النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

الإندبندنت: الغرب يستعد للتحالف مع الأسد ضد الدولة الإسلامية

الزوار من محركات البحث: 6 المشاهدات : 412 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    العراقي
    تاريخ التسجيل: March-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,253 المواضيع: 1,771
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 7656
    مزاجي: HOT
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: القاسمه الله
    موبايلي: sony z2
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى last samurai

    الإندبندنت: الغرب يستعد للتحالف مع الأسد ضد الدولة الإسلامية





    تقول الجريدة إن مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية يتقدمون بشكل مكثف في غرب سوريا حيث تحولوا من التركيز على العراق بسبب الغارات الامريكية التى أوقفت تقدمهم ليركزوا بشكل اكبر على الساحة السورية.
    وتضيف إنه اذا تمكنت "دولة الخلافة" من السيطرة بشكل جزئي او كلي على حلب ستصبح قد سيطرت بشكل كبير على اغلب المناطق التى تسيطر عليها الفصائل المعارضة للنظام السوري.
    وتوضح الجريدة ان ذلك قد يدفع الولايات المتحدة الى التعاون مع نظام بشار الاسد سواء بشكل معلن او بشكل سري لوقف زحف "الدولة الاسلامية" وتمددها.
    وتنقل الجريدة عن مصدر لم تفصح عنه تأكيدات أن واشنطن قامت بالفعل بامداد النظام السوري بمعلومات استخباراتية عن مواقع وجود عدد من قادة "الدولة الاسلامية" عبر استخدام تقنية المانية الصنع وهو مايفسر حسب الجريدة استهداف الطائرات السورية والمدفعية الثقيلة اماكن وجود بعض هؤلاء القادة بشكل اكثر دقة خلال الايام الماضية.
    وتشير الى المعارك العنيفة التى تشنها "الدولة الاسلامية" على مطار الطبقة العسكري في محافظة الرقة الذي يعتبر اخر معاقل النظام هناك وإذا سقط سيفتح الطريق امام مقاتلي "الدولة الاسلامية" للوصول الى حماه رابع اكبر مدن سوريا.
    وتشير الجريدة ايضا الى نجاح "الدولة الاسلامية" في السيطرة على عدة مناطق مهمة شمال غربي البلاد لتنجح في قطع طرق امداد فصائل المعارضة الاخرى عبر الحدود التركية الى حلب.
    وتختم الجريدة المقال موضحة ان الغارات الجوية التى تشنها الطائرات الامريكية ليست الوسيلة الوحيدة التى يمكن ان يتدخل الغرب من خلالها لعزل "الدولة الاسلامية" واضعافها لكن يجب ان يتم حرمانها من تدفق المتطوعين الاجانب اليها الذي يتم عبر الحدود التركية بشكل رئيس.




    التايمز نشرت ايضا على صفحتها الاولى عنوانا منفردا يقول "الشرطة تستعد لحملة مكثفة لجمع معلومات لتحديد هوية قاتل فولي".
    تقول الجريدة ان الشرطة البريطانية تستعد لدهم منازل عدد من المواطنين المسلمين في مسعى للحصول على معلومات تساعد في تحديد هوية المواطن البريطاني الذي قتل الصحفي الامريكي جيمس فولي في العراق.
    وتنقل الجريدة عن مصادر امنية قولها إن هناك عدد من المواطنين البريطانيين لهم علاقات واتصالات بالجماعات الاسلامية المقاتلة في سوريا وربما يدلون بمعلومات تفيد في التعرف على هوية قاتل فولي الذي يطلق عليه حاليا إسم "جون المجاهد".
    وتضيف الجريدة أن الاجهزة الامنية قامت أخيرا بتجنيد الكثير من مصادر جمع المعلومات لتحديد هوية "جون المجاهد"، كما ان المجلس الاسلامي البريطاني حض المسلمين البريطانيين على التقدم باي معلومات لديهم بهذا الصدد الى الشرطة.




