يقول محمد الدليمي وهو من الموصل ..
كان لي ولد وبنت اسمها سارة وانا اعمل تاجر ذهب في الموصل بعد دخول داعش الى الموصل التحق ابني مع داعش وبعد خمس ايام انطرق الباب نظرت خلف الباب وجدت ابني ومع رجل طويل يشبه الافغان وله لحية طويله قبل ان افتح الباب سارعة الى زوجتي وابتني سارة وادخلتهم الى الغرفة في الطابق الثاني ومن ثم ادخلت ابني وهذا الافغاني قال لي ابني ابي رحب بهذا المجاهد وبعد ان قمت لهم بالضيافة. .قال ابني لي ابي اين اختي سارة قلت وماذا تريد من سارة قال اريد سارة الى هذا المجاهد من اجل جهاد النكاح يقول قلت عجيب ماذا تقول ياابني قال نعم يجب ان يتزوج المجاهد اختي سارة. .قلت لا تعلم ياابني ان سارة ليست في البيت موجودة في بيت الخالة ..قال لايرجع هذا المجاهد الا ان يتزوج قلت وما الحل قال ابي طلق امي وزوجها للمجاهد قلت ماذا تقول يا ابني قال ماسمعت ياابي يقول الاب دخلت الغرفة واخذت المسدس ومن ثم قلت لزوجتي وابنتي ان سمعتن اي صوت لا تصرخن.. ونزلت ثم فكرت من اقتل اولا اطلق النار على الافغاني او ابني.. ارديت الافغاني وسقط ميتا ومن ثم التفت الى ابني اطلقت عليه النار وارديته قتيلا.. ثم اخذت زوجتي وابنتي والان انا في بغداد ..