لـ هلوساتكَ جميلة و رآئعة بالخير
سلمت ذوقكَ المميز و قلمكَ المُبهر
الله يوفقك ... دمت بخير
أستمر سأكون من المتابعين
إن شاء الله
تحيتي لسموك الكريم
لـ هلوساتكَ جميلة و رآئعة بالخير
سلمت ذوقكَ المميز و قلمكَ المُبهر
الله يوفقك ... دمت بخير
أستمر سأكون من المتابعين
إن شاء الله
تحيتي لسموك الكريم
و الأجمل وجودك و حضورك
و الأروع مرورك سيدتي الفاضلة Jan ايتها الرائعة أشكرك جزيل الشكر على تقييمك بوركت سيدتي ممتن بتواجدكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jan
لـ هلوساتكَ جميلة و رآئعة بالخير
سلمت ذوقكَ المميز و قلمكَ المُبهر
الله يوفقك ... دمت بخير
أستمر سأكون من المتابعين
إن شاء الله
تحيتي لسموك الكريم
لقد نجد كل رسالة لها حنين و كل كلمة لها صدى يتردد من حين الى حين
و نجد لهفة لذكرى فيها قلب ينبض و ذكرى تعود و بيان مرصع
لا ينسى أبد
لأن بعض الذكرى حتى و لو كانت مؤلمةتبقى منجم من معاني دهبية
و الله كأنني ألمح سرا عجيبا يكون فقدان الكلمات و العبارة هو أبلغ العبارة و الكلمة في وصف هذا السر
بل أجد صورا من الألفاظ إتصلت بمعنى غامضا ايضا في النفسو اصبح عندي جمال الحقيقة هو أفراح النفس و أحزانهاو من هذا السر اصبح الوقت لا يمضي معهكما يمضي مع الأشياءربما مبالغة في الكلامو لكن معاني الكلام حقيقة في النفسو لا أرى غير هذا الشكل يتربع في القلبو كيف لي ان ازعم أنني محيط بجمال الحقيقة
أين المفرو هذا أيضا سر عجز الكلمات
كم أتمنى التوهان بك ..
كطفلة في صحراء
ليس بها سوا رمال وأنت
يبتسم الطفل و يضحك و تحسب ذالك على مقدارهكلا إنه و إن يكن طفلا صغيرا في ملء جلده
و على وزن جملتهو لكن مادة إبتسامة على مقدارالطبيعة كلهالأن عظمة الكون هي التيترعاه بهذا الأسلوب الصغيرهو لا يحيا في العالم بل في معاني نفسهو بذلك هو دائما فوق الدنياو إن أروع ما في سره
انه ينشئ لنا في هذا العمر الإنساني المحدود ساعات إلهية خالدة
منقول
زهرة الكاردينيا شكرا لك و على الزيارة المتألقة انرت الصفحة بتواجدك بمقدارإتساع الصحراء بأكملها و اهلا وسهلا بك تحياتي
كم أتمنى التوهان بك ..
كطفلة في صحراء
ليس بها سوا رمال وأنت
مزيدا من اﻻبداع والتميز. ..
متابعة بكل ود... ♧
كلما قرأت بعض الكلمات نفذ الى روحي نسمات العبارات و المعاني
و كأن الكلام بيينا اثير تسبح فيه مادة أرواحنافتتجمع المعاني و تنسج و تولد منها الكلمات لتكونأجسام المعاني تحيط بنا
فأندفع الى ما وراء الحياةو الى ماوراء الروحهنالك يسكن الدعاء و التمنيكأنها تريد تغيير واقع الى واقع طهورنقي صافيا خاليا من كل الألفاظبل أجسام من معاني تهمسو تتحرك و كأنها بالقرب منابنفس الشعور و بنفس الإحساسالى حيث التخاطر الذي آمنت به و يقينممثلة في ذات لذات أخرىإنه وجه من وجوه معاني الجلال و العبادةو التقديس أحياناهنالك يجد الإنسان نفسه إنه من السماء و أنه قانون من قوانين القدرو أن الوجد كله مختصر في معاني إنسانية و الطبيعة كلها كانها تنطق بمعانيهو كل هذا يبقى المعنى مختفيا وراء الكلمات الدقيقةتحاول ان تظهر كلما تطهرت قلوبناو اصبحت بصفاء السماء
بهذا الطهرهنالك ندرك جزء من حقيقة وجودنا
الى اصحاب القلوب الطاهرة
