العراف: كنا هنا تماما في هذا المنعطف
الى طريق برد الشتاء الذي يعمل إلا على إقاظ الجروح
القديمة و الممطرة
يزورني المبهم الذي يستعصي بإستمرار على فهمي
المتسرب داخل الكلمات التي انسجها هنا
ايتها الساحرة العنيدة
اكتشفنا بعضنا بسرعة و كأننا كنا هنا من قبل
و لم أملك ما أقاوم به فضولك
إذن أنا أكتب على عناد الساحرة