بغداد / شبكة اخبار العراق : كما عودتكم شبكة اخبار العراق على كشف الحقائق حول من خان العراق اليكم االيوم حد الظباط وهو (الواء الركن حامد عبد المقصود لفت) مدير مديرية الحركات العسكريه هذا الشخص كان احد الاسباب في انهيار الجيش العراقي الجديد امام داعش وذلك من خلال كونه احد اعضاء لجنه انتقاء الامرين بل يعتبر الع الاساسي والرئيسي حيث انه يعتبر احد سماسره عبود قنبر فمن خلاله او عن طريقه تتم عمليه السمسره واستلام الاموال لبيع المناصب (امر فوج – امر لواء – قائد فرقه) وهذا الذي ادى الى عدم اختيار القاده الكفؤئين ووضعهم في المناصب حيث ان اغلب القاده الذين وضعهم هو قد فروا من ارض المعركه وتركوا السلاح والجنود بدون اي توجيه ولازال القسم الاكبر منهم هارب .لازالت المهزله مستمره فرغم هذا الفشل والذي قد تم تشخيصه من اغلب القائمين على تشكيل الجيش الا انه تم تكليفه مرة اخرى بأنتقاء الامرين حيث عاد الى لجنه انتقاء الامرين ومن اوسع ابوابه بعد ان كلف دوله رئيس الوزراء الفريق عبود قنبر مره ثانيه بأعاده تشكيل الجيش العراقي وهذا الامر صدر قبل اسبوع رغم الفشل الكبير الذي تعرض له عبود قنبر وبالتالي قام عبود قنبر مره اخرى بتكليف اللواء الركن حامد عبد المقصود بأنتقاء الامرين وهكذا عادت دورة المياه في الطبيعه وعاد الفشل في اختيار القادة للجيش العراقي وعاد مسلسل تدمير الجيش العراقي .طريقه تعامله مع الضباط والمراتب تشبه طريقه تعامل عبد حمود ايام النظام البائد فهو انسان متكبر ولا يحترم اي شخص ويحاول دائما الانتقاص من كل الذين يعملون معه ويحاول الضغط عليهم بشتى الوسائل حتى ان اغلب الاشخاص بدأوا يطلقون عليه مصطلح (داعشي) لانه يحاول ان يضغط عليهم من اجل محاوله هروبهم او غيابهم لذلك فجميع الذين يعملون معه يعانون من طريقه معاملته او ادارته للمديريه مع العلم انه انسان جبان جدا وخائف وسريع جدا في تغير القرارات التي يتخذها وبما تقتضيه مصلحته الشخصيه........المصدر من هنا