أصبحت الدولة الإسلامية في العراق والشام ظاهرة عالمية. تواجه سوريا والعراق هذا السرطان مباشرة، أما لبنان والأردن يرون تهديد حقيقي على بضع أميال من حدودهما. نرى مصر وهي تحد باستمرار من توسع العناصر المتطرفة على أراضيها، وحتى الغرب يشعر الان بقلق حول عودة أعضاء من داعش الى منازلهم في فرنسا وإنجلترا وبريطانيا والولايات المتحدة وغيرها.
كان الرئيس أوباما واضحا جدا في خطابه أن داعش لا يتكلم باسم أي دين، وأضاف الرئيس أن لا إله عادل يقبل ما تفعله داعش. وعلاوة على ذلك، ادانت الأمم المتحدة بشدة أعمال داعش والجرائم البشعة التي ترتكب ضد الأقليات.
يعتبر اليوم المجتمع الدولي استهداف مجرمي داعش أمر حسن للعالم وأمر في غاية الأهيمة لتأمين سلامة واستقرار المنطقة.
إلى جانب التعاون العسكري لاستهداف بلطجية الدولة الإسلامية، ما هي الأمور المهمة لتوعية الناس للوقوف ضد الأفكار الانقسامية التي تزرعها الأيديولوجية الداعشية البغيضة والمتعطشة للدم؟تحياتيالقيادة المركزية الأمريكية، فريق التواصل