أصيب تمساح جائع بخيبة أمل كبيرة بعدما أيقن أن هذا الغزال سيكون وجبة غداء دسمة، ولكن الأخير كان على درجة كافية من الحذر مكنته من النجاة بحياته في اللحظة الأخيرة. وكان الغزال يقف على حافة بحيرة ويشرب الماء، ويبدو أنه كان يعلم أن التمساح يتربص به، فما أن هجم عليه، حتى عاد إلى الوراء بحركة سريعة ورشيقة ناجيا بحياته.