مهمة الدكتور حيدر العبادي تتعقد في ظل تصعيد القوى السياسية لضغوطها للفوز بمكاسب وزارية، وكذلك في ظل تصعيد حزب الدعوة نفسه لضغوطه ومحاولة بعض قياداته ابتزاز العبادي سياسياً من باب أنهم أصحاب الفضل في دعم ترشيحه...
يفترض بالقوى السياسية المختلفة الوقوف مع العبادي بإخلاص وعدم تركه وحيداً أمام الضغوط الداخلية من حزبه، ووضع المصالح الوطنية العليا فوق كل مصالح أخرى ضيقة... خاصة وأن الوقت ينفذ..