    الدولة الاسلامية تتوسع باستمرار


    الغارديان ايضا خصصت جزءا واسعا من صفحتها الاولى لملف الدولة الاسلامية التى قالت انها "ظاهرة متفشية".
    وابرزت الجريدة ذلك في موضوع تحت عنوان "دعوات لمواجهة ظاهرة الدولة الاسلامية التى تتوسع باستمرار".
    وتشير الجريدة الى تزايد الضغوط على الحكومات الغربية لاتخاذ اجراءات أشد قوة في مواجهة "الدولة الاسلامية" التى تحقق مكاسب مستمرة في كل من العراق وسوريا.
    وتشير الجريدة الى ان مقاتلي "الدولة الاسلامية" اصبحوا قاب قوسين او ادنى من السيطرة على المطار العسكري في الطبقة التى تعد اخر معاقل النظام السوري في الرقة.
    وتضيف ان الولايات المتحدة تفكر جديا في توسيع غاراتها الجوية على مواقع "الدولة الاسلامية" في سوريا لكنها بحاجة الى وجود قوة على الارض لتحقيق تقدم سريع واستفادة اكبر من هذه الغارات وهو ما يدفع واشنطن للتفكير ايضا في دعم فصائل اخرى ولو بالتدريب لتعمل كقوات تقاتل بالوكالة عنها داخل الاراضي السورية.
    ومن جانبها تعارض الغارديان جريدة الاندبندنت وتقول إن بريطانيا والولايات المتحدة لاتزالان ترفضان التعاون مع نظام بشار الاسد في مواجهة العدو المشترك.
    وتعتبر الجريدة ان هذه الضغوط لم تبلور بعد منظورا جديدا للتدخل الغربي في مواجهة الدولة الاسلامية حيث تنقل عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الامريكية "البنتاغون" قوله إن الادارة الامريكية لم تحدد موقفها حتى الان من توسيع غاراتها الجوية على مواقع "الدولة الاسلامية" في سوريا.
    تقنية كشف المقنعين





    الغارديان نشرت موضوعا عن محاولات الحكومة البريطانية كشف هوية احد مواطنيها الذي قام بقطع رأس الصحفي الامريكي جيمس فولي.
    وتقول الجريدة في الموضوع الذي عنونت له "تقنية تحديد هوية المقنعين استخدمت في ايرلندا الشمالية" إن مصادر امنية في بلفاست عاصمة ايرلندا الشمالية قالت إن تقنية لتحديد هوية المقنعين استخدموها سابقا يمكنها ان تكشف هوية قاتل فولي.
    وتضيف الجريدة ان التقنية التى تسمى "رسم الوجه الخرائطي" تم استخدامها في ايرلندا الشمالية في السابق لتحديد هوية بعض المشتبه فيهم من المسلحين المقنعين، كما استخدمت ايضا في تحديد هوية ستة مقنعين حملوا جثمان القائد السابق للجيش الجمهوري الايرلندي توني كاتني الاسبوع الماضي.
    وتؤكد الجريدة نجاح هذه التقنية بتأكيد استخدامها لادانة باتريك جون ماكدايد العام الماضي بتهمة الاعداد لاجتماعات سرية للجيش الجمهوري الايرلندي.
    وتنقل الجريدة عن احد المسؤولين الامنيين الايرلنديين تاكيده انهم تمكنوا من الاثبات امام المحكمة ان المتهم الماثل امامها هو نفسه الشخص المقنع الذي ظهر في مقاطع الفيديو.
    وتضيف الجريدة إن المسؤولين الايرلنديين يؤكدون ان هذه التقنية جاهزة ومتاحة لاستخدامها في تحديد هوية الشخص المقنع الذي قتل فولي في العراق الاسبوع الماضي.
    اضغط هنا عودة إلى بداية الصفحة






  2. #2

  3. #3
    المشرفين القدامى
    تاج النساء
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,420 المواضيع: 620
    التقييم: 4395
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: مهندسة
    أكلتي المفضلة: السمك المشوي
    موبايلي: كالكسي
    آخر نشاط: 19/August/2016
    شكرا لنقل الخبر سيدي الفاضل
    تحيتي

  4. #4
    أميرة المنتدى
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: من العراق--بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,673 المواضيع: 252
    التقييم: 2045
    مزاجي: زفتيشن
    المهنة: نائبه أوباما^_^ جذب بلاش
    أكلتي المفضلة: +حمص بطحينه
    موبايلي: ---------------------
    مقالات المدونة: 1
    شكررا الجهودك ونقل الخبرررررررر

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال