صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17
الموضوع:

الشاعر أحمد مطر

الزوار من محركات البحث: 14 المشاهدات : 2028 الردود: 16
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: March-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,525 المواضيع: 827
    صوتيات: 1192 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3230
    آخر نشاط: 4/September/2019
    مقالات المدونة: 18

    الشاعر أحمد مطر

    أحمد مطر شاعر عراقي الجنسية ولد سنة 1954 ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية التنومة، إحدى نواحي شط العرب في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي. مكان الولادة التنومة - مكان الولادة - كان لها تأثير واضح في الشاعر، فهي (كما يصفها) تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، وأشجار النخيل بداية مشوار الشعر وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ماتكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب،فألقى بنفسه في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لاتتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطرالشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة. حياته في الكويت وفي الكويت عمل في جريدة القبس محرراً ثقافياً كما عمل أستاذ للصفوف الابتدائية في مدرسة خاصة، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت "القبس" الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الانتحارية، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرُّاء. الانتقال إلى لندن ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً حروف وصيته في كل لافتة يرفعها. ينشر حاليا في جريدة الراية القطرية تحت زاوية "لافتات" و"حديقة الإنسان" بالإضافة إلى مقالات في "استراحة الجمعة"

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: October-2010
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,587 المواضيع: 1,824
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 5212
    مزاجي: عادي
    أكلتي المفضلة: حاليا ً ولا شي
    آخر نشاط: 28/April/2016
    عاشت ايدك على عرض حياة شاعر مميز

    نفتخر كونه عراقي

    تسلم مسافر

  3. #3
    انتقل الى رحمة الله
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,075 المواضيع: 100
    صوتيات: 12 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 520
    موبايلي: صرصور
    آخر نشاط: 4/December/2013
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى علي الاسدي
    مقالات المدونة: 21
    عاشت الايادي

  4. #4
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,875 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31878
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    موضوع مميز أيها الصديق العزيز .. دمت ودامت انتقاءاتك المميزة ..كل الود لك

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr.House مشاهدة المشاركة
    عاشت ايدك على عرض حياة شاعر مميز

    نفتخر كونه عراقي

    تسلم مسافر
    تسلمي عزيزتي
    شكرا لوجودكِ هنا

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الاسدي مشاهدة المشاركة
    عاشت الايادي
    مرحبا عزيزي
    اهلا بك هنا

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    موضوع مميز أيها الصديق العزيز .. دمت ودامت انتقاءاتك المميزة ..كل الود لك
    أهلا عزيزي
    مميز أنت بردودك
    ونكهة حرفك
    تحياتي

  8. #8
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: November-2011
    الدولة: the other side
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 412 المواضيع: 14
    التقييم: 116
    آخر نشاط: 20/May/2016
    شكراً .. جميل انك لم تكتف باصلاح الخطأ ولكن شاركتنا بما وجدت عن الشاعر الرائع الذي يجهله الكثيرون.. فقد قاطعته الحكومات و الدول واحدة تلو الاخرى و حاولوا تجاهله و تهميشه.. قد نتفق و نختلف حول ارائه لكن لا نستطيع ان ننكر اخلاصه لما يؤمن به و صدقه.
    و اضيف انه ترك الكويت لمواقفه التي اغضبت السلطان.

  9. #9
    من اهل الدار
    فــــوبيا
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,899 المواضيع: 296
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3559
    مزاجي: كما تريد
    المهنة: عامل تنظيف دردشة
    أكلتي المفضلة: عيناكِ
    موبايلي: آيفون
    آخر نشاط: 8/December/2020
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى فوبـــيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Enana مشاهدة المشاركة
    شكراً .. جميل انك لم تكتفي ( تكتفِ )باصلاح الخطأ ولكن شاركتنا بما وجدت عن الشاعر الرائع الذي يجهله الكثيرون.. فقد قاطعته الحكومات و الدول واحدة تلو الاخرى و حاولوا تجاهله و تهميشه.. قد نتفق و نختلف حول ارائه لكن لا نستطيع ان ننكر اخلاصه لما يؤمن به و صدقه.
    و اضيف انه ترك الكويت لمواقفه التي اغضبت السلطان.
    شكرا لك على خطأنة الإصلاح ..... ههههههه - أمزح - شكرا لك مسافر موضوعة جميلة

  10. #10
    صديق نشيط
    بالمناسبة.. بحثت عن اخر ما نقلت لنا عن "اجمل ما قيل في الانثى " لالبي طلبك واضع رايي بتفصيل اكبر و لم اجد الرابط . فقدت بدوت لي متمسكا برايك مقتنعا بما نقلت. فماذا حدث؟
    رغم ذلك ليس هناك مشكلة . سابدا موضوعأ جديداً لنكمل ما بدأنا. ليس عنادا و لا تعصبا لرأي بل لان هذا الكلام موجود في تفكير الكثيرين و لخطورته يجب ان لا يمر مرور الكرام ككلام جميل لا ندرك ما يخفيه. يبدو انك لست الوحيد الذي لم يفهم سبب اعتراضي لكنك الوحيد الذي صرح به. و ما لفت انتباهي ان النساء لم يعترضوا. هل صار هذا الكلام عادياً ؟ هل صارت المرأة تنظر لتلك الصفات كنموذج؟ يبدو ان حالنا اسوأ بكثير مما ظننت.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال