الشخصيةعوامل السلوك: نظرة تحلیلة تجزيئية[عدل]
هي مزيج محدد خاص من نماذج العاطفة، أنماط الاستجابة، والسلوك للفرد. منظري الشخصية المختلفین یقدمون تعاريفهم الخاصة بهم لهذه الكلمة بناء على مواقفهم النظرية.[1]
نظرة تحليلية للشخصية[عدل]
- العوامل الجينية
- التربية والأشخاص المحيطين
- تجارب الطفولة
- نمط الحياة
- الجماعة - المجتمع
- الاختلافات - الخصائص
- القيم والمعتقدات
- الدافع
- الكفاءة والقدرات
- الذكاء - مزاج
- الأزمات - الوقت
- النمو
- الإدراك - الوعي
- الشعور - العاطفة
الشخصية: نظرة تحلیلة تركيبية[عدل]الشخصية: طريقة المزج بين كل العوامل السابقة.الشخصية: نظرة تحليلية شاملة: العوامل السابقة عندما يتم الجمع فيما بينها.الشخصية:
- أ. الوظيفة: لماذا وكيف تتصرف.
- ب. البنية: ما هي العوامل التي تُأثِّر على سلوك الشخص؟
الشخصية: تشرح (تلهم) السلوك. وتشير إلى الأسباب الموجدة للسلوك.علم النفس[عدل]
تتضمن بعض الأفكار في الدراسة النفسية للشخصية والعلمية ما يلي:
- التغيرات في الشخصية
- تطور الشخصية، المفهوم بأن سمات الشخصية يمكن أن تتأثر من مصادر مختلفة.
- اضطراب الشخصية
- وراثة الشخصية، وهو المجال العلمي الذي يدرس العلاقة بين الشخصية وعلم الوراثة
- علم أمراض الشخصية، وهو المجال العلمي الذي يدرس عدم المرونة التكيفية، الحلقات مفرغة من السلوك غير القادرة على التأقلم، وعدم الاستقرار العاطفي تحت الضغط.
- علم نفس الشخصية، هو نظرية ودراسة الفروق، الصفات، والأنواع الفردية
- مسابقة الشخصية مجموعة من الأسئلة (عادة اختيار من متعدد , مقياس للتصنيف، أو صواب / خطأ) يقصد لوصف جوانب من شخصية الفرد، والأفكار، والمشاعر
- نمط الشخصية
- نظاميات الشخصية، بين النظم الفرعية للشخصية كما تم تضمينها في النظام الإيكولوجي بأكمله
- اختبار الشخصية
- نوع الشخصية، يشير إلى النماذج الثابتة نسبيا من خصائص السلوك الذي يحصل بتواتر كاف
- سمة الشخصية، يشير إلى الخصائص الشخصية الدائمة التي كشفت في نموذج معين من السلوك في مجموعة متنوعة من الحالات
بداية دراسة الشخصية[عدل]
بدأت دراسة الشخصية مع أبقراط ب الأخلاط الأربعة وأدت إلى المزاجات الأربعة [2]. تم التعمق والتفسير من قبل خلفه جالينوس خلال القرن الميلادي الثاني. تقول نظرية الأخلاط الأربعة بأن شخصية الفرد تعتمد علي توازن الأخلاط الجسدية؛ المرارة الصفراء، المرارة السوداء، البلغم، والدم [3]. تميزت الشخصية الصفراوية بوجود فائض من المرارة الصفراء، مما يجعلها غضوباً. ارتفاع مستويات المرارة السوداء يدل على الحزن والتشاؤم. الناس الهادئون يعتقد بأن يكون بسبب وجود فائض من البلغم، مما يؤدي إلى المزاج اللامبالي والهادئ. أخيرا، الناس الذين كان يعتقدأن لديهم مستويات عالية من الدم يتميزون بتصرفاتهم المتفائلة ذات المرح العاطفي [3].أصول شخصية الفرد الحديثة[عدل]
المعنى الحديث لشخصية الفرد هو نتيجة للتحولات في الثقافة الناشئة في عصر النهضة، وهو عنصر أساسي في الحداثة. على النقيض فإن معنى النفس في القرون الوسطى الأوروبية ارتبط بشبكة من الأدوار الاجتماعية: "إن الأسرة، شبكة القرابة، و النقابات، و الشركات - كانت هذه هي اللبنات الأساسية للشخصية" وذلك حسب ملاحظات ستيفن غرينبلات في سرد الانتعاش (1417) وقصيدة لوكريتيوس:أن "في صلب القصيدة وضع المبادئ الأساسية للفهم الحديث للعالم".[4].جاك Gélis يلاحظ أن: "عندما یعال من قبل الأسرة، فإن الفرد وحده لا شيء" [5]
ان أول من بحث الشخصية بطريقة ممنهجة هو زيغموند فرويد ويدين له كل من أتى بعده من علماء النفس سواء وافقوه ام خالفوه.[6]
منقول