود الروم على معصمها فنادت (وامعصماه)
فسمعها احد رجال المعتصم العباسي فضن انها نادت (وامعتصماه)
فنقل الحادثه للمعتصم
فكتب المعتصم رساله الى امير عموريه قائلا فيها(من امير المؤمنين الى كلب الروم اخرج المراه من السجن والا اتيتك بجيش اوله عندك واخره عندي)
فلم يستجب الرومي فحصل ماحصل في معركة عموريه الشهيره
اليوم تحصل حادثه في البرلمان العراقي وامام رجالاته (سيده عجوز عراقيه تخلع فوطتها وترمي بها امامهم)
لانها فاقده لولدها في قاعدة سبايكر ولاتعرف مصيره
بكى باقر جبر صولاغ
والجبوري رفع فوطتها
لكن هل هذا يكفي يارجالات العراق؟؟؟؟؟؟؟
والله الذي لااله الا هو لايسلم الشرف الرفيع من الاذى حتى يراق على جوانبه الدم